عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2010-07-20, 12:39 AM
MALCOMX MALCOMX غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-14
المكان: الكويت
المشاركات: 321
افتراضي

شهادة الغير :

وعن ابن عباس قال إن الوليد بن المغيرة ، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم . فقال اقرأ علي . فقرأ عليه ( 16 : 90 ) إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى الآية فقال أعد . فأعاد . فقال والله إن له لحلاوة . وإن عليه لطلاوة . وإن أعلاه لمثمر . وإن أسفله لمغدق . وإنه ليعلو ولا يعلى عليه . وإنه ليحطم ما تحته . وما يقول هذا بشر .
وفي رواية " وبلغ ذلك أبا جهل ، فأتاه . فقال يا عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا . قال ولم ؟ قال آتيت محمدا لتعوض مما قبله . قال قد علمت قريش أني من أكثرها مالا . قال فقل فيه قولا يبلغ قومك : إنك منكر له . قال ماذا أقول ؟ فوالله ما فيكم أعلم بالأشعار مني إلخ " .
وفي رواية أن الوليد بن المغيرة قال لهم - وقد حضر الموسم - " ستقدم عليكم وفود العرب من كل جانب وقد سمعوا بأمر صاحبكم . فأجمعوا فيه رأيا ، ولا تختلفوا ، فيكذب بعضكم بعضا . فقالوا : فأنت فقل . فقال بل قولوا وأنا أسمع . قالوا : نقول كاهن . قال ما هو بزمرة الكهان ولا سجعهم . قالوا نقول مجنون قال ما هو بمجنون . لقد رأينا الجنون وعرفناه . فما هو بخنقه ولا وسوسته ولا تخالجه . قالوا : نقول شاعر . قال ما هو بشاعر . لقد عرفنا الشعر رجزه وهزجه وقريضه . ومقبوضه ومبسوطه قالوا : نقول ساحر قال ما هو بساحر . لقد رأينا السحرة وسحرهم فما هو بعقدهم ولا نفثهم قالوا : فما نقول يا أبا عبد شمس ؟ قال ما نقول من شيء من هذا إلا عرف أنه باطل وإن أقرب القول أن تقولوا : ساحر يفرق بين المرء وأخيه وبين المرء وزوجه وبين المرء وعشيرته فتفرقوا عنه بذلك . فجعلوا يجلسون للناس لا يمر بهم أحد إلا حذروه رسول الله صلى الله عليه وسلم .


يقول المستشرق موير: "إن المصحف الذي جمعه عثمان قد تواتر انتقاله من يد ليد حتى وصل إلينا بدون أي تحريف، ولقد حفظ بعناية شديدة بحيث لم يطرأ عليه أي تغيير يذكر، بل نستطيع أن نقول إنه لم يطرأ عليه أي تغيير على الإطلاق في النسخ التي لا حصر لها، والمتدوالة في البلاد الإسلامية الواسعة، فلم يوجد إلا قرآن واحد لجميع الفرق الإسلامية المتنازعة، وهذا الاستعمال الإجماعي لنفس النص المقبول من الجميع حتى اليوم يعد أكبر حجة ودليل على صحة النص المنزل الموجود معنا"

قال المستشرق لوبلوا: [ إن القرآن هو اليوم الكتاب الربانى الوحيد ، الذى ليس فيه أى تغيير يذكر ]

«تاريخ القرآن» هو للمستشرق الألماني تيودور نولدكه 1836
قال : أن زيدا كتب القرآن كله بجميع أجزائه وأوجهه المعبر عنها بالأحرف السبعة ....

