عرض مشاركة واحدة
  #41  
قديم 2011-03-20, 11:23 PM
دلوعة بابا دلوعة بابا غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-03-19
المشاركات: 22
افتراضي

اقتباس:
بناء على معيارك فيمكننى - الآن - ان أعتبر نفسى ضمن المحللين الاستراتيجيين رفيعى المستوى. الحمد لله.
على فكرة أنا إعلامى.
اهلا وسهلا تشرفنا ومن دون ان تعتبر ( انت رفيع المستوى) بمعيارك ايضا
وكونك اعلامى شيء مشرف وفى نفس الوقت يؤلم، لانك تتلمذت على انظمة رفيعة المستوى بمعيارك ايضا
واتبعت مناهج مُعدة مسبقا ( رفيعة المستوى ايضا) ولكن هذة المرة بمعيارى انا
والحمد لله سوف اتحاور مع اعلامى قد تم تكوين هيكلة على انظمة رفيعة المستوى ، والاجمل فى الامر سرعة التقاط الصورة وعرضها دون الدخول فى نظرية الزوم، وهذا يجعل الحوار سريع المفعول ومثمر بقدر ما، ونهايتة قريبة فضلا عن نتائجة او موقعها(( ولكن الوصول للاستفادة هو الممتع فى الامر)) وارجوا ان نلتزم بهذة النظرية لانها حصاد الحوارولا نلتفت لما هو دون ذلك

اقتباس:
ههه ، يعرب ، ولا يهمك. هذا دجل حوارى!!! وطفولة تناظرية ، مجرد استفزاز لدفعك إلى إحماء الحوار. هذه نظرة تسلطية نرجسية ، هل وجدت سياسيين يتفقان على تحليل ما؟؟ ،فالتحليل السياسى يقوم أغلبه على مجرد الرؤى والتخمين والظن أكثر من قواعد ثابتة أو واضحة أو محددة ورغم هذا ما وجدنا محلل سياسى وصف مخالفه الذى يلتزم أقصى درجات المخالفة ، بالدجل السياسى!!!!
لا زلت عند رأيى بأنك تفتقدين إلى الكثير من أصول وخلاقيات الحوار!!!!
هه استفزاز آخر من جهتى. خليها تولع.
لو قمت بتقييم الصيغة المعبرة على المعيار الحقيقى للاعلامى سوف تحسب عليك ولكن نعتبر هذا تمهيدا وليس حوارا،
اما قولك( نظرة تسلطية نرجسية) فنحن لا نتعامل بهذة النظريات لا من قريب ولا من بعيد وليس لها مردود يذكر لدينا سواء كان فعال او غير فعال او ايجابى او سلبى
وعلى المعيار الاعلامى الخاص بالاعلاميين نستطيع وصف قولك بانه ( لوجستى اعلامى) وهذا لا يهمنى بشيء لانه ليس بجديد على تلاميذ نظام مبارك
اما قولك(،فالتحليل السياسى يقوم أغلبه على مجرد الرؤى والتخمين والظن أكثر من قواعد ثابتة أو واضحة أو محددة ) لا تخلط بين النظام الاعلامى وتحليلة وبين السياسة ونمطها
فهناك فرق بين الاعلام كفكروقول وبين السياسة كممارسة ( انتبة يا اعلامى)
وعلى المعيار الاعلامى يمكننا تصنيف قولك بانه ( صناعة خبر)او ( الترويج الاعلامى البحت)اذن كنت محقة عندما قلت انه دجل سياسى
الفارق ليس بكثير
وحتى يكون الكلام او الحوار محل ثقة بيننا وتوضيح لرؤى او انعكاس لكلامك ولكن للاسف انعكاس ليس بالمعنى الانسانى بقدر ما يكون للانسان الآلى يردد ما تم تلقينة،
التحليل السياسى يبنى بالدرجة الاولى ( على النظرية البرغماتية) ومن يتعامل مع الامور السياسية خارج هذة النظرية فانة دجال سياسى او اعلامى وليست التكهنات او قواعد سواء ثابتة او متحركة او لها مردود اوغير
لا علينا ان شاء الله الايام القادمة بيننا بها المزيد والحوار به الكثير ولا نستعجل الامور
اقتباس:
قديمة ، تحدثنا كثيراً ومللنا من الحديث عن اللوبى الصهيونى فى أمريكا والغرب وسيطرتهم على مراكز صناعة القرار والاقتصاد والإعلام وعن جماعات الضغط ووسائلها القذرة وقدرتها على التخطيط المنظم ووسائلها فى تحقيق أهدافها بل وعن الروتينية داخل المؤسسة الأمريكية الضخمة التى تعمل فيها الروتين ما يعمله أى روتين فى اى دولة فى العالم أو فى أى مؤسسة صغيرة أو كبيرة فى العالم ، مع اختلاف الفارق.
اقلب الصفحة.
ليست كما تقول يا متبع( مصر الناصرية) تمهل قليلا لن نقلب الصفحة ولا نتعامل مع الامور بسطحية ( صناعة القرار على نظرية المواقف المضادة العقائدية) لا تجدى معنا نفعا
يبدوا انك تتأثر بالجيوبولتيكية الذى ينتجها الغرب، لسنا مجتمع مستهلك لفضلات الغرب، فهذا الانشطار بيننا وبين الغرب هى سببها
يجب علينا ان نتفق اولا على نقاط للحوار

