عرض مشاركة واحدة
  #64  
قديم 2014-09-19, 11:04 AM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد زيوت مشاهدة المشاركة
صدقت اخي الحبيب وهذا ما يقض مضاجع مبتدعي دين الرافضه ولم يجدوا له حلا
ان كانت واقعة الغدير تبليغا بهذا الامر الجلل والتقصير فيه يحدث فتنة في الامة الاسلاميه النبي صلى الله عليه وسلم ابعد ما يكون عنها فلم كان التبليغ في غدير خم ولم يكن يوم عرفه حيث كان اكثر من مئة الف من المسلمين مجتمعين فهل البراءة من المشركين التي امر الله تعالى نبيه ان يبلغها يوم عرفه للمسلمين اعظم من امامة الامة وحفظ الدين ؟ لماذا بعد ان انفض الناس من حول النبي صلى الله عليه وسلم ولم يبق معه سوى اهل المدينه ؟
والامر الاخر ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يرسل رسولا واحدا الى اليمن او البحرين او عمان على سبيل المثال يبلغ بهذه الولايه ولا حتى رسولا الى مكه فهل هذا تقصير في تبليغ امر من الله تعالى وبهذه المكانة من الدين ؟
حاشى للنبي صلى الله عليه وسلم ان يكون مقصرا ولكن دين الرافضة وضعت قواعده ثم بدؤوا البحث له عن ادله حتى لو كانت انتقاصا من قدر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم . المهم ان يلووا اعناق النصوص بما يوافق هواهم .
لو قرأوا الحديث بتعقل ما وجدوا فيه شيئا من هذه الولاية المزعومه "بمعنى الخلافة والحكم" وبكل بساطه كيف يكون عليا رضي الله عنه وليا لامر المسلمين وولي الامر محمد صلى الله عليه وسلم حي يرزق ؟ هل هناك احالة على التقاعد للنبي صلى الله عليه وسلم ام هناك حاكمان وخليفتان ؟
جزاك الله خيرا اخي ابو احمد وجعل ما تقدم في ميزان حسناتك


في ميزاننا و ميزانكم بفضله و كرمه
شكرا على الشعور الطيب أخي الحبيب
كما ترى أخي الحبيب أمر جلل كهذا
يترك النبي المسلمون ينصرفون من أكبر تجمع سنوي و يا ليته شهري أو أسبوعي و المصيبة كانت حجة ثم كانت الوفاة
أليس له رب يعلم الغيب
لما لا يأمره إعلان الخلافة لعلي في عرفات مادام بعدها سوف توافيه المنية و يذهب إلى الغدير بعد إنصراف الناس إلا قليلا التي تبعد عن مكة بمائة و ستين كيلومتر
ثم الطامة هذه الرواية تهدم معتقدهم في الولاية من قبل
يعني علي ولي من الغديرو ليس قبل طيب
و أية الولاية
" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ سورة المائدة: 55
يعني علي مولانا من قبل بحكم أنه صاحب الولاية و قبل الغدير
كيف تعربون هذا الكلام
لماذا قال فهذا علي مولاه و لم خليفتكم
ما أكذبكم يا روافض