عرض مشاركة واحدة
  #28  
قديم 2010-02-04, 07:44 AM
علاء الدين علاء الدين غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-01-15
المشاركات: 141
افتراضي


كالعادة يكاد الحوار يشرف على نهايته قبل أن يبدأ
الزكاة
الزكاة فى مفهومها القرآنى أشمل وأعم من المفهوم المتوارث
حيث لايقتصر مفهوم الزكاة على آداء الصدقات بل ان آداء الصدقة هو من سبل ايتاء الزكاة والتى هى تزكية النفس وتطهيرها بتقوى الله
خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها
وعليه فان مانقصده نحن بالزكاة هو ماورد فى آيات الذكر الحكيم بمسمى االصدقات أو الأنفاق فى سبيل الله أو القرض الحسن
من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا
على من تجب ؟؟
على المؤمنون.....
لمن تجب ؟؟
يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل
متى تجب ؟؟
وءاتو حقه يوم حصاده
يوم أن أحصد كل زرعة فقد وجبت
ويوم أن أتسلم راتبى من جهة عملى فقد وجبت
ويوم أن تربح تجارتى فقد وجبت
مقدار الزكاة
صدق ربى.. فلم يحدد للصدقات قدر معين
وكيف يوصد الله بابا واسعا للرحمة فى وجوه العباد ويحده بقدر محدود.......... لننظر
ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون
من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم
من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط واليه ترجعون
لن تنالو البر حتى تنفقو مما تحبون
يمحق الله الربا ويربى الصدقات
وغيرها الكثير من الآيات التى تحث وتشجع على التصدق بلا تحديد من أجل أن ننال البر والمغفرة ولأجر الكريم
نأتى للآية,,والذين فى أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم
حق معلوم.. من أين جاز لنا تأويل كلمة معلوم بالمقدر أو المحدد... الحق المعلوم أى ما أعلمنا الله به فى آيات كثيرة سابقة لتلك الآية بأنه حق الوالدين والأقربين واليتامى والمساكين......... وأنه يؤدى يوم حصاده .........
أنه الصدقة التى نتزكى ونتطهر بآداءها
.................................................. ........
القبلة الأولى للصلاة
هى القبلة التى كان عليها أهل مكة ومن سبقهم فى صلاتهم وكان عليها الرسول قبل تشريفه بالرسالة وظل فى صلاته اليها حتى أذن الله له بالتوجه شطر المسجد الحرام وهى التى كان عليها خليل الله ابراهيم وكافة رسل الله ولا يزال أهل الكتاب عليها حتى الآن... أى أنها كانت معلومة للرسول وقومه قبل الرسالة. أم ترى أنهم لم يكونو يؤدون الصلاة
فهل سيذكر الله أتجاه قبلة الصلاة لأقوام يعرفونها ويصلون اليها على مر الأزمان والعصور!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انما ذكرها فقط فى كتابه حين أمر بتغييرها شطر المسجد الحرام .
لنتدبر الآيات. وأنزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه
والحق ان تدبر تلك الآية والايمان بها سيسهل الكثير من الأشكاليات.. فليستكمل الحوار بين أطرافه والله يهدى سواء السبيل

كالعادة يكاد الحوار يشرف على نهايته قبل أن يبدأ
الزكاة
الزكاة فى مفهومها القرآنى أشمل وأعم من المفهوم المتوارث
حيث لايقتصر مفهوم الزكاة على آداء الصدقات بل ان آداء الصدقة هو من سبل ايتاء الزكاة والتى هى تزكية النفس وتطهيرها بتقوى الله
خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها
وعليه فان مانقصده نحن بالزكاة هو ماورد فى آيات الذكر الحكيم بمسمى االصدقات أو الأنفاق فى سبيل الله أو القرض الحسن
من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا
على من تجب ؟؟
على المؤمنون.....
لمن تجب ؟؟
يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل
انما الصدقات للففقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم
متى تجب ؟؟
وءاتو حقه يوم حصاده
يوم أن أحصد كل زرعة فقد وجبت
ويوم أن أتسلم راتبى من جهة عملى فقد وجبت
ويوم أن تربح تجارتى فقد وجبت
مقدار الزكاة
صدق ربى.. فلم يحدد للصدقات قدر معين
وكيف يوصد الله بابا واسعا للرحمة فى وجوه العباد ويحده بقدر محدود.......... لننظر
ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون
من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم
من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط واليه ترجعون
لن تنالو البر حتى تنفقو مما تحبون
يمحق الله الربا ويربى الصدقات
وغيرها الكثير من الآيات التى تحث وتشجع على التصدق بلا تحديد من أجل أن ننال البر والمغفرة ولأجر الكريم
نأتى للآية,,والذين فى أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم
حق معلوم.. من أين جاز لنا تأويل كلمة معلوم بالمقدر أو المحدد... الحق المعلوم أى ما أعلمنا الله به فى آيات كثيرة سابقة لتلك الآية بأنه حق الوالدين والأقربين واليتامى والمساكين......... وأنه يؤدى يوم حصاده .........
أنه الصدقة التى نتزكى ونتطهر بآداءها
.................................................. ........
القبلة الأولى للصلاة
هى القبلة التى كان عليها أهل مكة ومن سبقهم فى صلاتهم وكان عليها الرسول قبل تشريفه بالرسالة وظل فى صلاته اليها حتى أذن الله له بالتوجه شطر المسجد الحرام وهى التى كان عليها خليل الله ابراهيم وكافة رسل الله ولا يزال أهل الكتاب عليها حتى الآن... أى أنها كانت معلومة للرسول وقومه قبل الرسالة. أم ترى أنهم لم يكونو يؤدون الصلاة
فهل سيذكر الله أتجاه قبلة الصلاة لأقوام يعرفونها ويصلون اليها على مر الأزمان والعصور!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انما ذكرها فقط فى كتابه حين أمر بتغييرها شطر المسجد الحرام .
لنتدبر الآيات. وأنزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه
والحق ان تدبر تلك الآية والايمان بها سيسهل الكثير من الأشكاليات.. فليستكمل الحوار بين أطرافه والله يهدى سواء السبيل

