لو طبقه الشيعه على أئمتهم لوجدوا الفضائح
خرافات
يقال
ويروى
وكان هناك
وعلى ما روي
أما كذبة مدينة العلم وعلي بابها
فهذا طعن في الله أولا ,,, ثم طعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم ثانيا
فالله أرسل محمد صلى الله عليه وسلم ليبلغ هذا الدين للناس كافة
ولم يرسل ليحجبه عن المسلمين ,, ولا يبلغه إلا علي رضي الله عنه ,,
ليبلغه علي لمن يشاء هو ,, لا من شاء الله
وحتى يعرف الرافضة خرافاته
كم حديث للباب [[ علي ]] عندهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
كم حديث للنوافذ (( فاطمه والحسن والحسين )) عندهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
|