[حفيد فائز القيرواني]

تافه وخسيس ومن كانت الحقارة دينه فلا مخرج له: البخاري ومسلم كذابين وابن الزنا العاجز عن إثبات شرفه صادق

وبما أن البخارى ومسلم وبن ماجة هم أولياءكم من دون الله فقــد آمنتم بتلك الأشراط التى جاءوكم بها !

هؤلاء علماؤنا يا من لا أب له معلوم وليسوا أولياؤنا ومع ذلك:
أليس الأفضل أن نتولى هؤلاء من أن نتولى الماسونية والصهيونية؟

والآن تُصـــرون جميعا على ما قرر به شيخكم أبو جهاد من أنه

لا اعتراض على أن يكون شيخنا ولكننا لانساق بعصا كما تساق بهائم منكري السنة على يد الماسونية العالمية والصهيونية
قال الله تعالى: كنتم خير أمة أخرجت للناس
هل كانت هذه الأمة في الماضي أم الله قضى بأن تكون والفعل وقع في الماضي ( فعل القضاء)
ونعلم الحثالة درسا في معاني الفعل اللغة العربية

قال الله تعالى: أتى أمر الله فلا تستعجلوه
هل تستطيع أن تخرج من إشكالية .كيف نستعجل أمرا أتى وانتهى؟

قال الله تعالى: قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً
أوليس الكتاب هو الإنجيل
كيف يؤتيه إياه وهو رضيع وربما قبل ولادته؟
فقد جاء أشراطها: أليس هو القضاء بأن الله قضى ذلك في علمه؟
أوليس هذا تعبير عن بالماضي عما سيقع في المستقبل تنزيلاً لتحقق الوقوع منزلة الوقوع .
قال الله تعالى: وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه
فهل وقعت هذه العبادة فعلا ؟
قال الله تعالى: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ

وقال الله تعالى: وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا
قال الله تعالى: وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ
أليست كل هذه الأفعال في الماضي بمعنى المستقبل ( وقع القضاء فيها بعلم من الله)

ارجع وابحث لنا عن بابا البيولوجي