اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجائي الصمود
[align=center]بارك الله فيك اخي حفيد الصحابة
بصراحة ما أقصر في البرامج اللي بسيريال واللي بدون.. <<< إن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه
إن شاء الله ما اكررها.. وربي يتوب علي..
وجزاك الله خيــر.
[/align]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله والصلاة و السلام على رسولنا و على اله الطيبين و صحابته اجمعين.
اللهم ارض عن ابي بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و على بن ابي طالب والحسن و الحسين و فاطمة الزهراء و عائشة بنت ابي بكر الصديق و حفصة بنت عمر بن الخطاب و عن جميع الصحابة و امهات المؤمنين.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اظن اختي الفاضلة و على حسب ما فهمته من الفتاوى
ان النسخ بغرض التجارة و الكسب و الربح لا يجوز
اما الاقتناء الشخصي بغرض الاستفادة منها فهو جائز.
فأرجو تنبيهي إن اخطأت.
انا لست مفتيًا إنما فقط ناقل فتوى.
فان أخطأت فمن نفسي و الشيطان و إن أصبت فمن الرحمن.
أعيد عليك مقتبسات من فتاوى أهل العلم التي أوردتها في موضوعي .
"يرى بعض علمائنا المحققين حرمة هذا الأمر إذا كان بقصد التجارة ، وأما من اقتنى نسخة لنفسه : فالأمر جائز ، وهو قول وسط بين المانعين بالكلية ، والمبيحين بالكلية".
" نسخ كتاب أو قرص بغرض المتاجرة ومضارّة صاحبه الأصلي : لا يجوز ، أما إذا نسخ الإنسان نسخة واحدة لنفسه : فنرجو ألا يكون بذلك بأس ، وتركه أولى وأحسن "
الشيخ العثيمين قال:
"فالذي أرى أن الإنسان إذا نسخها لنفسه فقط : فلا بأس ، وأما إذا نسخها للتجارة : فهذا لا يجوز ؛ لأن فيه ضرراً على الآخرين ".
__________________
اللهُمَّ من شنَّ على المُجاهدينَ حرباً ، اللهُمَّ فأبطِل بأسه.ونكِّس رأسَه. واجعل الذُلَّ لِبَاسَه. وشرِّد بالخوفِ نُعاسَه. اللهُمَّ ممَن كانَ عليهم عينا ًفافقأ عينيه. ومن كانَ عليهِم أُذُناً فصُمَّ أُذُنيه. ومن كانَ عليهِم يداً فشُلَّ يَديْه. ومن كانَ عليهِم رِجلاً فاقطع رِجليْه.ومن كانَ عليهم كُلاًّ فخُذهُ أخذَ عزيزٍ مُقتدرٍ يا ربَّ العالمين.
|