عرض مشاركة واحدة
  #79  
قديم 2014-06-12, 11:38 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء مشاهدة المشاركة
إما أن ترد وتكمل البحث مع تبنيك لكلام من قبلك ، أو ترفضه وتبدأ من جديد ، أم أن تأتي لتشوش وتتكلم هكذا بلا دليل فهذا أمر يعرفه كل الناس جاهلا كان أم عالما .

بعد أن عرفت بأن هذا الكلام موجه لي أيها الرافضي وانت تنقح اسئلتنا وطروحاتنا لتطابق هواك ومبتغاك .
وهل لا يرضيك بأن يكون كتاب الله دليل أم نعتمد على أقوالك وأقوال معمميك ؟؟؟؟؟؟؟؟

اليك الدليل كاملا أيها الرافضي وأنت تعترض دائما على ردودنا المنطقية واسئلتنا الجوهرية التي نأتي بها لك من الكتاب والسنة .


الآيات :

قال الله تعالى ** يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا **32} [gdwl]وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا *[/gdwl]*33} وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا **34} }

(ألآية 33بدأ من وقرن الى ويطهركم تطهيرها )هي آية متصلة والله يخاطب بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم تكملة لخطابه الاول في (يانساء النبي ) وأنتم أيها الرافضة زورا وبهتانا قد جزأتم الآية لتقولوا بأنها نزلت بعلي وفاطمة والسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين وانت أيها الرافضي تتكلم عن النقل والعقل فلم يتوقف خطاب الله لنساء النبي بل قال لهن (اذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا **34} }) فلمن كان يخاطب الله في هذه الآيات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ونحن لن ننكر حديث الكساء أبدا بل نقول لكم لا تحرفوا القرآن وتتجنوا على نساء النبي من أجل غلوكم وعاطفتكم وحقدكم على نساء النبي وخاصة (عائشة وحفصة) رضي الله عنهن .
واتقوا ألله فيما تدلسوووووون وتفتروووووووون :لا:
رد مع اقتباس