اقتباس:
أين الدكتور حسن عمر .. قرأ ولم يجب ؟
حقيقة أجده أكثركم اعتدالا وبعدا عن التطرف منكم ...
|
آرى أن الأبراهيمى قريب لى وقد يكون سليمان فيهِ نوع من التطرف الفكرى . حتى إننى فكرت فى منّاظرتهِ فى هذا المُنتدى .وهذهِ دعوة .
( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَىٰ [النجم:45] )
خلقهم مُنذ بِداية نشأة الكون فى الأنسان والحيوان والنبات والأسماك والطيور حتى العِلم ثبت بأن السحاب ونّزول المطر يحدث نتيجة إحتكاك بين السالب والموجب (الذكر والأنثى)
والكهرباء سالب وموجب والذّرة كذلك .
فالكون إحتوى بين الذكر والأنثى .لأن خالق هذا الكون واحد فقط .
أما موضّوع وطئ المرأة فأول من قام بِتلك العملية آدم .فى آروع وصّف وأدق تصور لا تخرج إلا من إله بِدون آى خدش للحياء وفى عِبارة لا يصيغها إلا مُقتدر!!!!!!!!!
ولا يستطيع شخص ولو كان الرسول بأن يوصف تِلك العملية الجنّسية بهذا الوصّف.....................................فماذا قال
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ [الأعراف:189]
فلما تغشاها ....... حملت (البداية) حملاً خفيفاً .......فمرت بهِ (تسعة آشهر)........أثقلت , إكتمل الحمل ......... هُنّا فقط دعوا الله ....؟؟؟؟؟.....ولادة الجنين.!!!!!!
فلفظ الزوج والزوجة وما يدور بينهما (والليل إذا يغشى) .عملية معروفة تنّاقلت بين آولاد آدم ثُم الذين تلوهم وتزوج هذا بِذاك وآصّبحت من علامات التنّاسل والتزاوج . وبدأ الكون فى إذدياد
عن طريق الزواج بِتلك الكيفية التى آقرها القُرآن .
فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ فأين آمر الله.؟؟؟؟؟
فالأمر هُنّا ليس كالعادة بأن يُكتب كِتابة .!!!!!!!! بل كتبها الله بطريقة غير الكتابة . آى بطريقة مُبتكرة غير تقليدية .
بطريقة طبيعة الخلق
تركيبة المرآة وتركيبة الرجل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هذا هو الأمر.
وآزعم أن تلاقى آدم وزوجتهُ ليس عن طريق وحىّ .!!!!!!!!!بل عن طريق تركيبة المرآة نّفسها ..........
اللى فهم حاجة يًقولى .
الموضّوع وطئ المرآة مُهم وخطير لآن من مدلولاتهِ تبيان أن هُنّاك فى الكون آمور لا تُفهمّ بالأوامر مكتوبة بل بطبيعتها .
وهذا دليل على كمال القرآن وتفصيلهُ !!!!!!!
أما الأدعاء أن السُنّة هى من بينت ذلك فهذا لغوا وتحيُذ وليس قول العُقلاء بل هو قول المُقلدين.