[أم معاوية]

= الشيعه توجهوا بقلوبهم لمراجع تقليدهم قبل الله فكان منظرهم دليل على إختلافهم وتخالف عقيدتهم كشيعه [[[ فالشيعي لا يمكن أن يصلي إلا خلف مرجعه أو من كلفه المرجع كنائب عنه ,, فمن يقلد السستاني لا يمكن أن يصلي خلف من يقلد الصدر أو الصرخي ,,, فصلاتهم موجهه للمرجع , وليس إلى الله ]]]

من شدة استهتارهم بالصلاة ايضا ان عيونهم لاتجدها. خاشعة نحو الارض بل تجدها تلاحقك اينما تذهب ؟!
وكانهم وجلون من مشاهدتك لصلاتهم ؟! بل الذي اذهب بعقلي ان احداهن ذهب المنديل الذي تضعه امامها بعيدا فاوقفت صلاتها حتى فتحت حقيبتها فاخذت تبحث عن اخر فلما وجدته وضعته امامها واكملت الصلاة ؟!
والاشد اللعب بينهن بذلك الحجر (( التربة الحسينية )). ان لم تجد احداهن الحجر اشتركت مع صديقتها فتاخذه هذه لتسجد عليه ثم تعيده الاخرى اليها لتسجد هي ايضا ؟! صلاتهم. تهريج في تهريج . الحمد لله الذي عافانا .