ربنا يوفق كل شباب وفتيات المسلمين للزواج الصالح
لأنه وللأسف تسبب هذا الموضوع فى الكثير من المشكلات
دخول الشباب والفتيات مواقع الشات والأختلاط فى الجامعات والزواج العرفى وسفور الفتيات والكثير
من هذه الأمور وذلك بسبب عدنا عن ديننا وعدم تيسيرنا لأمور الزواج فقد أصبحت الصفات
الأساسية لكثير من الشباب والفتيات لاختيار شريك حياتهم هو الجانب المادى والمكانة الاجتماعية
وليس الدين
تأخير سن الجواز مشكلة اجتماعية لا تتعلق بالفتاة بشكل خاص وهى لا تلام فى ذلك فان
وفقها الله لزواج صالح فخيرا وان لم يقدر لها حتى الان فهى جوهرة فى بيت ابيها
وعن أبي سعيد سعد بن مالك بن سنان الخدري رضي الله عنهما: "أن ناساً من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم، ثم سألوه فأعطاهم ، حتى نفد ما عنده، فقال لهم حين أنفق كل شيء بيده : "ما يكن عندي من خير فلن أدخره عنكم ، ومن يستعفف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن يتصبر يصبره الله. وما أعطي أحد عطاءً خيراً وأوسع من الصبر" ((متفق عليه))