فهذه كتب السنة كلها تتقرب لله بحب آل البيت والترضى عنهم بدون نكير من أحد منهم
ثم يترك الطواغيت عشاق التضليل والكذب وتزييف الحقائق (أكابر الشيعة)
يتركون هذه الواضحات إلى نصوص مشتبهه يسلطون الضوء عليها لإثبات كره السنة لأل البيت كما تركوا المحكم الواضح من كتاب الله للمتشابه منه
كما تركوا المحكم الواضح الجلى من كلام السلف والعلماء قاطبة من الحب الجم لأل البيت الكرام ويستدلون بمتشابه من كلامهم لا يُفهم منه هذا ولا ذاك وهؤلاء المنافقين الذين حكم الله فى كتابه أنهم فى قلوبهم زيغ فى القرآن
كما يسمى الشيعة أعظم ناصبين فى السنة شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام محمد ابن عبد الوهاب ويعرضون متشابه من كلامهم فى معرض نقل حجة المخالف مثلاً فيلصقون التهمة به أو يكذبون عليهم صراحة
ويدعون الواضح من قول شيخ الإسلام مثلاً لما سُئل عن مقتل الحسين فقال (لعن الله من قتله ومن أعان على قتله ومن رضى بقتله) وقد نقلت بحث واف ٍ له فيما سبق يثبت فيه ضلال الخوارج والنواصب وأن أهل السنة ليسوا نواصب ولا خوارج وكيف صّوب على رضى الله عنه وكيف ترضى عنه وحكى إجتهاد المخالفين
أما الإمام محمد ابن عبد الوهاب فقد سمى أولاده على والحسن والحسين وفاطمة وهذا قمة النصب لأل البيت ودائما فى كتبه يترضى عن أل البيت!!!
فالنصّابين الشيعة يكذبون ويضللون الناس كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله (سبحان من خلق الكذب وجعل تسعة أعشاره عند الشيعة )