عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 2010-07-10, 03:58 PM
مبغض الامام على مبغض الامام على غير متواجد حالياً
عضو شيعي/ة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-29
المشاركات: 54
افتراضي

اشكرك اخي فؤاد الليبي وارجو ان يكون صدرك رحبا لاسئلتي التي انما هي من كتبكم المهمة
اما سب معاوية لعلي فقد اثبتته بالادلة انت اعترضت على الحديث الاول التي امر فيها معاوية سعدا ولا اعرف هل انكم عرفتم ما في قلب معاوية حتى فسرتموه على هذا النحو مع ذلك جئتك بدليلين اخرين وهما
قال البلاذري في أنساب الأشراف3/126: (( كان معاوية يلعن عليا والأشتر وقيس بن سعد والحسن والحسين وابن عباس وعبد الله بن جعفر رضي الله تعالى عنهم
ابن جبرين

شرح لمعة الاعتقاد - (ج 1 / ص 231)
وبويع بعده للحسن رأى الحسن رضي الله عنه أن هذا مما يسبب كثرة الخلاف وكثرة القتال؛ فتنازل عن الخلافة لمعاوية وبايعه على حقن الدماء، فتمت البيعة من بعد ذلك لمعاوية ولكن كان يتهم عليا أنه ممن رضي بقتل عثمان ؛ فلم يكن يترضى عنه، مع أن الحسن اشترط عليه عدم السب وعدم الشتم.
وبعد موت الحسن كأنه صار يأمر بشتمه وبعيبه، وأخذ ذلك بنو أمية والخلفاء من بعده، فصاروا يسبون عليا

اما حول عائشة
أخرج عدة من الحفاظ أن عائشة إغتسلت أمام رجل إختلفوا من هو ولا بأس أسرد الحديث وأقول العلماء اللفظ للبخاري قال : حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏قال : حدثني ‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏قال : حدثني ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : حدثني ‏ ‏أبو بكر بن حفص ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبا سلمة ‏ ‏يقول ‏: دخلت أنا وأخو ‏ ‏عائشة ‏ ‏على ‏ ‏عائشة ‏ فسألها أخوها عن غسل النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏فدعت بإناء نحوا من صاع فإغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ‏، زعم الداودي أنه عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ، وقال غيره : هو أخوها لأمها وهو الطفيل بن عبد الله ولا يصح واحد منهما لما روى مسلم من طريق معاذ والنسائي من طريق خالد بن الحارث وأبو عوانة من طريق يزيد بن هارون كلهم عن شعبة في هذا الحديث أنه أخوها من الرضاعة .... إلى أن قال : قال القاضي عياض : ظاهره أنهما رأيا عملها في رأسها وأعالي جسدها مما يحل نظره للمحرم ، لأنها خالة أبي سلمة من الرضاع أرضعته أختها أم كلثوم وإنما سترت أسافل بدنها مما لا يحل للمحرم النظر إليه قال : وإلا لم يكن لإغتسالها بحضرتهما معنى ، راجع : ( فتح الباري ج1 ص365 ).

اعترفت السيدة عائشة بأن نفيها الشبه بين الرسول وابنه هو غيرة منها فيروى الحاكم النيسابورى فى المستدرك بسنده عن السيدة عائشة أنها قالت :
(( أُهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومعها ابن عم لها ، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا ، قالت: فعزلها عند ابن عمها ، قالت: فقال أهل الإفك والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره ، وكانت أمه قليلة اللبن ، فابتاعت له ضائنة لبون ، فكان يغذى بلبنها ، فحسن عليه لحمه .
قالت عائشة: فدخل به علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم فقال: كيف ترين ؟
فقلت: من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه .
قال: ولا الشبه ؟
قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت ما أرى شبها .
قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول الناس فقال لعلي: خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته .
قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا .
قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة .
قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شئ ممسوح . )) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 39
وفى هذه الرواية اعتراف صريح من السيدة عائشة بأن الغيرة هى التى جعلتها تنكر الشبه بين الرسول وابنه

من يتهم من؟؟؟؟
إبن حجر العسقلاني يقول : إن عائشة تدخل الرجال الأجانب ليرضعون من أخواتها وبنات أختها حيث قال : ورأيت بخط تاج الدين السبكي أنه رأى في تصنيف لمحمد بن خليل الأندلسي في هذه المسألة أنه توقف في أن عائشة وإن صح عنها الفتيا بذلك لكن لم يقع منها إدخال أحد من الأجانب بتلك الرضاعة ، قال تاج الدين : ظاهر الأحاديث ترد عليه وليس عندي فيه قول جازم لا من قطع ولا من ظن غالب ، كذا قال : وفيه غفلة عما ثبت عند أبي داود في هذه القصة ، فكانت عائشة تأمر بنات إخوتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها ويراها وأن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها ، وإسناده صحيح وهو صريح فأي ظن غالب وراء هذا؟! ، راجع : ( فتح الباري جج9 ص149 ).

أحمد بن حنبل في فضائل الصحابة والذهبي في سير أعلام النبلاء قال : وروى معمر عن الزهري ، قال : كنت عند الوليد بن عبد الملك ، فكان يتناول عائشة (ر) ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام ، كان قد أوتي حكمة ؟ قال : من هو ؟ قلت : أبو مسلم الخولاني ، سمع أهل الشام ينالون من عائشة فقال : ألا أخبركم بمثلي ومثل أمكم هذه ؟ كمثل عينين في رأس ، تؤذيان صاحبهما ، ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما فسكت ، فقال الزهري : أخبرنيه أبو إدريس الخولاني عن أبي مسلم ، راجع : ( فضائل الصحابة جج2 ص780 ح1630 , تاريخ الاسلام ج5 ص294 , ج27 ص870 , سير اعلام النبلاء ج4ص9 ).

الطامة الكبرى
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب النكاح - ما قالوا في الجارية تشوف ويطاف بها - رقم الحديث : ( 259 )
13670 - ما قالوا في الجارية تشوف ويطاف بها. حدثنا أبو بكر قال : نا وكيع عن العلاء بن عبد الكريم اليامي عن عمار بن عمران رجل من زيد الله عن امرأة منهم عن عائشة أنها شوفت جارية وطافت بها وقالت : لعلنا نصطاد بها شباب قريش .

هذا ولدي الكثير الكثير اجيبو ارجوكم ولا تتهربو اصبح لدي سؤال حول معاوية وسؤال حول رواياتكم في عائشة

ولدي روايات اخرى في كتبكم مشينه حول عائشة استحيي ان اكتبها وان شئتم كتبتها

رد مع اقتباس