عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2018-09-11, 03:17 PM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
كتاب النبي مسحور ولا يمكن التردد في ذلك أصلاً في كتب عبد الرزاق محسن

.
.
.
.
.
.
.


يقول العاملي :

( وصحة هذه النسبة لابن مسعود لا يمكن التردد فيها بعد شياعها عنه حتى وردت في كتب الشيعة الإمامية ووردت رواية عن الإمام جعفر الصادق (ع) في الوسائل تنص على ذلك وسائل الشيعة للحر العاملي رضوان الله تعالى عليه ج 4 ص 786. عن أبي عبد الله (ع) أنه سئل عن المعوذتين أهما من القرآن؟ فقال الصادق (ع) : هما من القرآن. فقال الرجل: إنهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله (ع) أخطأ ابن مسعود - أو قال -: كذب ابن مسعود وهما من القرآن فقال الرجل فأقرأ بهما في المكتوبة؟ فقال: نعم. -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان).
الانتصار - العاملي ج3ص32




مستمسك العروة الوثقى - السيد الحكيم ج6 ص287 (مسألة 7 : وفي خبر الحسين بن بسطام عنه (ع) سئل عن المعوذتين أهما من القرآن؟ فقال الصادق (ع) هما من القرآن، فقال الرجل: إنهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود ولافي مصحفه فقال (ع): أخطأ ابن مسعود أو قال: كذب ابن مسعود وهما من القرآن فقال الرجل: فأقرأ بهما في المكتوبة؟ فقال: نعم.-تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان)))




جواهر الكلام - الشيخ الجواهري ج10ص51 (المسألة السابعة المعوذتان من القرآن : ويجوز أن تقرأهما في الصلاة فرضها ونفلها) نصا وإجماعا لا يقدح فيه خلاف ابن مسعود بعد انقراضه وتصريح الصادق (ع) بخطئه أو كذبه، وأنه فعل ذلك من رأيه الذي لا ينبغي اتباعه فيه.-الراوية- عن أبي عبد الله الصادق (ع) انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال (ع) نعم هما من القرآن فقال الرجل انهما ليستا من القرآن في قراءة بن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله (ع) اخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فاقرأ بهما يا بن رسول الله في المكتوبة قال نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه يجامع وليس يجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان.




وسائل الشيعة - الحر العاملي ج4ص786 (باب 47 : جواز القراءة بالمعوذتين بل استحبابهما في الفرايض والنوافل وأنهما من القرآن) -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه يجامع وليس يجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان)))




الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج8ص213 (تتمة تشتمل على عدة فوائد : أقــول: روى الحسين بن بسطام في كتاب طب الأئمة عن أبي عبد الله (ع) أنه سئل عن المعوذتين أهما من القرآن؟ قال (ع) هما من القرآن. فقال الرجل أنهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود ولا في مصحفه؟ فقال (ع) أخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن. قال الرجل أفأقرأ بهما في المكتوبة؟ قال نعم. -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان))).




مفتاح الكرامة - السيد جواد العاملي ج7ص200 (باب المعوذتان من القرآن) -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان)))





كشف الغطاء في مبهمات الشريعة الغراء - كاشف الغطاء ج3ص477 (و هي عدة:
منها: (المعوّذتان، و قد كذب ابن مسعود في إخراجهما من القرآن) -الراوية- عن أبي عبد الله الصادق (ع) انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال (ع) نعم هما من القرآن فقال الرجل انهما ليستا من القرآن في قراءة بن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله (ع) اخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فاقرأ بهما يا بن رسول الله في المكتوبة قال نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان.



مصباح الفقيه - آقا الهمداني ج2ص320 -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان)))



تدوين القرآن - الشيخ الكوراني ص107 (موقف أهل بيت النبي (ع) وشيعتهم من المعوذتين) -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان)))



معالم الاصلاح عند أهل البيت (ع) - المحقق علي موسى الكعبي ص16-17
(التصدي للمزاعم الباطلة حول القرآن الكريم) :- وعن أبي عبداللّه الصادق (ع) أنه سئل عن المعوذتين أهما من القرآن؟ فقال (ع) نعم هما من القرآن. فقال الرجل: إنهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود ، ولافيمصحفه. فقال أبوعبداللّه (ع) : أخطأ ابن مسعود ، هما من القرآن. قال الرجل: فأقرأ بهما يابن رسول اللّه في المكتوبة؟ قال : نعم ، وهل ترى ما معنى المعوذتين ، وفي أي شيء نزلتا؟ ....) -تكملة الرواية- (((وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان)))


