[موحد مسلم]

الصدوق حمار الرافضة
نقل في كتابه علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج ١ - الصفحة ١٤٣

7 - حدثنا الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي قال: حدثنا فرات بن إبراهيم ابن فرات الكوفي قال: حدثنا محمد بن علي بن معمر قال: حدثنا أبو عبد الله احمد ابن علي بن محمد الرملي قال: حدثنا أحمد بن موسى قال: حدثنا يعقوب بن إسحاق المروزي قال: حدثنا عمرو بن منصور قال: حدثنا إسماعيل بن أبان، عن يحيى بن أبي كثير عن أبيه عن أبي هارون العبدي، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال:
كنا بمنى مع رسول الله إذ بصرنا برجل ساجد وراكع ومتضرع فقلنا يا رسول الله ما أحسن صلاته فقال " ع " هو الذي اخرج أباكم من الجنة فمضى إليه علي " ع " غير مكترث فهزه هزة ادخل أضلاعه اليمنى في اليسرى، واليسرى في اليمنى، ثم قال: لأقتلنك إن شاء الله فقال: لن تقدر على ذلك إلى أجل معلوم من عند ربي مالك تريد قتلي فوالله ما أبغضك أحد إلا سبقت نطفتي إلى رحم أمه قبل نطفة أبيه ولقد شاركت مبغضيك في الأموال والأولاد وهو قول الله عز وجل في محكم كتابه (وشاركهم في الأموال والأولاد) قال النبي صلى الله عليه وآله صدق يا علي لا يبغضك من قريش إلا سفاحي، ولا من الأنصار إلا يهودي، ولا من العرب إلا دعي، ولا من سائر الناس إلا شقي، ولا من السناء إلا سلقلقية - وهي التي تحيض من دبرها - ثم أطرق مليا ثم رفع رأسه فقال: معاشر الأنصار اعرضوا أولادكم على محبة علي فإن أجابوا فهم منكم وان أبوا فليسوا منكم قال جابر بن عبد الله فكنا نعرض حب على " ع " على أولادنا فمن أحب عليا علمنا أنه من أولادنا ومن أبغض عليا انتفينا منه.

لاحظ ان الرسول عرف الشيطان وهنا الشيطان يصلي ويسجد ويركع ويتضرع وكل الناس راته وفي نفس الوقت الشيطان هنا صحابي حج مع الرسول وللرسول حجة واحدة هي حجة الوداع والحيوان الرافضي جعل الشيطان يحج مع الرسول حجة الوداع
الانزع البطل هنا اتى الرجل هذا اي الشيطان ليقتله والشيطان اعلم منه طبعا فيقول له لن تقدر على ذلك اي ان الشيطان يقول للانزع البطل الذي قال للناس بعد هذا سلوني فهو لا يعلم انه لا يستطيع ان يقتل الشيطان وليس له على الشيطان سبيل فهنا الشيطان اضاف له معرفة كان يجهلها الانزع
واضاف له ايضا معرفة اخرى وهي انه يحبه ويكره من يكره وسبحان الله الذي سخر الشيطان لخدمة الانزع فهو يشارك في الاموال والاولاد كل من يكره

هذا الرافضي البهيمة ان اضاف هذا للانزع بانه جاهل ويأخذ شرعه ودينه منه هو حر والرافضة احرار لكن ان يجعل النبي ياخذ شرعه من الشيطان فهذا الكفر بعينه
اليس الصدوق كافرا هنا
طبعا هو كافر ابن كافر الم ينسب للرسول تأكيد تفسير الشيطان للاية (وشاركهم في الأموال والأولاد)
وهو نفسه من قول الشيطان لعلي : مالك تريد قتلي فوالله ما أبغضك أحد إلا سبقت نطفتي إلى رحم أمه قبل نطفة أبيه ولقد شاركت مبغضيك في الأموال والأولاد وهو قول الله عز وجل في محكم كتابه (وشاركهم في الأموال والأولاد) ، اي ان الله قال له اذهب وشارك في المال والولد كل من ابغض عليا ومتى كان هذا كان هذا حين امره بان يسجد لأدم
الرسول هنا يصدق على كلام ابليس ويقول : قال النبي صلى الله عليه وآله صدق يا علي
يعني ان الرسول لم يكن يعلم هذا لكن لما اخبره علي بما قال ابليس صدق على كلامه وهذا مع انه تجهيل للرسول صلى الله عليه وسلم ولكن فيه ان الرسول يأخذ شرعه وشريعته من ابليس
وبهذا تعلم من اتى دين الرافضة
من وحي ابليس الصحابي الذي حج مع الرسول وكلم عليا