اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد أبو الوليد
مرحبا مرة أخي أخي ياسر محمد
الجواب :
بما أن القران انتشر على لسان الرسول محمد صلى الله عليه و سلم فيجب علينا أن نتبعه و ننفذ الاوامر و نجتنب النواهي التي وردت في القران الكريم و الرسول أمين و لا ينبغي له أن يحرف في الرسالة التي يرغب الله سبحانه توصيلها فالرسول صلى الله عليه و سلم أمين و مخلص لكنه لا يشرع من تلقاء نفسه إلا بوجود دليل من القران الكريم فقط و يتبع ملة إبراهيم كما أمره الله سبحانه في القران (( قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين))
|
جميل ,بإختصار شديد أنت تجيب على سؤالي بأنك تقول أن طاعة الرسول تكون بطاعته فيما وجد عليه دليل من القرآن وعدا ذلك فلا طاعة له ؟
فإن كان ذلك قولك ,ففسر لي هذه الآية : ( فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا ) فلماذا لم يقل الله مما وجدوا في القرآن ولماذا نتعب أنفسنا بأن نسأل الرسول والرسول لا داعي له طالما أن هنالك شيء يُسمى قرآن ؟؟
هل الرسول مجرد مكرر لما هو في القرآن ولا داعي له في وجهة نظرك ؟