اقتباس:
أظن أن الانهيار الاقتصادى الأمريكى الحالى قد كشف كل شئ ولم يترك شئ مخفى عن العوام فضلاً عن الخواص.
وأظن أننى الآن لست بحاجة غلى أن أعيد قراءة كتاب : ( الرأسمالية تجدد نفسها ) لأنه اتضح أنهم لم يجددوا أنفسهم ولم يتعلموا من الدرس الذى وقعوا فيه والذى مفاده أنه لا يصلح أى نظام اقتصادى بعيداً عن الإسلام.

ها قد أخذت دروس كثيرة اليوم ، يكفى هذا اليوم ذاكريه جيداً ثم نستكمل الدرس الذى يليه.
وهل احد شكك فى الاسلام؟!!!! ونظامة؟
على ما اظن الجملة الاخيرة هذة ( ام اعين النرجسية) لا علينا
ان غدا لناظرة لقريب

استراتيجيات ؟؟
اقتباس:
الموضوع ليس بحاجة إلى استراتيجيات!!
تلك الكلمة البراااااقة التى يستعملها كل من يريد أن يجعل كلامه ذا قيمة أو على شخصيته نوع من الأهمية!!
يا ست البنات ممكن نختزل كل الاستراتيجيات فى كلمة واحدة عربية مفهومة ألا وهى ( المصلحة ) وأن نختذل كل التكتيكات فى شئ واحد هو ( القوة ).
انتهى الدرس يا ذكى!!
لما الموضوع لا يحتاج للاستراتيجيات ( نصنف كلامك هذا على اى تصنيف؟!) لا علينا من اجل الثمرة نعدى الامور
الا فهمتوا من كلامك المختذل اثنان( قوة،،،، ومصلحة) يا ترى السياسة العربية قوتها فى مصلحتها ولا مصلحتها فى قوتها؟ سؤال للاعلاميين الحذق؟ صانعى الخبر او مستغلين الخبر، فهناك فرق بين الاثنين اما ان تصنع خبرا او تستغل خبرا؟
وبالنسبة للقيمة ( القيمة فى الفائدة مش فى المصطلحات ) شكل كلمتك هتقع فى محلها اتعلم دروس كتيرة، اعمل الخير وارمية فى البحر
نرجع لنواه بتاعتنا؟
زيارة كلينتون( صاحبة البسمة الذهبية والاسنان الؤؤلئية) قبل موعد الاستفتاء،
ونقل الطيران الفرنسى للمصريين،
ومن ثم ( هل اصبحت التيارات الاسلامية لا تعنى فى الواقع شيئا سوى ترس يساعد على الحركة فى آلة مصممة لهدف معين تقودها ايدى)
والواقع واضح لا جدال فية والدليل اهتمام الفكر السلفى بالهيكلة دون المضمون؟
وان كان الكلام به شيئا من الدجل بما نسمى الانشقاق الملحوظ فى صفوف التيارات الاسلامية اليس يدل هذا على افتقاد السلف لنظرية الحاجة المتجددة ،والعقيدة الصحيحة ، لان من نتائج لعقيدة الصحيحة التى لا يختلف عليها اثنان انها تجمع ولا تفرق؟ اى تلئم ولا تشقق؟
نكمل
دلوعة بابا
رد مع اقتباس