عرض مشاركة واحدة
  #47  
قديم 2010-04-01, 05:30 PM
الشيعي الصادح الشيعي الصادح غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-03-08
المكان: النجف
المشاركات: 166
افتراضي

[QUOTE=ابن السني;64649]
[SIZE=5][COLOR=Red]طيب يا زميل سأحكم بما وجدت

1 - قلت الخلفاء ولم تقل الصحابة ( هذه نمررها ولا نطالبك بها)
لكن الآن سنبدأ
اين الحكم لماذا لا تقول بانها زورت الكلام لماذا العزة بالاثم ثم اني اقبل ان تقسم الاخت بانها لم تغير كلامي واما اسئلتها فقد وعدتها وانا عند وعدي لانعمنها جوابا

طولبت بالدليل فتجاهلت:
والدليل من وجهين :
أ - أن تثبت فعلا أن علي رضي الله عنه كان يحفظ القرآن برواية صحيحة - بين المقصود من الصحيحة عند من ؟
ب - أن تثبت ان من اتهمتهم هم فعلا لا يحفظون برواية صحيحة -بين المقصود من الصحيحة عند من ؟

أما قولك: أنا اثبت لكم عليا فقط فهذا كلام مردود
فأنت عندما تتهم شخصا بالجهل يجب أن تثبته عليه
سأقرب لك المثال: تأتي لجيرانكم فتقول: أخي ذكي وأبناؤكم متبلدوا الذهن
يسألونك الإثبات فتول سأثبت لكم ذكاء أخي وأنتم مطلبون بإثبات أن أبناءكم ليسوا (متبلودوا الذهن)
انت اول شخص ياتي بخبر ليس مرفوعا
إذا أنت ملزم بإثبات الأمرين برواية صحيحة
انتم لا تلتزمون بالرواية الصحيحة فقد جاء احد الاخوة برواية مكذوبة واثبت كذبها ومع ذلك لم يعجبه التكذيب لانه ظن انه يتحدث مع بقال من بقالي الكوفة ثم بين ما قصدك من الصحة على منهجنا في السند ام على منهجكم ؟
اثبت أن الصوفية من أهل اسنة
هات عالما من أهل السنة يقول بذلك ( هذا إذا لم يبدعوهم ويعتبرونهم على ضلال)

ان كون الصوفية من السنة امر لا غبار عليه واما ادعاء العكس فهذا هو الذي يحتاج الى دليل واما ان علماء السنة يقولون بضلالهم فهذا امر غريب لان علماء السنة يشهدون لهم بخلاف ذلك وهذا جواب ابن حجر الهيتمي المكي عن سؤال حول اعتراض ابن تيمية على المتصوفة وقد ورد ذلك في كتابه الفتاوى الحديثية وهذا نص جوابه عن ذلك ( اعتراض ابن تيمية على متأخري الصوفية وله خوارق الخ
وسئل نفع الله به بما لفظه : لابن تيمية اعتراض على متأخري الصوفية ، وله خوارق في الفقه والأصول فما محصل ذلك .؟ .
فأجاب بقوله : ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي حسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز ابن جماعة وأهل عصرهم من الشافعية والمالكية والحنفية ، ولم يقتصر اعتراضه على متأخري الصوفية على مثل عمر بن الخطاب وعلي ابن أبي طالب رضي الله عنهما كما يأتي .
والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن بل يرمى في كل وعر وحزن ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل جاهل غال عامله الله بعدله وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله آمين .
وحاصل ما أشير إليه في السؤال أنه قال في بعض كلامه : إن في كتب الصوفية ما هو مبني على أصول الفلاسفة المخالفين لدين المسلمين فيتلقى ذلك بالقبول من يطالع فيها من غير أن يعرف حقيقتها كدعوى أحدهم أنه مطلع على اللوح المحفوظ فإنه عند الفلاسفة كابن سينا وأتباعه النفس الفلكية ، ويزعم أن نفوس البشر تتصل بالنفس الفلكية أو بالعقل الفعال يقظة أو مناما ، وهم يدعون أن ما يحصل من المكاشفة يقظة أو مناما هو بسبب إتصالها بالنفس الفلكية عندهم وهي سبب حدوث الحوادث في العالم فإذا إتصلت بها نفس البشر استنقش فيها ما كان في النفس الفلكية ، وهذه الأمور لم يذكرها قدماء الفلاسفة وإنما ذكرها ابن سينا ومن يتلقى عنه ، ويوجد من ذلك في بعض كلام أبي حامد وكلام ابن عربي وابن سنعين وأمثال هؤلاء تكلموا في التصوف ، والحقيقة على قاعدة الفلاسفة لا على أصول المسلمين ، ولقد خرجوا بذلك إلى الإلحاد كإلحاد الشيعة والإسماعيلية والقرامطة والباطنية بخلاف عباد أهل السنة والحديث كالفضل وسائر رجال الرسالة ، وهؤلاء أعظم الناس إنكارا لطرق من هم خيرا من الفلاسفة كالمعتزلة والكرامية فكيف بالفلاسفة . وأهل التصوف ثلاثة أصناف : قوم على مذهب أهل الحديث والسنة كهؤلاء المذكورين ، وقوم على طريقة بعض أهل الكلام من الكرامية وغيرهم : وقوم خرجوا إلى طريق الفلسفة مثل مسلك من سلك رسائل إخوان الصفا وقطعة توجد في كلام أبي حيان التوحيدي ، وأما ابن عربي وابن سبعين ونحوهما فجاءوا بقطع فلسفية غيروا عباراتها وأخرجوها في قالب التصوف ، وابن سينا تكلم في آخر الإشارات على مفام العارفين بحسب ما يليق بحاله ، وكذا معظم من لم يعرف الحقائق الإيمانية
).
جاء في ردك ولا أدري ما الكلمة المحررة وأوقفك المشرفون حتى تأتي بالدليل ولم تفعل

