الموضوع: لمن يرد الحوار
عرض مشاركة واحدة
  #48  
قديم 2017-09-23, 04:48 PM
الاهدل محمد الاهدل محمد غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2017-09-16
المشاركات: 207
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي جديد مشاهدة المشاركة
ان مذهبا وضعه ال البيت وقاتلوا وقتلوا عليه هو احق بالاتباع من مذهب وضعه الفرس والموالي اليس هذا صحيح
حسنا المذهب الزيدي او المذهب الجعفري والاسماعيلي وضعه ال البيت ولهذا يقال الاسلام حسيني البقاء لكون هذه المذاهب منسوبة للحسين
تكفير الاثنى عشرية (الجعفرية) للزيدية :


السؤال : ما الدليل على بطلان عقائد الزيديّة ؟ وكما أعلم هم يدّعون أنّهم أتباع أهل البيت ، وأتباع عترة النبيّ محمّد صلّى الله عليه وآله ؟
الجواب : قد ثبت في روايات أهل السنّة أنّ الأئمّة بعد النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وآله هم اثنا عشر إماماً ، وقد ذكر النبيّ صلّى الله عليه وآله أسماء الأئمّة الاثني عشر واحداً بعد واحد. في بعض الروايات التي يرويها علماء أهل السنّة في كتبهم ، كما أنّه قد اتّفقت روايات أهل البيت عليهم السلام على ذكر أسماء الأئمّة ، وليس في ضمن الأئمّة زيد بن عليّ بن الحسين عليهما السلام ، مع أنّ الزيدية يعتقدون بإمامته وإمامة كلّ مَن خرج بالسيف من أولاد فاطمة الزهراء عليها السلام.
فهذا المذهب مخالف لإجماع المسلمين وروايات أهل السنّة والشيعة ، مضافاً إلى أنّ زيداً الشهيد لم يدّع الإمامة ولم يكن خروجه لطلب الإمامة والخلافة لنفسه ، وإنّما ثار لدفع الظلم والطغيان ، وكان من قصده إذا ظفر أن يعطي الحقّ لأهله ، كما ورد عن الإمام الصادق عليه السلام : « إنّه لو ظفر لوفى ».
ثمّ إنّ المذهب الزيدي ، وإن كان يدّعي التشيّع ، لكن فقه الزيديّة مطابق لفقه أهل السنّة ، ومخالف للفقه الشيعي الجعفري.

https://research.rafed.net/%D8%A3%D8...8A%D8%A9%D8%9F

(الزيدية هم النصاب) الوسائل ج6ص288

( [وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة] قال : نزلت في النصاب والزيدية ، والواقفة من النصاب) البحار ج37 ص34

(ينبغي أن يعلم أن جميع من خرج عن الفرقة الاثني عشرية من أفراد الشيعة كالزيدية والواقفية والفطحية ونحوها فإن الظاهر أن حكمهم كحكم النواصب) الحدائق الناضرة ج5ص189


تكفير الاثنى عشرية (الجعفرية) للإسماعيلة :

(ويلقبون بالاسماعيلة وأصل دعواه إبطال الشرائع وهم طائفة من الــمــجــوس) الأنوار النعامنية ج2ص242

(وأما الاسماعيلية، فمذهبهم واضح البطلان، لسوء عقائدهم وقبح مذاهبهم، وهؤلاء سموا بالاسماعيلية لانتسابهم الى اسماعيل بن جعفر الصادق (ع) ).
الاربعين للشيرازي ص 393

(فكانت النتيجة تكوين مذهب جديد متشعب عن مذهب اهل البيت الشيعة الامامية، ومنفصل عنه، وهو مذهب الاسماعيلية، وقد انقسم هذا المذهب الى قسمين: ظاهرية: وهم المعروفون اليوم بالبهرة، وباطنية وهم معروفون بالآغاخانية، وهم منتشرون في العالم، وخاصة في بلاد الهند، وباكستان، وشرقي افريقيا، ويعترفون في مذهبهم بستة من ائمة اهل البيت (عليهم السلام) الاثنى عشر - حيث يقفون عند الامام الصادق (عليه السلام) - ولا يعترفون بامامة الستة الباقين (عليهم السلام) ولهم تاريخ منفصل، واحكام فقهية تختلف عن فقه شيعة اهل البيت الامامية اختلافا كثيرا، ولو اردنا الدخول في التفصيل، لطال بنا المقال وخرجنا عن الاختزال).
موسوعة المصطفى والعترة (ع) الشاكري 9/ 40



تكفير الزيدية للجعفرية (الاثنى عشرية) :

كلام القاسم بن إبراهيم (ت 246 هـ) :
وما قالت به الرافضة من الأوصياء من هذه المقالة، فهو قول فرقة كافرة من أهل الهند يقال لهم البرهمية.

كلام الهادي يحيى بن الحسين (ت 298 هـ) :
وقول هذا الحزب الضال (يقصد الجعفرية الاثنى عشرية)، مما لا يلتفت إليه من المقال لما هم عليه من الكفر والإيغال، والقول بالكذب والفسوق والمحال، فهم على الله ورسوله في كل أمر كاذبون ولهما في أفعالهما مخالفون، وقد جاهروهما بالعصيان وتمردوا عليهما بالبغي والطغيان، وأظهروا المنكر والفجور.



تكفير الزيدية للإسماعيلة :

قال العلامة الحمادي ت(456هـ) في كتاب ( كشف أسرار الباطنية):
(هذا ما اطلعت عليه من كفرهم وضلالهم).

وقال الإمام أحمد بن سليمان ت(566هـ) في كتابه (الرسالة المتوكلية في هتك أستار الإسماعيلية) مخطوط:ص6
(أما الفصل الثاني وهو الإبانة عن كفرهم فالذي يدل علي ذلك إجماع المسلمين , فلا يعرف عن أحد من أرباب المذاهب وعلماء الإسلام , أنه توقف عن تكفيرهم , ولاشك في إلحادهم وزندقتهم).

ونقل القاضي محمد بن علي الأكوع في مقدمة كتاب الحمادي ص18:
(أن الأمام المتوكل أحمد بن المنصور علي نازل معقل شبام حراز للباطنية , واستولى عليه , وأوصل كتبهم إلى حضرة الإمام شيخ الإسلام محمد بن علي الشوكاني واطلع عليها فقال لما رآها: ما على الارض كفر أشد من كفرهم).




الاسماعيلة يحرمون النظر إلى قبة [الكاظم] و يسبونه :


وفي عصرنا هذا يأتون من هذه الطائفة - الاسماعيلة - من بلاد الهند إلى زيارة أمير المؤمنين وأبي عبد الله (ع) وينزلون بغداد ويسيرون منه الى كربلاء ولا يمرّون الى بلد الكاظم (ع) بل تواتر عنهم أن طاغوتهم حـــــرم عليهم النظر الى قبته المباركة من بعيد ؛ بـــل حدثني جماعة أنهم يــســبــونــه.
خاتمة مستدرك الوسائل - المحدث النوري ج1ص143
رد مع اقتباس