http://www.ebnmaryam.com/vb/t16442.html

عن مجمع نيقية :
المجمع المسكوني الأول هو أحد المجامع المسكونية السبعة وفق للكنيستين الرومانيّة والبيزنطيّة وأحد المجامع المسكونية الأربعة وفق الكنائس الشرقيّة القبطيّة والأرمنيّة والسريانيّة.
سمي مجمع نيقية بهذا الاسم نسبة الي المدينة التي عُقد فيها وهي العاصمة الثانية لولاية بيثينية وتقع في الشمال الغربي لآسيا الصغرى، وموضعها الآن قرية اسنيك التركية.
حضر افتتاح المجمع الامبراطور قسطنطين الأول وبدأ مجمع نيقية جلساته في 20 مايو 325 ولا يعرف بالضبط عدد من حضره من الاساقفة ولكن يعتقد ان العدد تراوح بين 250 الي 318 اسقف معظمهم من الشرق (يعود عدد الاساقفة ال318 إلى ما بعد السنة 360).
عقد المجمع بناء على تعليمات من الامبراطور قسطنطين الأول لدراسة الخلافات في كنيسة الإسكندرية بين آريوس واتباعه من جهه وبين الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) واتباعه من جهةأخرى حول طبيعة يسوع هل هي نفس طبيعة الرب ام طبيعة البشر.
اخذ الامبراطور قسطنطين الأول موقفا دينيا محايدا من قرارات المجمع حيث انة كان في ذلك الوقت وثنيا ولم يتم تعميدة الا علي فراش الموت، إلا إن اهتمامة بالموضوع كان لسبب سياسي محض حيث كان مهتما بحسم الصراع لصالح أحد الطرفين ليستطيع ان يكبح جماح الفتنة الناتجة عن تصادم العقيدتين.
أنكر آريوس أزلية يسوع فاعتقد بأنه كان هناك وقت لم يكن يسوع موجودا فيه, واعتبره رفيعا بين مخلوقات الله ومِنْ صُنْعِهِ, كما اعتبر أن الروح القدس من صُنْعِ الله أيضا. بينما أكد الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) علي أن طبيعة المسيح هي من نفس طبيعة الله وتغلب رأي الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) بالاقتراع ورفض آريوس وأثنين من القساوسة باصرار التوقيع من ثم تم نفيهم الي اليرا (حاليا البلقان) وحرقت كتب آريوس وسمي مذهبة ببدعة اريوس وصم أتباعة الي اليوم بلقب أعداء المسيحيه.
تم أيضا في المجمع الاتفاق علي الاحتفال بعيد القيامه وعلي موعدة علي ان يقوم بطريرك الإسكندرية بالاعلان عنة سنويا.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...82%D9%8A%D8%A9

أمّا في العهد القديم فاسم محمّد مذكور 5 مرّات وليس مرّة واحدة :

מחמד = محمد

حزقيال:24 /16
בן־אדם הנני לקח ממך את מחמד עיניך במגפה ולא תספד ולא תבכה ולוא תבוא דמעתך׃

حزقيال: 24/21
אמר ׀ לבית ישראל כה־אמר אדני יהוה הנני מחלל את־מקדשי גאון עזכם מחמד עיניכם ומחמל נפשכם ובניכם ובנותיכם אשר עזבתם בחרב יפלו׃

حزقيال 24/25
ואתה בן־אדם הלוא ביום קחתי מהם את־מעוזם משוש תפארתם את־מחמד עיניהם ואת־משא נפשם בניהם ובנותיהם׃

هوشع 9/6
כי הנה הלכו משד מצרים תקבצם מף תקברם מחמד לכספם קמוש יירשם חוח באהליהם׃

ملوك 1 : 20/6
כי אם כעת מחר אשלח את עבדי אליך וחפשו את ביתך ואת בתי עבדיך והיה כל מחמד עיניך ישימו בידם ולקחו׃


شبهة البغض الكبير للأهل الكتاب ودفعهم للحوائط:

عن أبي هريرة أن رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قال لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه.