الكلمة هي الزنديق اي ان بعض السنة وصف ابي حنيفة بذلك واكثر وقد ورد ذلك في كتاب السنة لعبد الله بن احمد وهذا دليل ما قلت وقد ذكرته سابقا لكنه اختفى كما هو واضح وهذه جملة الاتهامات الموجهة لابي حنيفة والتي تصفه بانه : كافر ، زنديق ، مات جهيما ، ينقض الإسلام عروة عروة، ما ولد في الإسلام أشأم منه، وأنه أبو الخطايا ، وأنه يكيد الدين وأنه نبطي غير عربي ! ! ، وأن الخمارين خير من أتباع أبي حنيفة ! ! ، وأن الحنيفة أشد على المسلمين من اللصوص ! ! ، وأن أصحاب أبي حنيفة مثل الذين يكشفون عوراتهم في المساجد ! ! ، وأن أبا حنيفة سيكبه الله في النار ! ! ، وأنه مارق ، وأنه أبو جيفة! ! وأن المسلم يؤجر على بغض أبي حنيفة ، وأنه لا يسكن البلد الذي يذكر فيه أبو حنيفة ؟ ! ، وأن استقضاء الحنيفة على بلد أشد على الأمة من ظهور الدجال ، وأنه من المرجئة ، ويرى السيف على الأمة وأنه أول من قال القرآن مخلوق ، وأنه ضيع الأصول ، ولو كان خطؤه موزعا على الأمة لوسعهم خطأ ، وأنه يترك الحديث إلى الرأي ، وأنه يجب اعتزاله كالأجرب المعدي بجربه ، وأنه ترك الدين
وأن أبا حنيفة وأصحابه شر الطوائف جميعا ، وأنه لم يؤت الرفق في دينه ، وأنه ما أصاب قط ، وأنه استتيب من الكفر مرتين أو ثلاثا ، واستتيب من كلام الزنادقة مرارا ، وأن بعض فتاواه تشبه فتاوى اليهود ، وأنه ما ولد أضر على الإسلام من أبي حنيفة ، وأن الله ضرب على قبر أبي حنيفة طاقا من النار ، وأن بعض العلماء حمدوا الله عندما سمعوا بوفاة أبي حنيفة ، وأنه من الداء العضال ، وأن مذهب الحنيفة هو رد أحاديث الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) ، وأنه يرى إباحة شرب المسكر وأكل لحم الخنزير، وأنه كان فاسدا ، وأن كثيرا من العلماء على جواز لعن أبي حنيفة ، وكان أجرأ الناس على دين الله ، وأن أبا حنيفة يرى أن إيمان إبليس وإيمان أبي بكر الصديق واحد ، وأن حماد بن سلمة كان يقول : إني لأرجو أن يدخل الله أبا حنيفة نار جهنم ! ! )
وهذه جملة الاقوال فيه على لسان علمائكم وفي كتب التضعيف التي يقول بعض الاخوة انها في الغالب لذكر الشيعة انظر اريهم في ابي حنيفة قال البخاري في التاريخ الكبير ج8/ ت2253: كان مرجئاً، سكتوا عن رأيه وعن حديثه.
وروى البخاري في تاريخه الصغير ج2|93 : أن سفيان لَمَّا نُعي أبو حنيفة قال: الحمد لله، كان ينقض الإسلام عروة، ما وُلد في الإسلام أشأم منه.
وقال ابن عبد البر في كتاب الانتقاء: ممن طعن عليه وجرحه أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري، فقال في كتابه في الضعفاء والمتروكين:
أبو حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي، قال نعيم بن حماد: نا يحيى بن
سعيد ومعاذ بن معاذ، سمعا سفيان الثوري يقول: قيل: استُتيب أبو حنيفة من الكفر مرتين كما في تاريخ بغداد ج13/ 390-393 . وقال نعيم عن الفزاري: كنت عند سفيان بن عيينة، فجاء نعي أبي حنيفة، فقال: لعنه الله، كان يهدم الإسلام عروةً عروة، ما وُلد في الإسلام مولود أشر منه. هذا ما ذكره البخاري(الانتقاء في فضائل الثلاثة الائمة الفقهاء ص149-150.)
