عرض مشاركة واحدة
  #54  
قديم 2014-10-31, 11:55 PM
صوت الرعد صوت الرعد غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-02-10
المشاركات: 312
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

وما معنى الاطلاق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما معنى التفرقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وسابقل قلت الارسال والانعزال !!!!
فما هذا التغيير بالكلمات والمعاني ؟؟؟ وما دليل أن معنى إرسال أو إنعزال يوافق المقصود ؟؟؟
ألا يجب لأن نبحث في جذور الانعزال والارسال ! ودلالة استعمالها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وما معنى ضرب الذكر حسب تفسيراتك ....... ؟؟؟؟؟
وما معنى "ضربت عليهم الذلة والمسكنة " ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قرر هل هو ارسال أم انعزال ؟؟؟
وما دليلك على ماذا تفيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأنت أضفت كلمة جديدة : الاشتقاق !!! فخسب خيالك الواسع !؟ فما معناها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إذا فعلى ماذا تدل كلمة الرقاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأنت تهرب من بييانات واسئلة كثيرة لمنطقك !!!!!!!!!!
فكيف سيمكن اثخان الكفار وهم مطلقون !!!
"وإذا لقيتم الذين كفروا زحفا فضرب الرقاب فإذا أثخنموهم فشدوا الوثاق "
فكيف يكون اطلاق أسرى وحتى الساعة لم يحدث القتال ولا الأسر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف ستأسر من لم تتغلب عليه ولم تثخن به الجراح والهزيمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نقرأ الآية من النهاية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما لك يا رعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قلت لك كلمة ضرب لا يتغير معناها ! ولكن دمجها مع كلمة أخرى تولد تشبيها مفهوما !!
مثلا : الصبح إذا تنفس !!!!!

نحن نأخذ دلالات وأمثلة من لغتنا العربية والتي عليها العرب من قبل القرآن وبعده !!! وهي الذي عليها الرسول والصحابة ومن تبعهم من عربي حتى اليوم !!!!!!!!!!!!!!
هل كل الناس على خطأ وحمقى ؟؟؟؟؟ وانت لا؟؟؟؟؟
أقرأ أدبيات العرب من كل الملل والمعتقد تجدهم يسعملون ويفهمون نفس التعابير !!!

أنا أشرح لك بمصطلحاتنا وليس بمصطلحات القران الكريم فأنا أقرب لك المعنى لماهو مقارب لفهمنا لكلمات الاطلاق والاشتقاق والتفرقة والارسال وهي كلها كلمات تدل على ابتعاد. أما لو أردنا معرفة هذه الكلمات في مصطلح القران الكريم فبالتأكيد سنبحث فيها حرفا حرفا وليس هناك ترادف في رأيي في كلمات القران الكريم فكل كلمة تعني وصفا من زاوية مختلفة.
أرجو أن تأخذ الايات الثلاث في الاعتبار عند محاولة فهم معنى ضرب الرقاب والاثخان في الأرض أو اثخان الكفار فهي كلها لمناسبة واحدة في رأيي. ويمكن اثخان الكفار وبالتالي الاثخان في الأرض حتى مع تفريق الأسرى أو من كانوا سيكونون أسرى.
دمج الكلمة أو اضافتها الى حرف أو كلمة أخرى قد يغير زاوية ما في وصفها لكنه لا يخفي الوصف الأصلي لأن الحروف مازالت هي ذاتها.
العرب ليسوا هم من يعلمون القران الكريم ولكن ينبغي أن يتعلموا منه والا لما كان اعجازا لهم. وينبغي أن يعيدوا ضبط عربيتهم من خلال بيان القران الكريم. فمثلا كلمة لغة فيها معنى اللغو والأصح أن نقول بيان.
أنا لم أقل أن الناس حمقى ولم أقل أني قد احطت بالقران علما ولكني أقول لك أن هناك دلائل على ماأذهب اليه وقد أشار بعضا من الأولين الى بعض هذه الأشياء كما ذكرت لك رأي ابن جني في تركيب الكلمات من خلال كتابه الخصائص و العلايلي و اخرين لكنهم لم يحصروا ابحاثهم داخل القران الكريم ويجب أن نكمل ونبحث ونتأمل لا أن نظل واقفين عند الأولين ونعتبرهم منتهى البيان.
هناك كلمات يستخدمها العرب يصدقها القران الكريم في الوصف ولكن لا يستطيعون حتى الان التفرقة بين الوالدين والأبوين أو بين الرحمان والرحيم أو بين الشاهد والشهيد أو بين الكافر والكفور. مازال هناك الكثير من البحث في البيان المعجز للإنس والجن فلماذا الاستعجال وقطع الطريق على المتفكرين؟