اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر
الأيمان أولاً . حينما تستنجد بالله وتتضرع لهُ وتقول لهُ أنت بِنقسك قولت هُناك آيات مُحكمة وآخر متشابه .وبعض من القلوب الزائغة سوف تتبع ما تشابه منهُ إبتغاء الفتنة وإبتغاء شرحه بطريقة خاطئة فهل لك ياإلهى أن تدلنى عن الأيات التى لا فيها شُبهة وتكون مُحكمة حتى لا أسقط فى اللغو والتبعية وتُعرفنى كيف أفرق بين الأيات المُتشابه والأيات المُحكمة وقد أجوز ومُعرض
أن أفهم خطأ هذا آمر وارد ؟؟؟؟؟؟
هل يأتى هذا يا سيد ياسر عن طريق الأيمان والعمل أم عن طريق اللغة ؟؟؟؟؟؟ الأيمان أولاً ثُم اللغة المرتبة الثانية .
|
متى أشرت إلى أن الإيمان لا فائدة منه في فهم القرآن ؟
أنا فقط قلت أنه لا يُمكن إهمال اللغة !
فما برأيك إن تعارضت اللغة فيما تؤمن به ,هل يعني ذلك أن اللغة مخطئة أم أنه إيمانك ؟
هذا كان مقصدي لا أقل ولا أكثر .
اقتباس:
فمثلاً ......
الله يقول فى كِتابهِ ( قُل لله الشفاعة جميعاً)
وضوح تام وكامل بأن صاحب الشفاعة هو الله (قُل لِله) آى الله . لا جِدال فى ذلك .
ومع هذا الأيضاح إخترعوا بِشفاعة للرسول تفوق شفاعة الله وهى المُنتظرة وهى الشفاعة المرجوة !!!!!!!
|
أرأيت ؟
هذا ما يسمى الفهم العقيم للآية .
ألم يقل الله : (مَنْ
يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ
يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا) ؟؟
هل يعني هذا أنه تعارض في القرآن ؟
كلا !
لا يمكنك جعل كل الآيات على فهمك الخاص .
اقتباس:
|
هل المسلمون ينتظرون شفاعة الله أم شفاعة الرسول . جاوب أيها التلميذ بِصدق وبِحيادية .؟؟؟؟؟؟؟؟
|
شفاعة الله التي خصها للرسول صلى الله عليه وسلم .
فلولا أن أراد الله للرسول أن يشفع لما شفع !
شيء آخر ,قال تعالى : (مَنْ
ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ)
هنا قال تعالى متحدياً من هذا الذي يستطيع أن يشفع بدون إذني ؟
من ذلك الشخص الذي فهمها على أنه لا توجد شفاعة أبداً ؟؟
و( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ
إِلَّا مَنْ
أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا ( 38 ) )
فكذلك لا ينطق المخلوق إلا من أذن له الرحمن وقال قولا صادقاً .
اقتباس:
|
(من ذا الذى يشفع عِندهُ إلا بإذنِهِ ) من هذا الذى يستطع أن يشفع لآحد أنا هالكهُ .
|
"إلا بإذنه" أين تبخرت كلمة "إلا بإذنه" ؟؟؟؟؟
اقتباس:
(من ذا الذى يُقرض الله قرضاً حسناً)من هذا الذى يُعطى الفقراء (قرض)
اللغةالعربية التى تتشدقون بِها قالت إسلوب إستفهامى تعجبى
|
هل يعني ذلك أنه لا يمكن لأحد أن يقرض الله قرضاً حسنا ؟
وكذلك في هذه الآية : (من ذا الذى يشفع عِندهُ إلا بإذنِهِ) ,فهل يعني ذلك أيضاً أنه لا يمكن لأحد أن يشفع ؟
وما الفائدة والحكمة من ذكر "إلا بإذنه"
أليس هذا دليلاً على وجود الشفاعة التي تكون بإذنه ؟
اقتباس:
|
أفهموا قُرءانكمُ ...........................................جيداً
|
افهم أنت لغة القرآن ومن ثم احكم .