عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 2012-01-11, 10:30 PM
برموودا برموودا غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-01-10
المشاركات: 36
افتراضي رد: يأجوج وماجوج هل هم على الارض ام خارجها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة essho مشاهدة المشاركة
مازلت مصّر

1- إن يأجوج و مأجوج يحفرون كل يوم ، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس ، قال الذي عليهم : ارجعوا فسنحفره غدا ، فيعيده الله أشد ما كان ، حتى إذا بلغت مدتهم ، و أراد الله أن يبعثهم على الناس حفروا ، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس ، قال الذي عليهم : ارجعوا فسنحفره غدا إن شاء الله تعالى ، و استثنوا ، فيعودون إليه و هو كهيئته حين تركوه ، فيحفرونه و يخرجون على الناس ، فينشفون الماء ، و يتحصن الناس منهم في حصونهم ، فيرمون بسهامهم إلى السماء ، فترجع عليها الدم الذي أحفظ ، فيقولون : قهرنا أهل الأرض و علونا أهل السماء ، فيبعث الله نفقا في أقفائهم فيقتلون بها قال رسول الله : و الذي نفسي بيده إن دواب الأرض لتسمن و تشكر شكرا من لحومهم
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1735

2-
يفتح يأجوج و مأجوج ، يخرجون على الناس كما قال الله عز و جل : من كل حدب ينسلون فيغشون الأرض ، و ينحاز المسلمون عنهم إلى مدائنهم و حصونهم ، و يضمون إليهم مواشيهم ، و يشربون مياه الأرض ، حتى إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتى يتركوه يبسا ، حتى إن من بعدهم ليمر بذلك النهر فيقول : قد كان ها هنا ماء مرة ! حتى إذا لم يبق من الناس إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم : هؤلاء أهل الأرض قد فرغانا منهم ، بقي أهل السماء ! قال : ثم يهز أحدهم حربته ، ثم يرمي بها إلى السماء ، فترجع مختضبة دما للبلاء و الفتنة 0 فبينا هم على ذلك إذ بعث الله دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقهم ، فيصبحون موتى لا يسمع لهم حس 0 فيقول المسلمون : ألا رجل يشري نفسه فينظر ما فعل هذا العدو ، قال : فيتجرد رجل منهم لذلك محتسبا لنفسه قد أظنها على أنه مقتول ، فينزل ، فيجدوهم موتى ، بعضهم على بعض ، فينادي : يا معشر المسلمين : ألا أبشروا ، فإن الله قد كفاكم عدوكم ، فيخرجون من مدائنهم و حصونهم ، و يسرحون مواشيهم ، فما يكون لها رعي إلا لحومهم ، فتشكر عنه كأحسن ما تشكر عن شيء من النبات أصابته قط
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1793
خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه

