ان علي لربه لكنود
(إن الانسان لربه لكنود) قال: لكفور 3 (وإنه على ذلك لشهيد) قال: يعنيهما جميعا قد شهدا جمع وادي [أ:
الوادي] اليابس وتمنيا الحياة، (وإنه لحب الخير لشديد) يعني أمير المؤمنين عليه السلام.
اهذه روايتك ونحن لم نلفق روايات وقلنا انه في النار بل روايتك وقلنا اين يكون هذا اللكنود
مع العلم ان دعوى تحريف القران وان علي كتب القران كما انزل عرفنا ان السبب في هذه الدعوى منكم كرافضة هو انكار ان هناك ايات نزلت فيه وانه اراد ان يكتب ما نزل في غيره من ايات تذكر فضائحهم هي محاولة انكار ما نزل فيه