واضاف في نفس الموضع السابق من الانتقاء : (قال ابن الجارود في كتابه في الضعفاء والمتروكين: النعمان بن ثابت جُل حديثه وهم، وقد اختُلف في إسلامه.
وقال: وقد روي عن مالك رحمه الله أنه قال في أبي حنيفة نحو ما ذكر سفيان أنه شر مولود وُلد في الإسلام، وأنه لو خرج على هذه الأمة بالسيف كان أهون )
ورواه الخطيب البغدادي أيضاً في تاريخه عن الأوزاعي وحماد ومالك
وقال الذهبي في ميزان اعتداله ج4 / 265 ت 9092:( ضعَّفه النسائي من جهة حفظه، وابن عدي وآخرون
وترجم له الخطيب في فصلين من تاريخه، واستوفى كلام الفريقين: معدِّليه ومضعِّفيه)
وروى ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ج8 / 450 ت 2062 :(عن ابن المبارك أنه قال: كان أبو حنيفة مسكيناً في الحديث. وعن أحمد بن حنبل أن أبا حنيفة ذُكِر عنده فقال: رأيه مذموم، وبدنه لا يذكر. وعن محمد بن جابر اليمامي أنه قال: سرَق أبو حنيفة كتب حماد مني)
وذكر ابن سعد في الطبقات ج6/ 368 :(عن محمد بن عمر، قال: كان ضعيفاً في الحديث)
وذكر أبو نعيم في حلية الأولياء ج6ص325 والخطيب في تاريخه ج13/ 421( أن مالك بن أنس ذَكَرَ أبا حنيفة، فقال: كاد الدين، ومَن كاد الدين فليس وعن الوليد بن مسلم قال: قال لي مالك: يُذْكَر أبو حنيفة ببلدكم ؟ قلت: نعم. قال: ما ينبغي لبلدكم أن تُسكَن)
وجاء في الاحكام في اصول الاحكام ج6/223 (قال سفيان بن عيينة: ما زال أمر الناس معتدلاً حتى غيَّر ذلك أبو حنيفة بالكوفة، والبتي بالبصرة، وربيعة بالمدينة)
و جاء في تاريخ بغداد ج13/439 (قال أحمد بن حنبل: ما قول أبي حنيفة والبعر عندي إلا سواء)
وجاء في حلية الاولياء ج10 /103 (قال الشافعي: نظرت في كتاب لأبي حنيفة فيه عشرون ومائة، أو ثلاثون ومائة ورقة، فوجدت فيه ثمانين ورقة في الوضوء والصلاة، ووجدت فيه إما خلافاً لكتاب الله، أو لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو اختلاف قول، أو تناقض، أو خلاف قياس )
وروى الخطيب في تاريخه ج13 / 394 ( عن أبي بكر بن أبي داود أنه قال لأصحابه: ما تقولون في مسألة اتفق عليها مالك وأصحابه، والشافعي وأصحابه، والأوزاعي وأصحابه، والحسن بن صالح وأصحابه، وسفيان الثوري وأصحابه، وأحمدبن حنبل وأصحابه ؟ فقالوا: يا أبا بكر، لا تكون مسألة أصح من هذه. فقال: هؤلاء كلهم اتفقوا على تضليل أبي حنيفة )

اظن ان هذا يكفي لاثبات قولي وان اردتم سماع المزيد عن بقية الائمة الاربعة وعند علمائكم فاخبروني
[SIZE=5][COLOR=Red]وحتى نثبت لك أن لا نغلو في ديننا ولا نكذب ولا نطعن بهتانا وزورا بل غايتنا الحقيقة والحقيقة فقط
واما الحقيقة فهي مطلبي انا ايضا وقضية التحريف انا وعدت وتوعدت بفتحها والخوض فيها فهل تريدون الخوض فيها وما هي خطة البحث هل نوضح المفردات ام ندخل في الاتهامات انا بالانتظار يوم السبت لانني لا احظر يوم الجمعة الى المقهى
رد مع اقتباس