3-
ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفع حتى ظنناه في طائفة النخل قال فانصرفنا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رجعنا إليه فعرف ذلك فينا فقال ما شأنكم ؟ قال : قلنا : يا رسول الله ذكرت الدجال الغداة فخفضت ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل قال : غير الدجال أخوف لي عليكم ، إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم ، وإن يخرج ولست فيكم فامرؤ حجيج نفسه ، والله خليفتي على كل مسلم ؛ إنه شاب قطط عينه قائمة شبيه بعبد العزى بن قطن ، فمن رآه منكم فليقرأ فواتح سورة أصحاب الكهف . قال : يخرج ما بين الشام والعراق فعاث يمينا وشمالا يا عباد الله اثبثوا . قلنا : يا رسول الله وما لبثه في الأرض ؟ قال : أربعين يوما ؛ يوم كسنة ويوم كشهر ، ويوم كجمعة ، وسائر أيامه كأيامكم . قال : قلنا : يا رسول الله أرأيت اليوم الذي كالسنة أتكفينا في صلاة يوم ؟ قال : لا ، ولكن اقدروا له . قلنا : يا رسول الله فما سرعته في الأرض ؟ قال : كالغيث استدبرته الريح فيأتي القوم فيدعوهم فيكذبونه ويردون عليه قوله فينصرف عنهم فتتبعه أموالهم فيصبحون ليس بأيديهم شيء . ثم يأتي القوم فيدعوهم فيستجيبون له ويصدقونه فيأمر السماء أن تمطر فتمطر ويأمر الأرض أن تنبت فتنبت فتروح عليهم سارحتهم كأطول ما كانت ذرى ، وأمده خواصر ، وأدره ضروعا ، ثم يأتي الخربة فيقول لها : أخرجي كنوزك فينصرف منها فتتبعه كيعاسيب النحل ، ثم يدعو رجلا شابا ممتلئا شبابا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين ، ثم يدعوه فيقبل يتهلل وجهه يضحك ، فبينما هو كذلك إذ هبط عيسى بن مريم بشرقي دمشق عند المنارة البيضاء بين مهرودتين واضعا يده على أجنحة ملكين ، إذ طأطأ رأسه قطر ، وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ ، قال : ولا يجد ريح نفسه – يعني أحدا – إلا مات ، وريح نفسه منتهى بصره ، قال : فيطلبه حتى يدركه بباب لد فيقتله . قال : فيلبث كذلك ما شاء الله ؟ قال : ثم يوحي الله إليه أن جوز عبادي إلى الطور فإني قد أنزلت عبادا لي لا يد لأحد بقتالهم ، قال : ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم كما قال الله : وهم من كل حدب ينسلون . قال : ويمر أولهم ببحيرة الطبرية فيشرب ما فيها ، ثم يمر بها آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ، ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل بيت المقدس فيقولون : لقد قتلنا من في الأرض فهلم فلنقتل من في السماء ، فيرمون بنشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم محمرا دما ، ويحاصر عيسى بن مريم وأصحابه حتى يكون رأس الثور يومئذ خيرا لهم من مائة دينار لأحدكم اليوم . قال : فيرغب عيسى بن مريم إلى الله وأصحابه ؛ قال : فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم فيصبحون فرسى موتى كموت نفس واحدة ، قال : ويهبط عيسى وأصحابه فلا يجد موضع شبر إلا وقد ملأته زهمتهم ونتنهم ودماؤهم . قال : فيرغب عيسى إلى الله وأصحابه قال : فيرسل الله عليهم طيرا كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم بالمهبل ويستوقد المسلمون من قسيهم ونشابهم وجعابهم سبع سنين ، ويرسل الله عليهم مطرا لا يكن منه بيت وبر ولا مدر ، قال : فيغسل الأرض فيتركها كالزلفة ، قال : ثم يقال للأرض : أخرجي ثمرتك وردي بركتك فيومئذ تأكل العصابة الرمانة ويستظلون بقحفها ، ويبارك في الرسل حتى أن الفئام من الناس ليكتفون باللقحة من الإبل ، وأن القبيلة ليكتفون باللقحة من البقر ، وإن الفخذ ليكتفون باللقحة من الغنم ، فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا فقبضت روح كل مؤمن ، ويبقى سائر الناس يتهارجون كما يتهارج الحمر ، فعليهم تقوم الساعة
الراوي: النواس بن سمعان الكلابي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2240
خلاصة حكم المحدث: صحيح