نعم أصلى ياحاج صهيب
وتعلمت الصلاة من والدى الله يرحمه ووالدتى
والوالدين تعلموها عن آبائهم.. عن الأجداد.. كابرا عن كابر حتى تصل الى رسول الله عليه أصلى وله أسلم تسليما والذى كان يصلى الصلاة ذاتها التى علمها الله لخليله ابراهيم عليه السلام وعلمنى الله أن الصلاة لذكره فقط وأنها ليست غاية لذاتها وانما وسيلة للخشوع والتقوى والا كانت كالمكاء والتصدية... حضرتك كنت بتسأل ليه؟؟؟؟؟؟؟
آه.. ومسميات الصلاة الفجر(ركعتين) والظهر والعصر والعشاء(أربع) والمغرب(ثلاث) ,هى نفس ذات الصلاة التى كانت تؤدى قبيل البعثة على ملة ابراهيم والله قد سماها صلاة حيث لا صلاة لغير الله ولكنه وصفها بالمكاء والتصدية حيث كانت قد لوثتها وحرفتها المعتقدات الشركية والتى طهرنا الله منها ببعث المصطفى رسولا ومعلما حيث علمه بقدرته هيئة الصلاة الصحيحة.. اقرأ..
وأنزل عليك الكتاب والحكمة وعلمك مالم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما
أم ترى أن كتب التراث هى صاحبة الفضل فى تعلمنا للصلاة!!!!!!!!!!!!!
ياشيخنا من الجائز أن نختلف قليلا فى فهم بعض آيات الذكر الحكيم ولكن شريطة أن لايجرفنا الاختلاف الى تقديس غير الله
أو التقول على الله والرسول
الله عز وجل سمى الأنفاق فى سبيله بالصدقات وحدد مستحقيها ومصارفها وعظم أجرها خاصة عندما تنفق ابتغاء مرضاة الله وليست مراءاة ورياء
ألا ترى شيخنا أن المستحقين للصدقات لايجدون حاجتهم الا فى شهر رمضان فقط من كل عام. بينما يعانون الأمرين وشظف العيش باقى العام!!!!!!!
هل تلك هى الحكمة التى من أجلها فرض الله الصدقات؟؟؟
حدثنا ياشيخنا عن ماهية الصدقات وكيف انها تطوع وعن الزكاة كفريضة وأصل تسميتها < زكاة >
فالحق أن مفهوم الزكاة لدى لايعنى اخراج المال ولكن اخراج المال فى مصارفه التى حددها الله وسماها بالصدقات هى من سبل تزكية النفس والتى قرنها الله دائما باقامة الصلاة( وايتاء الزكاة )
ونفس وماسواها فألهمها فجورها وتقواها,قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها
وسيجنبها الأتقى الذى يؤتى ماله يتزكى

الأمر المهم هنا
مادمنا جميعا لم نختلف فى الصلاة ومايتصل بها
وفى الزكاة أو الصدقات وأنها فريضة من الله
فما الداعى لأن يكون الحديث عنها سبب لتوقف النقاش حول النقاط الأساسية للحوار
هل ماورد بالأحاديث النبوية بكتب الصحاح من تشريع زائد أو مناقض لكتاب الله هو مما أوحى الله به للرسول وعليه وعلى الأمة اتباعه؟؟؟؟؟؟؟؟
أم هو مما كتبته أيدى البشر وقالوا هذا من عند الله ليشترو به ثمنا قليلا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لنجعل ذلك موضوع الحوار الرئيسى
ثم لنتكلم فى أى موضوع آخر فى حينه
وماأعظمها من نعمة أن نتدبر كتاب الله العظيم
... ليستكمل شيخنا أبو جهاد والدكتور حسن الحوار ولتكون مشاركتنا متصلة بذات النقاط
نفعنا الله باجتاداتكم جميعا
والذين جاهدو فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين
رد مع اقتباس