لا يستطيع الدكشور حسن
أن يصدق في قوله
فوقته ثمين كما يدعي
ولكنه في الخرط والتدليس والكذب يأتي بأسطر وبصفحات
فهو يدعي أنه لا يعترف إلا بما جاء في القرآن
ولما تسأله ,,,
يجب أن يكون جوابه ,, من مصدر عقيدته القرآن ,,
وإلا فيكون جوابه ,,, لا يوجد في عقيدتنا
ولكن لأنه لا يعرف القرآن ,,,,
فيأتي بكلام من سماهم أهل القرآن ,, لأنهم أصدق من القرآن عنده
أو يتهكم ويسخر ويستهزء بما في القرآن , من آيات تبين ضاله وأهل قرآنه
|