سنن المصطفى - تأليف الاستاذ العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي - ص376 - باب (عوذة لدفع السحر)
[عوذة له لدفع السحر]
عن ابن عباس قال: إن لبيد بن أعصم سحر رسول الله (ص) ثم دس ذلك في بئر لبني زريق. فمرض رسول الله (ص) فبينما هو نائم إذ أتاه ملكان، فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فأخبراه بذلك، وأنه في بئر ذروان، في جف طلعة تحت راعوفة - والجف قشر الطلع. والراعوفة، حجر في أسفل البئر يقوم عليه المائح - فانتبه رسول الله (ص) وبعث عليا (ص) والزبير وعمارا، فنزحوا ماء البئر ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الجف، فإذا فيه مشاطة رأسه وأسنان من مشطه، وإذا هو معقد فيه احدى عشرة عقدة مغروزة بالإبرة، فنزلت هاتان السورتان. فجعل كلما يقرأ آية انحلت عقدة ووجد رسول الله (ص) خفة، فقام كانما أنشط من عقال، وجعل جبرئيل يقول: بسم الله أرقيك من كل شئ يؤذيك من حاسد وعين والله يشفيك.
أقــــــول: والسورتان هما المعوذتان كما في روايات اخر (1)

(1) عن أبي عبد الله الصادق (ع) انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال (ع) نعم هما من القرآن فقال الرجل انهما ليستا من القرآن في قراءة بن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله (ع) اخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فاقرأ بهما يا بن رسول الله في المكتوبة قال نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي (ص) يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل (ع) فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان.




(عوذة للسحر)
محمد بن جعفر البرسي حدثنا احمد بن يحيى الارمني قال حدثنا محمد بن سيار قال حدثنا محمد بن الفضل بن عمر عن أبى عبد الله (ع) يقول: قال أمير المؤمنين (ص) ان جبرئيل (ع) اتى النبي (ص) وقال يا محمد قال: لبيك يا جبرئيل قال ان فلانا اليهودي سحرك وجعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني الى البئر أوثق الناس عندك وأعظمهم في عينك وهو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال: فبعث النبي (ص) علي بن أبى طالب (ع) وقال انطلق الى بئر ذروان فان فيها سحرا سحرني به لبيد بن اعصم اليهودي فأتني به. قال علي (ع) فانطلقت في حاجة رسول الله (ص) فهبطت فأذا ماء البئر قد صار كانه ماء الحياض من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت الى اسفل القليب فلم اظفر به قال الذين معي ما فيه شئ فاصعد فقلت لا والله ما كذب وما كذبت وما نفسي به مثل انفسكم يعني رسول الله (ص) ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فاتيت النبي (ص) فقال: افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها احدى وعشرون عقدة، وكان جبرئيل (ع) انزل يومئذ المعوذتين على النبي صلى الله عليه وآله فقال النبي (ص) يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين (ع) كلما قراه انحلت عقدة حتى فرغ منها وكشف الله عز وجل عـــن نــبــيـــه مـــــا ســـحـــر بـــــه وعـــافــــــاه.
ويروى ان جبرئيل وميكائيل (ع) اتيا الى النبي (ص) فجلس احديهما عن يمينه والآخر عن شماله فقال جبرئيل لميكائيل ما وجع الرجل فقال ميكائيل هو مطبوب فقال جبرئيل (ع) من طبه قال لبيد بن اعصم اليهودي ثم ذكر الحديث الى آخره.
(في المعوذتين)
ابراهيم البيطار قال حدثنا محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمان ويقال له يونس المصلى لكثرة صلاته عن ابن مسكان عن زرارة قال: قال أبو جعفر الباقر (ع) السحر لم يسلط على شئ إلا على العين.
وعن أبي عبد الله الصادق (ع) انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال الصادق (ع) نعم هما من القرآن فقال الرجل انهما ليستا من القرآن في قراءة بن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله (ع) اخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فاقرأ بهما يا بن رسول الله في المكتوبة قال نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا !! ان رسول الله (ص) سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله (ع) وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق (ع) بلى كان النبي صلى الله عليه وآله يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل عليه السلام فاخبره بذلك فدعا عليا (ع) وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان وذكر الحديث بطوله الى آخره.

طب الأئمة (ع) - ابن سابور الزيات ص113-114
عيون الغرر في فضائل الآيات والسور - الشيخ مشتاق مظفر ص330
التفسير الصافي - الكاشاني ج5ص396 و ج7ص585
بحار الأنوار - المجلسي ج89ص365
تفسير البرهان - البحراني ج5ص814
تأويل الآيات الظاهرة - الأسترآبادي 2/ 862
مكارم الأخلاق - الطبرسي (في السحر) ص413
مهذب الأحكام - السبزواري ج6ص370
تفسير فرات - فرات الكوفي (سورة الفلق و سورة الناس) ص619-620
مستدرك الوسائل - النوري الطبرسي ج13 ص107-108
زبدة تأويل الآيات - الأبطحي ص166
تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي ج5ص719 و 718
جامع أحاديث الشيعة - البروجردي ج5ص174
هداية الأئمة - الحر العاملي ج3ص43
تفسير كنز الدقائق - المشهدي ج14ص543





.
.
.
.
.
.
.
رد مع اقتباس