عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2019-10-27, 12:15 AM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
جديد هل تعلم أن مقولة من هم حواري الرسول الأعظم ومن هم حواري علي بن ابي طالب أكذوبة



.
.
.
.



قال :(إذا كان يوم القيامة نادى مناد: أين حواري محمّد بن عبد الله، رسول الله (ص)، الذين لم ينقضوا العهد ومضوا عليه؟ فيقوم سلمان والمقداد وأبو ذر).

( ثم ينادي: أين حواري علي بن أبي طالب، وصي محمّد بن عبد الله رسول الله (ص)؟ فيقوم عمرو بن الحمق الخزاعي، ومحمّد بن أبي بكر، وميثم بن يحيى التمّار مولى بني أسد، وأويس القرني).

.
.
.
.

:: المصدر ::

رجال الكشي و الاختصاص المكذوبة على المفيد [1] .

.
.
.
.

:: السند بالإتحاد ::

علي بن سليمان بن داود الرازي [عن] علي بن أسباط [عن] أبيه أسباط بن سالم [عن] أبو الحسن موسى بن جعفر الكاظم ... الخ

علي بن سليمان بن داود الرازي [و] أسباط بن سالم الذين لم يذكرا بتوثيق ولا مدح.
تهذيب المقال - الأبطحي ج 4 ص 124

الرواية ضعيفة لأن أسباط بن سالم لم يوثق.
معجم رجال الحديث - الخوئي ج 10 ص 215 | ج 15 ص 150



قلت: في الطريق عليّ بن سليمان بن داود ، و هو مجهول الحال.
رسائل الشهيد الثاني - الشهيد الثاني ج 2 ص 959

الراوي (علي بن أسباط) ضعيف فتكون الرواية ساقطة.
المعتبر - المحقق الحلي ج 1 ص 392

.
.
.

