اقتباس:
قولك النزاع يقع في وجود الرسول عليه الصلاة والسلام
يلزم منه انك لاتطيع الرسول عليه السلام الا في حياته
|
نعم ! الطاعة دائماً للحىّ فقط ! ولم نرى أو نشاهد ميت مات يتصل بالكون بعد موتهِ !!! آثبتوا أن هناك رسل ماتوا وما زالوا آحياء !!
فلا طاعة لِميت .
فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ
يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [النساء:65]
الآن ............. اليوم ........(now)
كيف تأتى بالرسول الأن وهو ميت ؟؟ لِيحكم فى مسألة نتنازع عليها
ألآن ؟!!
لقد نّفى الله صِفة الأيمان بهِ هو شخصياً إذا لم تأتى راضياً بِحُكم الرسول المرسل منهُ وقت كان حياً !!! فأين آحكام الرسول السابقة وقت كان حياً ! وهل ما زالت هناك آحكام ما زالت متوقعة لم يحسمها القرآن !! فهى تحتاج لِميت !!!! آفيقوا مِن هذا الثبات اللعين لقد تّقدم الغرب النصرانى وتفوق على الشرق الأسلامى وأصبح يدوسه بالنعال بِسبب التخلف فى الفِكر والفِهم فى آن واحد !!؟
اقتباس:
|
وينبني على قولك هذا انك تطيع الله أيضاً في حياة النبي عليه السلام فقط
|
هههههههههه نّاس غلابة فِعلاً ؟؟ مساكين مِن كُثرة العِلم دماغهم إنفجرت آخطاءاً !!؟ آى وبعد وفاة الرسول فلا طاعة لله أيضاً !!!! هههههههه
بِموت الرسول ؟؟!!!!!!!
حال لِسانك تقول قول بسم الأب والأبن والروح القدس إله واحد آمين !!
الله ومحمد لا ينفصلان ولا ينتهيان
تعلم ما نفسى وأنت تعلم ما فى قلوب الأخرون
