اقتباس:
فما الحاجة للآية الثانية لو كان مجرد مبلغ خاصة وأنها تركز على بيان ما أنزل للناس
|
لا أرى رابط بين تكرار و لأختلالف المعنى أو أختلالف الغايه
لا أرى رابط بين تكرار و لأختلالف المعنى أو أختلالف الغايه
لا أرى رابط بين تكرار و لأختلالف المعنى أو أختلالف الغايه
فما هل لك أن تبين لي ما عنيت.
فمن لاّيات التي كررت 10 مرات هل هذا يعني أن كل واحده له معن أخر؟؟
و لقد قرر الله ان القران هو ذاته البيان للناس وقرر انه ارسل الرسول بالبيان وليبين لهم
يقول الله في هذا الشان :
{بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ
لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }النحل44
ويقول :
{وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ
لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }النحل64
ويشهد على هذا الراي قول الله :
{وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيداً عَلَى هَـؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ
تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ }النحل89
ولقد اشار سبحانه الى نفسه بصورة مباشرة بالقيام بتلك الوظيفة التي اختطفها اصحاب الرواية ومستكبرين على الله فلقد قال :
{ثُمَّ إِنَّ
عَلَيْنَا بَيَانَهُ }القيامة19
ولقد اشار الله الى الكتاب تعيينا بأن فيه البيان حين قال :
{إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا
أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159
فلقد لام القوم على كتمان البينات التي في الكتاب ولم يلم احد انه لم يبين مافي الكتاب ، بل نسب ذلك الى نفسه سبحانه وبصريح ؛ "
من بعد ما بيّناه "
شكرا خاص للأخ .....مجد الراوي من منتدى ### عفواً لا يسمح بوضع أسماء منتديات تروج الضلالات ###] (المراقب العام)
أنتظر من الرد بما يخص الصلاة
أنشاء الله