عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2014-04-02, 06:11 PM
عائشه عائشه غير متواجد حالياً
شيعية سابقاً
 
تاريخ التسجيل: 2014-03-14
المشاركات: 1,226
افتراضي من شبهه الروافض : شبهة الـ 12 صحابي والرد عليها

لآجديد ..

سنبقى درعآ يدافع عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجه جيوش اتباع الملالي

ومع شبهه قديمه جديده :

شبهه يمتطيها من يكره اصحاب رسول الله صلى الله عليه .. وشر المطية الشبهه ...

وممتطيها حسب العاده : أعداء اصحاب رسول الله /// الشيعه ..

ولان الشيعه ليس لهم كتب تفسير ولا كتب حديث وأوكلنا الله بتعليمهم مانسي المعممين المتشاغلين بالخمس فنقول لابأس ::


حديث يدندن عليه الشيعه من 1400 سنه . ويغمزون به على ابو بكر وعمر وعثمان ومعاويه وبعض اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ومقصدهم هدم الاسلام هولاء الروافض ..


واولهم ( حسني الهوى ابن عبدالله ابن سلول )

ومن على شاكلته ..

بسم الله نبدى ...
روى مسلم في صحيحه، في كتاب صفات المنافقين وأحكامهم .

7212 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِى نَضْرَةَ عَنْ قَيْسٍ قَالَ قُلْتُ لِعَمَّارٍ أَرَأَيْتُمْ صَنِيعَكُمْ هَذَا الَّذِى صَنَعْتُمْ فِى أَمْرِ عَلِىٍّ أَرَأْيًا رَأَيْتُمُوهُ أَوْ شَيْئًا عَهِدَهُ إِلَيْكُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ مَا عَهِدَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- شَيْئًا لَمْ يَعْهَدْهُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَلَكِنْ حُذَيْفَةُ أَخْبَرَنِى عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « فِى أَصْحَابِى اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقًا فِيهِمْ ثَمَانِيَةٌ لاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِى سَمِّ الْخِيَاطِ ثَمَانِيَةٌ مِنْهُمْ تَكْفِيكَهُمُ الدُّبَيْلَةُ وَأَرْبَعَةٌ ». لَمْ أَحْفَظْ مَا قَالَ شُعْبَةُ فِيهِمْ.

يتلخص مما سبق عدة وجوه للرد على دلالة الرافضة لهذا الحديث :

الوجه الاول : الاصحاب : تحتمل معان عدة منها يراد بهم الاصحاب فى الرفقة ، وقد يراد بهم الاصحاب فى اتباع منهج واحد وغير ذلك

اما الاول فهو الاصل ، واما الثانى فالدليل قوله تعالى {فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ }الذاريات59

قال فى (المعجم الوسيط/1/507) " ويطلق على من اعتنق مذهبا أو رأيا فيقال أصحاب أبي حنيفة وأصحاب الشافعي .. الخ ..

وقد يطلق لفظ الصحبة على الكفار والمنافقين لغة

لقوله تعالى {أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ }الأعراف184

وقوله تعالى {أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وِأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }التوبة70

الوجه الثانى : أن المراد بهؤلاء اثنى عشر معرفون بعينهم : قال أهل التفسير: إن بني عمرو بن عوف اتخذوا مسجد قباء وبعثوا للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يأتيهم فأتاهم فصلى فيه، فحسدهم إخوانهم بنو غنم بن عوف وقالوا: نبني مسجدا ونبعث إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يأتينا فيصلي لنا كما صلى في مسجد إخواننا، ويصلي فيه أبو عامر إذا قدم من الشام، فأتوا النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يتجهز إلى تبوك .

فقالوا: يا رسول الله، قد بنينا مسجدا لذي الحاجة، والعلة والليلة المطيرة، ونحب أن تصلي لنا فيه وتدعو بالبر كه، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إني على سفر وحال شغل فلو قدمنا لأتينا كم وصلينا لكم فيه) فلما أنصرف النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من تبوك أتوه وقد فرغوا منه وصلوا فيه الجمعة والسبت والأحد، فدعا بقميصه ليلبسه ويأتيهم فنزل عليه القرآن بخبر مسجد الضرار، فدعا النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مالك بن الدخشم ومعن بن عدي وعامر بن السكن ووحشيا قاتل حمزة، فقال: (انطلقوا إلى هذا المسجد الظالم أهله فاهدموه وأحرقوه) فخرجوا مسرعين، وأخرج مالك بن الدخشم من منزله شعلة نار، ونهضوا فأحرقوا المسجد وهدموه .

