[المستقيم]

أنا أعرف أن عيد الخروف هو العيد الكبيروكان تدخلي للمرح و هو على وزن موضوعكم
أما الإجابة على سؤالك، نرى في السنة هل هناك ما يفسرهذه الٱية ونجد "وقال ابن أبي حاتم: حدثنا محمد بن عمار بن الحارث، أخبرني عبيد الله بن موسى، أخبرنا إسرائيل عن السدي عن أبي بن عمارة عن علي رضي الله عنه قال: إن جبريل عليه السلام لما نزل فصعد بموسى عليه السلام إلى السماء، بصر به السامري من بين الناس، فقبض قبضة من أثر الفرس، قال: وحمل جبريل موسى عليهما السلام خلفه حتى إذا دنا من باب السماء صعد وكتب الله الألواح، وهو يسمع صرير الأقلام في الألواح، فلما أخبره أن قومه قد فتنوا من بعده قال: نزل موسى فأخذ العجل فأحرقه، غريب."
بادئ دي بدأ الحديث مروي عن علي وهذا غريب، فهو مقطوع السند إلى المصطفى عليه السلام، أما متن الحديث لعمري كأنه عجل السامري يضحك به على الذقون
الصحيح عندي وقد كنت فسرت هذه الآية من ذي قبل في مقال لي في موقع أهل القرآن( لا تبحث عنه فقد طردت من الموقع لاختلافي معهم) ولكن كنت قلت أن الرسول المقصود طبعا هو موسى وقبضة من أثر الرسول تعني أنه أخذ سنة أو فعلا أو قولا من أقوال موسى وحرف تفسيرها، وهذا كنت أقصد به الطعن في السنة، ولكن بعد أن اهتديت وعلمت أن ليست كل السنة مطعونة فقط التي لا توافق القرٱن وأغلبها متواثر وغير ذلك خرط القتاد....وعجل البخاري