صديقى العزيز الدكتور حسن عمر
يصممون أن ينكروا تدوين النص التشريعى فور نزوله وبيد رسول الله نفسه
ويؤكدون أن هذا النص التشريعى دون بعد وفاة الرسول بواسطة آخرين وفي عهود أخري
لماذا؟!!
حتى يجدوا حجة وسبب لتدوين الأحاديث بعد وفاة الرسول
وفي سبيل تحقيق ذلك
جعلوا رسول الله جاهل لا يعلم القراءة والكتابة
ثم تغاضوا عن الآيات التي تثبت تدوين النص التشريعى داخل كتاب وبيد رسول الله نفسه
ثم خلقوا في شقهم التشريعى الثانى الذى يعبدونه روايات بشرية يثبتوا بها خطأ آيات القرآن القطعية الثبوت إن الرسول لا يمكن أن يكون مات إلا والقرآن كتاب كامل تم الإنتهاء من تدوينه ومراجعته
ولكن !!
آخذ عليك يا أخي إيمانك ببعض الروايات التي توافق القرآن
فليس هناك مصدر نأخذ منه جزء ونترك آخر أبدا
وإذا كانت هذه الروايات توافق كتاب الله فما حاجتك لها مادام القرآن موجود
تحياتي وتقبل مرورى