وكان الذين بنوه أثني عشر رجلا: حذام بن خالد من بني عبيد بن زيد أحد بني عمرو بن عوف ومن داره أخرج مسجد الضرار، ومعتب بن قشير، وأبو حبيبة بن الأزعر، وعباد ابن حنيف أخو سهل بن حنيف من بني عمرو بن عوف. وجارية بن عامر، وابناه مجمع وزيد ابنا جارية، ونبتل بن الحارث، وبحزج، وبجاد بن عثمان، ووديعة بن ثابت، وثعلبة ابن حاطب مذكور فيهم. قال أبو عمر بن عبد البر: وفية نظر، لأنه شهد بدرا .
(البداية والنهاية/5/27)

الوجه الثالث :الدبيلة هي خراج ودمل كبير تظهر في الجوف فتقتل صاحبها وعرفها النبى صلى الله عليه وسلم فقال :( شهاب من نار يقع على نياط قلب أحدهم فيهلك) ، وابو بكر وعمر وعثمان ومعاوية رضى الله عنهم لم يمت أحد منهم بمرض الدبيلة ، فإن كانوا هؤلاء اكبر روؤس النفاق عند الشيعة فكيف بمن دونهم .

الوجه الرابع : هل بقي أحد منهم بعد موت النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ إن بقي أحد فلا يتجاوز عدد أصابع اليد وذلك لعدة أدلة :

أ ) ما تقدم من الحديث ، انهم يموتون بمرض الدبيلة الا اربعة .

ب) لم يذكر أحد من الصحابة بعد موت النبي - صلى الله عليه وسلم - عنهم شيئًا.

ج) عندما حدثت الردَّة من كثير من الناس لم يسمع لهم خبر ولم يحدث في داخل المدينة أي حادث يدل على وجود أحد منهم، ولو كانوا موجودين لاستغلوا حادثة الردَّة وآذوا المسلمين كعادتهم.

د) إنَّ الله - عز وجل - لم يهلكهم في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - لأنَّه سيتولى فضح مخططاتهم بنفسه - عز وجل - ولبيان أحكام من سيأتي في المستقبل ممن هو على شاكلتهم في المجتمع المسلم .

هـ) وأخيرًا ما ثبت في صحيح البخاري ح/4658 عن حذيفة - رضي الله عنه - والذي هو الخبير بالمنافقين أنَّه لم يبقَ من المنافقين إلاَّ أربعة أشخاص.فقد أورد البخاري بسنده عند هذه الآية: "فقاتلوا أئمة الكفر إنَّهم لا أيمان لهم" عن زيد بن وهب قال: (كنَّا عند حذيفة فقال: ما بقي من أصحاب هذه الآية إلاَّ ثلاثة ولا من المنافقين إلاَّ أربعة ـ فقال أعرابي: إنَّكم يا أصحاب محمد تخبروننا فلا ندري، فما بال هؤلاء الذين يبقرون بيوتنا ويسرقون؟ ـ قال: أولئك الفساق. أجل لم يبقَ منهم إلاَّ أربعة: أحدهم شيخ كبير لو شرب الماء البارد لما وجد برده) .

الوجه الخامس :مسالة النفاق فيمن كان مع النبى صلى الله عليه وسلم ، فإن الله عزوجل اطلع نبيه صلى الله عليه وسلم على هؤلاء واعلمه امرهم ، وكشف خططهم وكيدهم ، وكانت صفتهم بينة عندالنبى صلى الله عليه وسلم.

قال تعالى {فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ }التوبة55

وقال تعالى {وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }المنافقون4

وقال تعالى {وَلَوْ نَشَاء لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ }محمد30

وقال تعالى {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً }النساء61

ولا شك ان النبى صلى الله عليه وسلم كان مأمور بان يغلظ عليهم ولا يتبعهم فى شىء .

قال تعالى {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }التوبة73

وقال تعالى {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }التحريم9

وقال تعالى {وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً }الأحزاب48

والسؤال هنا واضح : هل خالف النبى صلى الله عليه وسلم امر الله عزوجل فى مخالفة وجهاد المنافقين ؟؟

وبما أن الشيعة يجعلون معظم من كان بصحبة النبى صلى الله عليه وسلم من المنافقين ، اذاً الاجابة نعم خالف امر الله عزوجل فى مخالفة المنافقين والتغليظ معهم وهذا ما لا نقول به .
الوجه السادس : قوله « فِيهِمْ ثَمَانِيَةٌ لاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ » : مفهوم المخالفة يدل أن اربعة منهم يدخلون الجنة وهذا دليل التوبة ، فحتى وإن كان فيهم بدريا فلا إشكال فى ذلك .

فالمحاورين الشيعه لايزالون ولن ينفكون يبحثون عن الشبهات .. ولايتبع الشبهات الا زنديق .. او صاحب هوى ، أو جاهل ..

وصلى الله على نبينا محمد .
__________________
ما ابتلي أحدآ من أمة محمد بمثل ما ابتلي به علي ابن ابي طالب وذريته (يجعلونه الرافضه النواصب الاثني عشريه غطاء لمهاجمة القران والصحابه وزوجاته النبي والروافض عندي انجس من الكلب ..)
شيعيه مهتديه الى سنة محمد
رد مع اقتباس