عرض مشاركة واحدة
  #84  
قديم 2014-07-17, 07:26 AM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

ا يحبه الاّ مؤمن ولا يبغضه الاّ منافق؟ فأين المؤمن؟ في الجنة، فأين المنافق؟ في النار، فعليٌ قسيم النار والجنة

جمل و صفین خیر شاهد علی هذا



ألم أقل لك أيها الخفاش بانك مفلس وجبان تدخل متلصلص .
سألناك أيها الرافضي بسند ودليل على هذه المقولة (علي قسيم الجنة والنار) وليس حسب روايات الف ليلة وليلة الرافضية من معمميكم

ولكن اقرأ ماذا قالوا في الشيعة قبل ان تنام :


قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.

ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.

وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .

فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟




=========

لقد دعى الائمة على الشيعة
و انقل نماذج من تلك الادعية على الشيعة


====



دليل من الامام علي عليه السلام انه يبغض الشيعة

من الذي عادى ال البيت وقتلوا و خانوا و غدروا ال البيت انهم الشيعة

في واقع الحال ان الشيعة هم قتلة الائمة و الذين عادوا سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام و الحسن و الحسين عليهم السلام
و ان من قتل سيدنا علي عليه السلام الشيعي الخارجي عبدالرحمن ابن ملجم

لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة

سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة و الائمة دعوا علي الشيعة

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب

عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي،
وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني

دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة

الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة


=========


زينب

الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون،
اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا،
فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم
النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة،



ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين

ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 }





دعاء الحسين رضي الله عنه على الشيعة ان لايرضي الولاة عنهم بعد أن خذل شيعة الكوفة الحسين عليه
السلام وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا
, واجعلهم طرائق قددا
, ولا ترضي الولاة عنهم أبدا ,
فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا ) .
كتاب ( الإرشاد للشيخ ) المفيد 2 / 110- 111 .
و هكذ ا راينا ان ولا والي راضي عن الشيعة الاثناعشرية حتى الولي الفقيه خامنئي حيث يتم اغتصاب النساء و اللواط في الرجال في سجون الولي الفقيه بفتوى من المرجع مصباح يزدي وذلك اثر
دعو ة سيدنا الحسين عليه السلام عليهم





شهادة الباقر ضد الشيعة

الذين يدعون محبته
وهو نفسه لايحبهم
هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).



كذابين
===

و قد روى عن جعفر الصادق عن كذب الشيعة حيث قال
إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 .
وقال كذلك : لو قام قائمنا بدأ بكذاب الشيعة فقتلهم . رجال الكشي ص 253 .
وقال أيضا (جعفر الصادق) : إن الناس أولعوا بالكذب علينا ، وإني أحدثهم بالحديث فلا يخرج أحدهم من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا . بحار الأنوار ج2 ص 246



الشيعة أشر من المجوس

====

ويقول الإمام الصادق أيضا ( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا ) (8) .
===

( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40


ماذا يكون حال القوم الذين رجال دينهم بهذه الحال واختم بقول امامنا و سيدنا الحسين عليه السلام تبّاً لكم ً وبؤساً لك

ماذا نقول عندما يكون مراجع الشيعة يلاط بهم ثم يصبحوا مراجع


قال الشيخ عباس الخوئي ابن المرجع الخوئي

اللواط بين مراجع الشيعة !! يلاط به ثم يصبح عالم
و شهد شاهد منهم

http://www.youtube.com/watch?v=uRq4W0O8oAw








وهذا من اصول كافيك :

( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
[gdwl]شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40[/gdwl]





دعاء سيدنا علي على الشيعة

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام.....ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض

عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام ......اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني....
..وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء

دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة

الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "[gdwl] { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة[/gdwl]









وحقا لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق ومن هذا الطرح الذي سبق ممكن بشطارتك أن تكتشف من هو المنافق بل من هو الغدار والذي يدعي حب آل البيت زورا وبهتانا ؟؟؟؟؟؟




وانتظرنا في الجديد باذن الله تعالى
رد مع اقتباس