اما هذا الحديث فواقعه متردد بين أمرين:
1- كونه عام في جميع أهل الكتاب : ويكون معناه ألا نبدأهم بالسلام لأن تحية الإسلام خاصة بالمسلمين، أما معنى التضييق فهو كما قال علمائنا
قال القرطبي رحمه الله في المفهم ج 5 ص 490 :
وليس معنى ذلك أنا إذا لقيناهم في طريق واسع أننا نلجئهم إلى حرفه حتى نضيق عليهم ؛ لأن ذلك أذى منا لهم من غير سببٍ، وقد نهينا عن أذاهم.

وقال بن الملك في عون المعبود : يعني لا تتركوا لهم صدر الطريق هذا في صورة الازدحام وأما إذا خلت الطريق فلا حرج.
فالنبي عليه السلام يقول: ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه حقه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه فأنا حجيجه يوم القيامة.
الجامع الصغير 4420، وقال حديث صحيح.
تخيلوا، النبي يكون محاميا للكافر على المسلم يوم القيامة، أي دين عظيم هذا.
2- كونه خاص : وهذا ذهب إليه بعض العلماء، يقول ابن القيم :
هذا كان في قضية خاصة لما ساروا إلى بني قريظة بعد أن نقضوا العهد ووقفوا إلى جانب الكفار للقضاء على المسلمين قال: "لا تبدءوهم بالسلام" فهل هذا حكم عام لأهل الذمة "أهل الكتاب" أم يختص بمن كانت حاله بمثل حال أولئك "بنو قريظة"؟ هذا موضع نظر.

ويؤيد ذلك ما رواه أبو عبد الرحمن الجهني عن أبي بصرة -رضي الله عنه- أن الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم-قال : (إني راكب غدا إلى يهود، فمن انطلق منكم معي فلا تبدءوهم بالسلام فإن سلموا عليكم فقولوا: وعليكم)

شبهة يوم القيامه مضى وانتهى:

أن رجلاً سأل النبي {صلى الله عليه وسلم} قال متى الساعة قال فسكت رسول الله {صلى الله عليه وسلم} هنيهة ثم نظر إلى غلام بين يديه من أزد شنوءة فقال إن عمر هذا لم يدركه الهرم حتى تقوم الساعة قال أنس ذلك الغلام من أقراني يومئذ..........


وهذا في صحيح البخاري بلفظ (كان رجال من الأعراب جفاة يأتون النبي صلى الله عليه وسلم فيسألونه: متى الساعة؟ فكان ينظر إلى أصغرهم فيقول: إن يعش هذا لا يدركه الهرم حتى تقوم عليكم ساعتكم. قال هشام: يعني موتهم ).
إذا ساعة الغلام هي موته، وساعة القوم موتهم، لان الموت الساعة الصغرى، وكما قال النبي :إذا مات أحدكم قامت قيامته.
و هناك أحاديث صريحة في وجود قرون كثيرة بعد موت النبي ’ ككقوله ( خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ... ) فهنا ذكر ثلاثة قرون .

الدين غريزة أم وهم؟
لا نختلف في أنّ الدين (1) بمعناه الواسع لازم الإنسان منذ بداية وعيه، وإذ نستعمل كلمة "وعي" فإنّنا بالضرورة نفرّق بين الإنسان والحيوان، فالوعي يميّز الكائن المفكّر دون الكائن الحيوانيّ غير المفكّر، وإذ ربطنا الوعي بالدين، فلا دين للحيوان لأنّه لا يملك وعيا وإنّما يتصرّف وفق غرائزه، فإن جعلنا الدين غريزة لزم أن نلاحظها عند الحيوان.
فالإنسان يتّفق في غرائزه مع الحيوان ويختلف عنه بالوعي، والدين هو من تجلّيات هذا الوعي وليس من تجلّيات الغريزة.
وإذ نصف الدين بصفة الوهم فلا نقصد بطبيعة الحال أنّه غير موجود، وإنّما نقصد أنّه مجموعة من المشاعر الإنسانيّة -وأهمّها الخوف والضعف- تتمخّض في شكل طقوس متفاوتة من مجتمع إلى آخر. وهذه المشاعر قامتْ على الوعي بالأساس فالإنسان يتساءل "من أين جاء" و "إلى أين سيذهب" إلى غير ذلك من الأسئلة الوجوديّة التي أسّستْ للدين في مظاهره البدائيّة (2) كالشمانيّة في عبادة أرواح الحيوانات والتواصل معها مع الإنسان البدائيّ ثمّ إلى الوثنيّة وحتّى الديانات التوحيديّة.
ويقسّم المختصّون اليوم الدين في تطوّره عبر البشريّة إلى ثلاث مراحل كبرى:(3)
1-الديانات البدائيّة الشفويّة.
2-الديانات الوثنيّة القديمة.
3-ديانات "الحقّ" التوحيديّة.
فالوهم هنا -والذي نقصده- هو توجيه هذه المشاعر الإنسانيّة إلى الطريق الخطأ، إمّا عن جهل وخوف وضعف، في البدايات، وإمّا عن وراثة وظرف اجتماعيّ فيما بعد.