4-
لقيت ليلة أسري بي إبراهيم وموسى وعيسى قال : فتذاكروا أمر الساعة فردوا أمرهم إلى إبراهيم فقال : لا علم لي بها فردوا الأمر إلى موسى فقال : لا علم لي بها فردوا الأمر إلى عيسى فقال : أما وجبتها فلا يعلمها أحد إلا الله ذلك وفيما عهد إلي ربي عز وجل أن الدجال خارج قال : ومعي قضيبان فإذا رآني ذاب كما يذوب الرصاص قال : فيهلكه الله حتى إن الحجر والشجر ليقول : يا مسلم إن تحتي كافرا فتعال فاقتله قال : فيهلكهم الله ثم يرجع الناس إلى بلادهم وأوطانهم قال : فعند ذلك يخرج يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون فيطؤون بلادهم لا يأتون على شيء إلا أهلكوه ولا يمرون على ماء إلا شربوه ثم يرجع الناس إلي فيشكونهم فأدعو الله عليهم فيهلكهم الله ويميتهم حتى تجوى الأرض من نتن ريحهم قال : فينزل الله عز وجل المطر فتجرف أجسادهم حتى يقذفهم في البحر قال أبي : ذهب علي هاهنا شيء لم أفهمه كأديم وقال يزيد يعني ابن هارون : ثم تنسف الجبال وتمد الأرض مد الأديم ثم رجع إلى حديث هشيم قال : ففيم عهد إلي ربي عز وجل أن ذلك إذا كان كذلك فإن الساعة كالحامل المتم التي لا يدري أهلها متى تفجؤهم بولادها ليلا أو نهارا
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/189
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

هذا بالسلسلة الصحيحة

وأعلم أنك ستجادل

وأعذرني سأتركك

حتي لا نكون كهذا

http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=27732

هدانا الله وأياك للحق أخي الكريم

أو كما قال

علم لا ينفع وجهل لا يضر
اخي بارك الله فيك المسألة مسألة نقاش ودليل وليست مسألة جدل وهذا دين فلا يجوز ان تاخذ وتؤمن بشيء الا بدليل نرجع للموضوع

اخي بارك الله فيك هل انا قلت انني انكر خروج ياجوج وماجوج كل الاحاديث اللتي ذكرت كلها في خروج ياجوج وماجوج وكانني انكر هذا اما انك لم تقرأ ما كتبت او انك لم تفهم ما ذكرت

بالله عليك اخي وين الدليل انهم في الارض وكيف فهمت من الاحاديث التي سقتها ان ياجوج وماجوج في باطن الارض

ناتي للحديث الاول تستدل بالحفر لماذا تختار الارض التي نحن عليها لماذا لا يكون الحفر في ارض اخرى ليست الارض التي نحن عليها والله يقول ( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن يتنزل الامر بينهن لتعلموا ان الله على كل شيء قدير ) ام انك تنكر وجود اراضي اخرى ولماذا لا يكون السد في كوكب اخر اي ارض اخرى

اما الاحاديث الاخرى فلم تاتي بجديد كلها تدل على الخروج ولكن لم توضح هل الخروج من ارضنا ام من ارض اخرى ولكن بالادلة التي ذكرت سابقا تدل على انها من ارض اخرى ليست ارضنا

لان العقل والمنطق لا يقبل ان يكوني من ارضنا هذا اذا كنت تؤمن انهم بشر

سؤالي لك واتحداك ان تجيب انت ومن يقول بقولك هذا واريدك ان تقنعني بالدليل والمنطق

اولا : هل ياجوج وماجوج بشر ام انهم غير بشر
ثانيا : اذا كانوا بشرا هل ياكلون مثلنا ام انهم لا ياكلون وهل يتنفسون مثلنا وهل يشربون وكيف يقومون بذلك
ثالثا : اذا كانوا بشر وياكلون ويشربون ويتنفسون مثلنا فهل هم فوق الارض ام تحت الارض واذا كانو فوق الارض لماذا لم نكتشفهم واذا كانوا تحت الارض فكيف يعيشون
رابعا : هل تؤمن ان العصر القديم كان متطور اكثر من الان ام انك تقول ان الانسان ارتقى من الصفر كما يقول داروين ونظرية التطور

اذا اردت ان تناقش فاهلا وسهلا بك اما اذا اردت ان تضل على فكرتك فاحترم رأيك ولكني ابحث عن الحق وأسأل الله ان يرينا الحق ويرزقنا اتباعه
رد مع اقتباس