[أبو عبيدة أمارة]

نكتة العيد أنكم تظنون أنفسكم اذكياء وحاذقين وما أنتم سوى أدوات أعداء الاسلام(أو الشيطان؟) ! فحتى وفي هذه فشلتم أن تكونوا منصفين لأنفسكم لله وللحق ولأنفسكم .
ونحن نعلم أنكم تكذبون الرسول في تعليمه الديني وقوله وفعله والذي هو جزأ لا يتجزأ من دين الله تعالى وهوه وحيا عن الله تعالى ! فهل ننتظر منكم أن تنصفوا فيما هو اقل ؟؟
ثم أكرر أن كثيرا من الأحاديث تتغير اللفظة لأن الرسول كان يكرر كلامه وحتى في الموقف الواحد حتى يُفْهم عنه .
ولو حصل وافترضنا تكرار المروي على مدار أكثر من رجل وأكثر من راوي وهذا نادر جدا ، وله علل قد ذكرتها في مشاركتي السابقه وفي هذه ، فإذا كانت الرواية حاصلة لحادثة واحدة مجزوم بها نفس الموقف ولم يتغير المعنى والمقصد الدين ، فيعتد باللفظة الأقوى .
ومن الممكن أن هذه الحادثة قد حصلت في اكثر من موقف ، وحتى في كتاب الله تعالى فإن هناك آيات قد تنطبق وتعالج أكثر من حادث .
وفي كتاب الله تعالى ومثلا رواية لقصص الانبياء وتأتي كثيرا بصيغ مختلفة !! فهل معاذ الله نتهم كتاب الله بالكذب ؟؟؟
ما قولك يا متقرئن ؟؟؟؟
ثم أراك فررت من حديث القلاص لأنك أدرك الهبل الذي كنت تعتبطونه وكالعادة !!! فليس لكم غير الهبل وخلط الأوراق والتخبيص من عند أنفسكم كي تغطوا على المدعى المسخ .
ثم لم ترد على قبول حديث الآحاد من القرآن الكريم ؟ فهل هذا نعده ذكاءا أم ......................