عرض مشاركة واحدة
  #188  
قديم 2015-03-09, 10:46 PM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,247
افتراضي

اقتباس:
الوحي أنواع وليس هو وحي واحد أو اثنين !!
ههههههههههههههههههه؟؟
هل مصدرك هذا هو الذى قال لك ؟؟
أم أنت تتخيل ذلك ؟؟...................................الوحىّ ملاك أو عِدة ملائكة يتنزلون بأمر الله .
طُرق الوحىّ ثلاثة فقط ؟
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ1- إِلَّا وَحْيًا أَوْ 2-مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ 3- أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ [الشورى:51]
اقتباس:
وكيف للمسلمين أن يعلموا إقامة الصلاة دون تعليم الرسول !!!
إمّا أن تعترف بعدم وجود مسلمين (واحد) فى قريش فهم كُفار عن بِكرة أبيهم !! يكون كلامك منطقياً الرسول هو من يُعلم طريقة الصلاة؟؟ أمّا إذا ثبت ان هناك إنسان مؤمن (واحد) فى قريش فهو من نقل صلاة السابقين إلى الحاليين ؟ مِصداقاً لتوجه القرآن
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183]
مِن قبلكم ؟؟ باللون الأحمر عشان عمى الألوان يقرآها ؟؟
طبعا تعبُد الرسول فى غِار حِراء ووجود الحبر النصرانى الراهب بحيرة والتبشير بقدوم الرسول ؟؟لأكبر دليل على وجود مؤمنين سابقين.
بلاش أوهام فى أن الرسول هو من عّلم الصلاة ؟؟
ومين عّلم أدم ونوح وإلياس وذا الكفل وإبراهيم وموسى ومريم وزكريا وعِيسى وسليمان وداود ويعقوب و ويوسف ويونس ؟؟
ياترى مكانوش بيصلوا ؟؟ وعشان ما دكذبش ؟؟(تكون كذاب)
[gdwl]طبيعة خلق الأنسان ذاته مِن مفاصل يد وقدم وذِراع وقدم وعمود فقرى لا يستطيع أن يُصلى غير الصلاة التى نقوم نحن بِها ؟؟[/gdwl]
هذا للعلم فقط ؟؟ والتعلُم .
وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا ( 60 ) ) .

وإذا قٌلنا لك يا محمد عن طريق الوحىّ ؟؟ وليس كما تقول أبا عبيدة
اقتباس:
فهنا فالله يتكلم عن قول رباني مباشر
يعنى إيه بقى موضوع القول المباشر الربانى ؟؟
ههههههههههههههه ؟؟ يعنى منهُ و إليهِ ؟؟؟؟؟؟

كما قال اللى بالى بالك ؟؟
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً