عرض مشاركة واحدة
  #34  
قديم 2015-04-19, 10:16 PM
موشياش موشياش غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2015-04-07
المشاركات: 29
افتراضي

@حجازية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجازيه مشاهدة المشاركة
أما نحن فلا نؤمن بالإمامة فلذلكـ نحن لا نبحث عن إجابة عن سؤال " من هو إمام العصر " ..
لا يوجد إمام بعد الحسن العسكري لأن الحسن العسكري ليس خليفة و لا يوجد خلفاء 10 قبله بمفهومكم الإثنى عشري ..
رسول الله ص قال في صحيح البخاري: "يتعاقب على أمتي 12 إماما كلهم من بني هاشم" فهل تصدقون الإمام ام تكذبونه وهل هذا دليل على وجود امام ثاني عشر ام لا؟؟
لا بل يوجد امام بعد الحسن العسكري وقد أوردت لك في الأحاديث قبلا كثير من الأحاديث والأسانيد الصحيحة التي تشير بأن العسكري أنجب ولدا الحديث فيما سبق اقرأه تعرف الإجابة..وأوردت لك أحاديث تفيد بأن كثير من الناس رأوا الإمام المهدي ابن العسكري
اقتباس:
والكثير على أن العسكري لم يكن له ولد لطلب أخيه جعفر ميراثه من تركته لما مات فدل طلبه أن أخاه لا ولد له وإلا لم يسعه الطلب وحكى السبكي عن جمهور الرافضة أنهم قائلون بأنه لا عقب للعسكري وأنه لم يثبت له ولد بعد أن تعصب قوم لإثباته وأن أخاه جعفرا أخذ ميراثه وجعفر هذا ضللته فرقة من لا شيعة ونسبوه للكذب في ادعائه ميراث أخيه ولذا سموه واتبعه فرقة وأثبتوا له الإمامة "
قال أبو الأديان: كنت أخدم الحسن بن علي العسكري وأحمل كتبه إلى الأمصار، فدخلت عليه في علته التي توفي فيها (صلوات الله عليه)، فكتب معي كتباً وقال: تمضي بها إلى المدائن، فإنك ستغيب خمسة عشر يوماً، فتدخل إلى (سر من رأى) يوم الخامس عشر، وتسمع الواعية في داري، وتجدني على المغتسل. فقلت: يا سيدي! فإذا كان ذلك فمن الإمام والحجة؟ قال: من طالبك بجوابات كتبي، فهو القائم بعدي فقلت: زدني. فقال: من يصلي عليّ، فهو القائم بعدي.
فقلت: زدني. فقال: من أخبر بما في الهميان، فهو القائم بعدي.
ثم منعتني هيبته أن أسأله ما في الهميان! ).
ويمضي أبو الأديان قائلاً: )وخرجت بالكتب إلى المدائن، وأخذت جواباتها، ودخلت (سر من رأى) يوم الخامس عشر، كما قال لي(ع) فإذا أنا بالواعية في داره! وإذا أنا بجعفر بن علي أخيه، بباب الدار والشيعة حوله يعزونه ويهنئونه!
فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله، فما صرنا بالدار إذا أنا بالحسن بن علي (ع) على نعشه مكفناً، فتقدم جعفر بن علي ليصلي على أخيه. فلما همّ بالتكبير.. خرج صبي بوجهه سمرة، بشعره قطط وبأسنانه تفليج، فجذب رداء جعفر، وقال: تأخر يا عم، أنا أحق بالصلاة على أبي . فتقدم الصبي فصلى عليه، ودفن العسكري إلى جانب قبر أبيه. ثم قال: يا بصري، هات جوابات الكتب التي معك. فدفعتها إليه. وقلت في نفسي: - هذه اثنتان، وبقي الهميان فنحن جلوس إذ قدم نفر من (قم)، فسألوا عن الحسن بن علي فعرفوا موته. فقالوا: فمن الإمام والحجة بعده؟ فخرج الخادم وقال: معكم كتب فلان، وفلان، وهميان فيه ألف دينار، عشرة دنانير منها مطلية.
فدفعوا الكتب والمال، وقالوا: الذي وجّه بك لأجل ذلك هو الإمام.
وعندما علمت السلطات بالأمر وجه المعتمد خدمه، فقبضوا على صيقل الجارية، وطالبوها بالصبي، فأنكرته وادعت حملاً بها لتغطي على حال الصبي، فسلمت إلى ابن أبي الشوارب القاضي - ليراقبها ثم ليقتل ابنها حين ولادته 41.
وبغتهم موت عبيد الله بن يحيى بن خاقان فجأة، وخروج صاحب الزنج بالبصرة، فشغلوا بذلك عن الجارية، فخرجت عن أيديهم والحمد لله رب العالمين، لا شريك ل.) 42.
هذا الحديث يشكل دليل قاطع على ان الإمام العسكري له ولد وبأن قصة أخذ الميراث لجعفر غير دقيقة حتى انه لم يسمح لجعفر بأن يصلي على أخيه..
اقتباس:
الهيتمي رحمه الله يفرق بين مهدي أهل السنة و الجماعة و بين مهديكم المسمى بالحجة و مسألة الغيبة ..
لا يوجد فرق بين مهدي السنة ومهدي الشيعة لا يوجد الا مهدي واحد لهذه الأمة معه مفاتيح كل العلوم والمعجزات فانتظروا
اقتباس:
مع هذا هارب هااااااارب ألا تستوعب !
أنت تؤمن برجل يعلم متى سيموت و مع هذا هارب !
هو ليس بهارب أبدا..يعلم متى سيموت ولكنه ليس هاربا الآن أولا واجب عليه ان يحمي نفسه هذا واجب شرعي ثانيا الله تعالى لم يأذن له بالظهور بعد والا فالمسيح الحي اين هو الآن وهل ايضا هو هارب؟؟؟ ولما لم يأذن له الله بالظهور؟؟؟
الكل ينتظر امر الله حتى يظهر فلا تستثمروا غيابه وتقولون بأنه يخاف هو ينتظر امر ربه
اقتباس:
أنا أنفي و بشدة وجود مهديكـ و لن أقتنع بكلام كالذي كتبته ..
ما شارعت جاهلا الا وغلبني
اقتباس:
مع هذا أقول هو تركـ الناس و تركـ الواجب و التكليف الذي كلفه به الله و هو هداية الناس " كما تزعمون ..
لم يترك الناس ولا الواجب ولا التكليف بل هو يقوم بكل ذلك بطريقته الخاصة التي انت لا تفقهها
اقتباس:
فالدولة التي هرب خوفا منها قد أنتهت منذ قرون فلما لا يخرج ؟!
هو لم يهرب من احد ولا يخاف احد لا في ذلك الزمان ولا بزماننا هذا..اختفى آنذاك حتى يحميه الله من بني أمية التي كانت سوف تقتله لأن بانتظاره مهمة كبيرة لإنقاذ العالم لا خوفا ولا هربا ولكن الله اختار له هذا المسار حتى يحميه ولسبب آخر ان الأرض لا تبقى بدون حجة وامام وهو الإمام الثاني عشر لا يوجد امام غيره اذا مات تفنى الدنيا

اقتباس:
ثم تقول هو مع الناس فما هى الفائدة التي أستفادها الناس منه ؟!
فائدة وجوده مع الناس كثيرة جدا منها اذكر شيء واحد "لو بقيت الأرض بلا حجة لساخت" الكون والوجود لا يبقى بدون امام فائدة المهدي هو انه حامي لهذا الوجود بإذن الله تعالى
اقتباس:
الحسن بن علي غُسل و كُفن من قبل خادمه و حينما أراد أخوه الصلاة عليه دخل المهدي و صلى ..
إن الإمام لا يغسله إلا الإمام
خرج عقيد خادمه، فنادى جعفر بن علي فقال: ياسيدي قد كُفّن أخوك، فقم وصَلِّ عليه، فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله يتقدّمهم عثمان بن سعيد العمري وهو أحد وكلائه (ووكيل الإمام الحجة عليه السلام فيما بعد)، ولما دخلوا الدار فاذا بالحسن بن علي صلوات الله عليه على نعشه مكفّناً، فتقدّم جعفر بن علي ليصلي عليه، فلما همّ بالتكبير خرج صبيّ بوجهه سمرة بشعره قطط، وبأسنانه تفليج فجذب رداء جعفر وقال: ياعمّ، أنا أحقّ بالصّلاة على أبي، فتأخر جعفر وقد اربدّ وجهه واصفرّ، فتقدّم الصبي فصلّى عليه عليه السلام 48....الذي غسله وكفنه هو الإمام المهدي وليس خادمه

اقتباس:
من كان الإمام قبل مبعث النبي
الإمام قبل مبعث النبي هو النبي المسؤول عن تلك الحقبة..الله لم يترك الأمم بدون نبي قبل الرسول ص ..كل أمة ولها نبي ونبي كل أمة كان إمامها ايضا
اقتباس:
أنت بحاجة لإثبات عقيدة الإمامة و الآئمة و عصمتهم و أسمائهم و وجوب إتباعهم بآية محكمة من كتاب ربنا ثم تتحدث عن عمرهـ حينما أستلم الإمامة ..
لقد ذكر النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) خلفاءه من بعده بطرق مختلفة..
فتارة يشير(صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلى العدد، كما في الروايات المشهورة عند السُنّة والشيعة: (لا يزال الدين قائماً حتّى تقوم الساعة, أو يكون عليكم اثنا عشر خليفة)(1)، أو رواية ابن مسعود: (يكون بعدي من الخلفاء عدّة أصحاب موسى)(2).
وتارة يشير(صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلى القبيلة، كما في قوله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (كلّهم من قريش)(3).
وأُخرى يشير إلى البيت الذي ينتمون إليه، كما في إحدى طرق حديث الخلفاء اثنا عشر، قوله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (كلّهم من بني هاشم)(4).
وتارة يذكرهم بأسمائهم، كما ذكر ذلك الخوارزمي الحنفي في كتابه (مقتل الحسين(عليه السلام) ): بسنده عن أبي سلمى، راعي إبل رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، قال: سمعت رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول: (ليلة أُسري بي إلى السماء، قال لي الجليل جلّ وعلا: (( آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَبِّهِ )) (البقرة:285).
قلت: والمؤمنون.
قال: صدقت يا محمّد! من خلفت في أمّتك؟
قلت: خيرها.
قال: عليّ بن أبي طالب؟
قلت: نعم، يا ربّ..
قال: يا محمّد! إنّي اطّلعت إلى الأرض اطلاعة، فاخترتك منها، فشقـَقت لك اسماً من أسمائي، فلا أُذكَر في موضع إلاّ ذُكرتَ معي، فأنا المحمود وأنت محمّد.
ثمّ اطّلعت الثانية، فاخترت عليّاً، وشققت له اسماً من أسمائي، فأنا الأعلى وهو عليّ.
يا محمّد! إنّي خلقتك وخلقت عليّاً وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة من ولده من سنخ نور من نوري، وعرضت ولايتكم على أهل السماوات وأهل الأرض، فمن قبلها كان عندي من المؤمنين، ومن جحدها كان عندي من الكافرين.
يا محمّد! لو أنّ عبداً من عبيدي عبدني حتّى ينقطع، أو يصير كالشن البالي، ثمّ أتاني جاحداً لولايتكم، ما غفرت له حتّى يقرَّ بولايتكم.
يا محمّد! أتحبّ أن تراهم؟
قلت: نعم، يا ربّ.
فقال لي: التفت عن يمين العرش.
فالتفت، فإذا أنا بعليّ وفاطمة والحسن والحسين، وعليّ بن الحسين، ومحمّد بن عليّ، وجعفر بن محمّد، وموسى بن جعفر، وعليّ بن موسى، ومحمّد بن عليّ، وعليّ بن محمّد، والحسن بن عليّ، والمهدي في ضحضاح من نور قياماً يصلّون، وهو في وسطهم (يعني المهدي)، كأنّه كوكب درّي.
قال: يا محمّد! هؤلاء الحجج، وهو الثائر من عترتك، وعزّتي وجلالي إنّه الحجّة الواجبة لأوليائي، والمنتقم من أعدائي)(5).
وهذا الحديث أيضاً رواه القندوزي الحنفي في (ينابيع المودّة)، وفيه: (قال: يا محمّد! هؤلاء حججي على عبادي وهم أوصياؤك...)(6) الحديث, وأيضاً رواه الشيخ الحمويني الشافعي في (فرائد السمطين)(
يا محمد أسألك عن أشياء تلجلج في صدري منذ حين، فان أجبتني عنها أسلمت على يديك، قال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ): سل يا أبا عمارة، فقال: صف لي ربَّك! فقال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ): لا يوصف إلاّ بما وصف به نفسه، وكيف يوصف الخالق الذي تعجز العقول أن تدركه، والأوهام أن تناله، والخطرات أن تحدّه، والأبصار أن تحيط به، جلَّ وعلا عما يصفه الواصفون، ناءٍ في قربه، وقريب في نأيه، هو كيَّف الكيف، وأين الأين، فلا يقال له أين هو، وهو منقطع الكيفيَّة والأينونية، فهو الأحد الصمد كما وصف نفسه، والواصفون لا يبلغون نعته، لم يلد ولم يولد، ولا يكن له كفواً أحد، قال: صدقت يا محمد! فأخبرني عن قولك أنه واحد لا شبيه له، أليس الله واحداً والإنسان واحداً، فقال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ): الله عزَّ وعلا واحد، حقيقي، أحديُّ المعني، أي لا جزء ولا تركيب له، والإنسان واحد ثنائي المعني، مركَّب من روح وبدن، قال:
< /span>صدقت فأخبرني عن وصيِّك من هو؟ فما من نبي إلاّ وله وصي، وإنَّ نبينا موسى بن عمران أوصى ليوشع بن نون، فقال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ):
إنَّ وصيي علي بن أبي طالب، وبعده سبطاي الحسن والحسين، تتلوه تسعة أئمة من صلب الحسين، قال:
يا محمد فسمِّهم لي، قال (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ):
إذا مضى الحسين فابنه علي، فإذا مضى علي فابنه محمد، فإذا مضى محمد فابنه جعفر، فإذا مضى جعفر فابنه موسى، فإذا مضى موسى فابنه علي، فإذا مضى علي فابنه الحسن، فإذا مضى الحسن فابنه الحجة محمد المهدي، فهؤلاء إثنا عشر.
اقتباس:
إني تارك فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي احدهم اعظم من الآخر كتاب الله وعترتي اهل بيتي"
ما أسهل إسقاط هذه الشبهة ..
حاول إسقاطها اذا تقدر
اقتباس:
من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه"

ثم أن الولاية في هذا الحديث هى النصرة و المحبة و هى ضد العداوة التي ألحقت بها
لو كانت ولاية محمد ولاية نصرة ومحبة فقط, لكانت ولاية علي امير المؤمنين ولاية محبة فقط..وبما ان النبي محمد قال من كنت مولاه (أي الولاية المطلقة له في كل شيء بما فيها الخلافة" فعلي مولاه هذا يعني ان ولاية علي بن ابي طالب هي ذاتها ولاية محمد المطلقة بما فيها الخلافة
"إنما وليكم الله ورسوله والمؤمنون الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" ولاية الله هي ولاية رسوله هي ولاية المؤمنون (أي علي بن ابي طالب)
اقتباس:
أما لما هو المهدي فلما مهديكـ هو المهدي ؟!
لأن مهدينا هة الإمام الثاني عشر من ولد فاطمة معروف من هو
قل لي كيف ستعرفون ان هذا المهدي ام لا اذا لم يولد بعد واذا لا تعرفون امه واباه فكيف سوف تعرفونه؟؟؟

اقتباس:
ما كان الله ليكلف شخصا بهداية الناس ثم يخفيه عنهم ..
هكذا مشيئة الله "لا يسأل عما يفعل وهم يسألون"

اقتباس:
إذا لن يظهر أبدا
لا والله الذي لا اله الا هو سوف يظهر وسوف يتبعه كل الناس من شيعة وسنة ودروز ونصارى ويهود وملحدين وسوف يكون كعبة للمحرومين والفقراء والمساكين يبايعونه ويتبعونه

اقتباس:
هل الناس في زمن الغيبة على هداية و ليسوا بحاجة الى المهدي؟؟
الناس في زمن الغيبة منهم على هداية ومنهم على غير هداية..المرء الذي على غير هداية يحتاج للإمام والمرء الذي على هداية يحتاج للإمام الكل يحتاج للإمام مؤمن كان او كافر...وهو في ظل غيبته يساعدهم باطنا وظاهرا واما اذا ساعدهم ظاهرا فهم لا يعرفونه من هو..بالتالي الكل بحاجة الى المهدي في ظل غيبته او في ظهوره ..وهو الحامي لوجود هذا الكون

اقتباس:
فلا تتخذ قدرة المولى عز و جل ذريعة للإفتراء عليه ..
هذا يعني ان قدرة الله قادرة على ان تعيش الإمام المهدي آلاف السنين