الموضوع: بيعة الرضوان
عرض مشاركة واحدة
  #25  
قديم 2017-05-02, 09:13 PM
شيعي جديد شيعي جديد غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-04-18
المشاركات: 109
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه مشاهدة المشاركة
أيها الشيعي الجديد
أنت تتكلم بكلام لا يستند لدليل من قول الله
إذا أنت تعترض على قول الله {{{ فعلم ما في قلوبهم }}}
فهل علم الله عندكم أيها الشيعه قاصر ,,,
فعندما يقول الله تعالى {{ فعلم ,, إنه هو العليم }}
تناقشون علم الله ,,, فترون أنه علم ناقص حسب آرائكم
هنا الإشكال معكم في عقيدتكم
عدم رضاكم عن الله ,, لأنه رضي عن المؤمنين الذين بايعوا تحت الشجره
فتقولون ,,,
كيف يرضى الله عنه ,, حتى وإن قال إنه علم مافي قلوبهم

ألم يفعلوا كذا وكذا

هذه هي الحقيقة أيها الشيعي
فهل تستطيع أن تأتي بأقوال علمائكم تنفي بها عقدة الشك عندكم في علم الله بما كان , وبما هو كائن , وبماسيكون
لا حول ولا قوة الا بالله

انت لا تعرف شيئا في التاريخ ولا في اللغة ولا في غيره ومع هذا ياتي برد ويريد ان يجعله حجه

اسمع
هذه روايتك انت وليس انا

حدثني ابن عمارة الأسدي قال حدثني عبيدالله بن موسى عن موسى بن عبيدة عن إياس بن سلمة قال قال سلمة بن الأكوع بينما نحن قافلون من الحديبية نادى منادي النبي صلى الله عليه و سلم أيها الناس البيعة البيعة نزل روح القدس قال فسرنا إلى رسول الله وهو تحت شجرة سمرة قال فبايعناه قال وذلك قول الله تعالى لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ( 1 )
حدثنا عبدالحميد بن بيان قال أخبرنا محمد بن يزيد عن إسماعيل بن أبي خالد عن عامر قال كان أول من بايع بيعة الرضوان رجلا من بني أسد يقال له أبو سنان بن وهب
حدثني يونس بن عبدالأعلى قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرنا القاسم بن عبدالله بن عمر عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبدالله أنهم كانوا يوم الحديبية أربعة عشر ومائة قال فبايعنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة فبايعناه غير الجد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره قال جابر بايعنا رسول الله على ألا نفر ولم نبايعه على الموت

هذه رواية من كتبك قلنا بهذه الرواية ان الرضا هنا مؤقت وذكرنا اسباب متعددة لكن لكونك لم تتابع ما كتبته ما قبل في مشاركات سابقة كتبت ما كتبته اعلاه

---------
هناك اشكال قوي جدا وهو اين هذا النصر الذي وعدهم الله
انظر الآيات هنا
رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَٰذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (20) وَأُخْرَىٰ لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (21)

فكما تلاحظ هنا رضى الله مع وعد بالفتح القريب والمغانم لا تقل لي فتح مكة فهنا صلح الحديبية وارجع للرابط اعلاه تجد كتاب تاريخ الطبري
انما قل لي اين هذا الفتح واين هذه المغانم فيكون هنا لدينا قول اخر وهو ان الرضا الدائم كان لمن وعدهم الله بالفتح والغنيمة وهذه لا تجدها الا في علي فقط فيكون هو من رضي الله عنه دون غيره
هو من وعده الله بالفتح ستقول هنا مؤمنين وهذه الاية تقول نقول لك هناك ايضا منافقون بعضهم بايع وبعضهم لم يبايع وهؤلاء لهم رضى مؤقت بخلاف علي له رضى دائم
رد مع اقتباس