عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2020-03-07, 11:23 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,537
افتراضي رد: قال الرافضي محمد الهادي مرتضى

بحق جراب النورة تعال الى هنا لنناقش هذه الترهات التي تعتقدها

اقتباس:
لا أدري أيها الاهدل أتتهم الامام علي ع في عدم اظهار معارضته لحكم كل من ابي بكر وعمر وعثمان بالجبن أم بالخيانة أم بقتل عثمان
هذه روايتك ولست انا القائل وهذه كتبك تقول هذا والظاهر انها تصفه بالاثنين معا اي انه جبان وفي نفس الوقت هو امام معصوم مؤتمن على امانة فخان الامانة وفي نفس الوقت ان لم يكن ممن قتل عثمان او حرض على قتله فيكيفك انه منع طلاب الدم من القصاص
وهل الامامة تجيز له ان يهدر دم مسلم

انظر هذه معايرة معاوية لعلي

نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج ٣
وقوله تعالى " إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين " فنحن مرة أولى بالقرابة، وتارة أولى بالطاعة. ولما احتج المهاجرون على الأنصار يوم السقيفة برسول الله صلى الله عليه وآله فلجوا عليهم (1)، فإن يكن الفلج به فالحق لنا دونكم، وإن يكن بغيره فالأنصار على دعواهم وزعمت أني لكل الخلفاء حسدت وعلى كلهم بغيت، فإن يكن ذلك كذلك فليس الجناية عليك فيكون العذر إليك، * وتلك شكاة ظاهر عنك عارها (2) * وقلت إني كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش حتى أبايع (3) ولعمر الله لقد أردت أن تذم فمدحت، وأن تفضح فافتضحت. وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوما (1) ما لم يكن شاكا في دينه ولا مرتابا بيقينه. وهذه حجتي إلى غيرك قصدها

وهذه معايرة فاطمة
1455 / 8 - وعنه، قال: أخبرنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن شاذان، قال:
حدثني أبو الحسين محمد بن علي بن المفضل بن همام الكوفي، قال: حدثني محمد ابن علي بن معمر الكوفي، قال: حدثني محمد بن الحسين الزيات الكوفي، قال:
حدثنا أحمد بن محمد، قال: حدثني أبان بن عثمان، قال: حدثني أبان بن تغلب، عن جعفر بن محمد (عليهما السلام)، قال: لما انصرفت فاطمة (عليها السلام) من عند أبي بكر، أقبلت على أمير المؤمنين (عليه السلام) فقالت: يا بن أبي طالب، اشتملت مشيمة الجنين، وقعدت حجرة الظنين (2)، نقضت قادمة الأجدل (3)، فخانك (4) ريش الأعزل، هذا ابن أبي قحافة قد ابتزني نحيلة أبي وبليغة () ابني، والله لقد أجد في ظلامتي، وألد في خصامي، حتى منعتني قيلة (6) نصرها، والمهاجرة وصلها، وغضت الجماعة دوني طرفها، فلا مانع ولا دافع، خرجت والله كاظمة، وعدت راغمة، فليتني ولا خيار لي مت قبل ذلتي، وتوفيت قبل منيتي، عذيري فيك الله حاميا، ومنك عاديا (7)، ويلاه في كل شارق، ويلاه مات المعتمد ووهن العضد، شكواي إلى ربي، وعدواي (8) إلى أبي، اللهم أنت أشد قوة ......................
رد مع اقتباس