[1]: قال الشيخ حسين معتوق في كتابه (الإنصاف في مسائل الخلاف): "كتاب الاختصاص المنسوب للشيخ المفيد (قدس سره): وهذا الكتاب لم يذكره أحد من المتقدمين ممن ترجم الشيخ المفيد (قدس سره)، ولكن في نسخة منه تاريخ كتابتها سنـة (1055 هـ) ذكـر كاتبها أنـه مـن مصنفـات الشيـخ المفيد (قدس سره) وأنه استخرجه من كتاب الاختصاص للشيخ أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران المعاصر للشيخ الصدوق، ولا علم لنا بحال هذا الكاتب، فضلاً عن الفاصل الزمني بينه وبين الشيخ المفيد وعدم وجود إسناد متصل إليه، ولذا حكـم غير واحـد من المحققين منهم السيد المحقـق الخوئي (قدس سره) إلى عدم ثبوت نسبة الكتاب إليه .
2- وقال السيد الخوئي فى ترجمة (رشيد الهجري): "فإن كتاب الاختصاص لم يثبت أنه للشيخ المفيد قدس سره".
3- وقال أيضاً في ترجمة (زهير بن معاوية) "لم يثبت أن كتاب الاختصاص للشيخ المفيد قدس سره".
4- وفي ترجمة (زيد بن ارقم) "إن كتاب الاختصاص لم يثبت أنه من تأليف الشيخ المفيد قدس سره".
5- وفي ترجمة (زيد بن صوحان): "على أن كتاب الاختصاص لم يثبت اعتباره في نفسه".
6- وفي ترجمة (زيد الخير): "إلا أن الرواية ضعيفة لعدم ثبوت إسناد كتاب الاختصاص إلى الشيخ المفيد قدس سره".
7- وفي ترجمة (عبد الله بن ابي يعفور): "إن السند إلى هذا الكتاب -الاختصاص- مجهول".
8- وفي ترجمة (عبد الله بن المغيرة): "لا يمكن الاعتماد عليه لعدم ثبوت نسبة الكتاب -الإختصاص- إلى الشيخ المفيد قدس سره".
9- وقال السيد كاظم الحائري عن أستاذه السيد محمد باقر الصدر: "أفاد أستاذنا الشهيد (رحمه الله) أنّه لا دليل على كون الاختصاص للشيخ المفيد (قدّس سرّه) عدا كونه من الكتب التي اشتهرت عنه".
10- وقال العلامة السيد كمال الحيدري في درس مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي (384) "ﺍﻵ‌ﻥ ﻳﻮﺟﺪ كتاب ﻓﻲ ﺍﻷ‌ﺳﻮﺍﻕ باﺳﻢ ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ﻭﻳﻨﺴﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، وأنا ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻄﻊ ﻭﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ﺃﻥّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻟﻴﺲ ﻻ‌ﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺮﺯﺍﻕ ﺍﻟﻜﺎﺷﺎﻧﻲ، وﻻ‌ ﻋﻼ‌ﻗﺔ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﺎﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، ﻭهذا ﺛﺎﺑﺖ ﻋﻠﻤﻴﺎً ﻻ‌ أنّه ﻣﺸﻜﻮﻙ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻘﻘﻪ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻃﺒﻌﻪ ﻭﺟﺪ ﻓﻴﻪ ﺁراء ﻋﺮﻓﺎﻧﻴﺔ ﻓﺘﺼﻮﺭ ﺃﻧﻬﺎ ﻻ‌ﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ ﻭﻃﺒﻌﻪ ﺑﺎﺳﻤﻪ، ﻭﻟﻬﺬﺍ ﺗﻨﻘﻞ ﺍﻵ‌ﺭﺍء ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﺮﺑﻲ، ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺍﻓﺘﺮﺿﻮﺍ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻻ‌ﺧﺘﺼﺎﺹ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻔﻴﺪ، وﻫﻨﺎﻙ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻘﻘﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﻳﻦ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ إﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻟﻴﺲ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻔﻴﺪ".
11- وقال العلامة المحقق الشيخ محمد آصف محسني، صاحب مشرعة البحار: "كما أن مؤلّف الاختصاص أيضاً مجهول على الأقوى، وبالجملة هذه المصادر غير موثوق بها فلا يعتمد -كل الاعتماد- على أحاديثها، لبطلان الاعتماد على مجرد الاحتمال".
12- وللعلامة المحقق الشيخ محمد الباقر البهبودي كلامٌ حول الموضوع، سنذكره نقلاً عن السيد الحيدري في درس مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي (407) ويظهر من هذا التوافق بين كتاب الاختصاص وبين كتاب التكليف للشلمغاني المعروف بفقه الرضا (ع)، ان مؤلف كتاب الاختصاص اعتمد على كتاب التكليف وأخذ عنه كما أخذ عنه ابن أبي جمهور الاحسائي في كتابه عوالي اللئالي عارفاً بنسبة كتاب التكليف إلى مؤلفه" والشلمغاني كان على المذهب الحقّ، ثمّ غلا، واعتقد بالباطل، وخالف الشريعة، يحمله على ذلك كلِّه حسدُه ومنازعته لوكيل الإمام (عج) الحسين بن روح في ما آتاه اللهُ من شرف هذه الوكالة، فتبرّأ منه الإمام (عج)، ولعنه، وطلب من الشيعة أن ينفضّوا عنه، وهكذا كان.
13- وقال الشيخ حيدر حب الله: "بل لقد بلغت الاختلافات حدّاً أن نُسبت كتب لأشخاص ثم تبيّن أنها لم تكن لهم، وضاعت كتب كثيرة لعلماء كبار لم يعثر منها الباحثون على شيء، واختلاف النسخ في كلمة أو جملة أو فقرة أو حديث أو اختلاط كتبٍ ببعضها مثل ما قيل عن تفسيري: القمي وأبي الجارود، أو نسبة كتاب إلى شخص ولا يعلم أنه له أصلاً، مثل كتاب الاختصاص للشيخ المفيد.
14- وأخيراً، ذكر السيد محمد رضا السيستاني، نجل السيد علي السيستاني، في كتابه (قبسات من علم الرجال)، خلال دراسته لرواية منقولة عن الشيخ الصدوق في الاختصاص: ولكن كتاب الاختصاص - كما أشير إليه - إنما هو منسوب إلى المفيد ولم تثبت هذه النسبة بل هناك شواهد على خلافها.
15- وقال آية الله الصنعاني مباحث الأصول – القسم الثاني – الجزء الثاني : (أفاد اُستاذنا الشهيد (رحمه الله) أنّه لا دليل على كون الاختصاص للشيخ المفيد عدا كونه من الكتب التي اشتهرت عنه.
16- نسبة الاختصاص إلى المفيد غير صواب.
حاشية رسالة عديمة النظر في أحوال أبي بصير للشيخ الزنجاني ص 448
17- لكن قد تقدم أن نسبة الاختصاص إلى المفيد غير صحيحة.
المصدر السابق ص 454
18- و لا نؤكد نسبة الاختصاص الى الشيخ المفيد.
موسوعة التاريخ الاسلامي لليوسفي 1/ 356
19- و نسبة كتاب الاختصاص إلى المفيد غير ثابتة.
القواعد الأصولية والفقهية في المستمسك للشيخ المحسني (تحقيق) الشيخ الشاهرودي‌ ص 169 (هـ5)
20- وانتساب كتاب الاختصاص إلى المفيد غير ثابت.
المروي من كتاب علي (ع) للشيخ محمد الأميني ص 142
21- مما يوهن نسبة كتاب الإختصاص إلى الشيخ المفيد.
بحار الأنوار للشيخ المجلسي (تحقيق الشيخ الميانجي و الشيخ البهبودي) 68/ 353
22- فإن عدم إحراز نسبة كتاب الإختصاص إلى الشيخ المفيد مانع آخر عن الأخذ بمضمون الرواية .
دراسة في منهج كتاب المهذب للشيخ خليل الكريواني ص 15
23- مضافاً إلى الشك والخلاف في نسبة كتاب الاختصاص للشيخ المفيد.
التقية في فقه أهل البيت - المعلم 2/ 147







.
.
.
.

__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم

اقتباس:
وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري
رد مع اقتباس