بالادلة العقلية .

في النهاية أورد مثالا بحوار افتراضي أبين فيه كيف يفكر اللاديني :
كان هناك اعرابيان يمشيان في الصحراء فصادفا أثر أقدام بعير و بعر بعير .
قال الاول للثاني : من هنا مر بعير .
قال الثاني : ما لونه ؟
قال الأول : لا أعلم فأنا فقط أعرف أنه مر من هنا بعير .
قال الثاني : إذا لم يمر من هنا لانك لا تعرف ما لونه .
قال الأول : لونه غيب و لا أعرف الغيب .
قال الثاني : لماذا مر من هنا إذا ؟
قال الأول : أيضا لا أعرف و لكن ربما من هنا طريق الماء .
قال الثاني : إذا لم يمر من هنا شيىء لأنك لا تعرف لماذا مر من هنا .
و لله المثل الاعلى .
فالعقل يصل إلى وجود الله من خلال آثاره , اما لماذا اختار ارسال الرسل كطريقة لتنظيم حياة البشر , و كيف خلق الكون , فكلها أسئلة غيبية خارجة عن نطاق العقل و لا يمكن الوصول إليها إلا بالإخبار الصادق منه سبحانه .


و من حيث المبدأ فإن الظنيات يقع فيها التناقض ولا خلاف في هذا، فإذا حصل تضارب بين حديث وبين آية قرآنية فإن اليقين ينفي الظن، وإذا حصل تناقض بين الحديث وبين حقيقة علمية لا يختلف عليها فإن الحديث يرد ويبقى الإسلام دون أن يتأثر بشيء.
لذلك فأننا نقول "لا يمكن نقض الإسلام من الأحاديث او السيرة او من اي شيء سوى القرآن الكريم."


سورة الأعراف: ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في اسمائه سيجزون ما كانوا يعملون(180)
سورة فصلت: ان الذين يلحدون في اياتنا لا يخفون علينا افمن يلقى في النار خير ام من ياتي امنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم انه بما تعملون بصير (40)
فقد ألف جمال الدين الأفغاني كتاباً للرد على الملحدين المعاصرين وأسماه "الرد على الدهريين"
يقول المؤرخ الإغريقي بلوتارك: "لقد وجدت في التاريخ مدن بلا حصون، ومدن بلا قصور، ومدن بلا مدارس، ولكن لم توجد أبدا مدن بلا معابد".
كتب الفيلسوف الأمريكي من أصل تشيكي أيرنست نيجل (1901 - 1985) "إن عدم الإيمان ليس إلحادا فالطفل الحديث الولادة لايؤمن لأنه ليس قادرا على الإدراك وعليه يجب توفر شرط عدم الإعتقاد بوجود فكرة الإله"
يقول موريس بلوندل: "ليس هناك ملحدون بمعنى الكلمة".


http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=9592


اتمنى التثبيت لهذا الموضوع واتمنى من الاخوة المشاركين زيارة مواضيعي وتحية للجميع
رد مع اقتباس