والله ثم والله ثم والله
لو أن أبا الحسن رضي الله عنه ,, آمن بوجود نص على إمامته أو خلافته بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ,,,,
لما ترك هذا الأمر منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
فالرافضة لعنة الله عليهم
يطعنون في صدق أبا الحسن رضي الله عنه ,,
والرافضة لعنة الله عليهم
يطعنون في إيمان أبا الحسن رضي الله عنه
{{{ ولكم في رسول الله أسوة حسنه }}}
فأين علي رضي الله عنها من هذا
فالرسول صلى الله عليه وسلم ولاه الله هذه الرسالة ,,,,
= وكان وحيدا لا ناصر له إلا الله
= جابه أعداء الله وصناديد قريش من أهله وعشيرته
= لم يرفض أن يردي لما أؤتمن عليه ,,, حقه ولم يستكين أو يسكت
|