عرض مشاركة واحدة
  #97  
قديم 2011-11-09, 12:23 PM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,247
افتراضي رد: ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ

يبدو بإننى سوف ءآجل الحديث حتى يأتى هذا الحفيد من حيثُ ذهب.!!!!!!

أما الأخ ياسرمحمود فقال
اقتباس:
تعليقي :
هذه الآية شبيهة بآية الخمر ,( تتخذون منه سكراً ورزقاً حسنا )
ونُلاحظ بأن الأخ ياسر لم يأتى بِما قالهُ السلف وهذا آمر مُستغرب .؟؟؟؟؟؟ بل قال تعليقى.آى كلامهُ هو .!!!!!!
وتِلك الأية (وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ [النحل:67 )ليس لها علاقة بموضوع الخمر نهائياً اللهم إلا إذا كان لفظ (سكراً) أخذهُ بمعنى السُكّر.!!!!!!! وشتان بين هذا وذاك .

اقتباس:
تعليقي :
هذه الآية شبيهة بآية الخمر ,
ولا يوجد وجه تشابه .!!!!!!!
الأمر لا يخرج عن رآيهُ الشخصى أو بِمعنى آخر إجتهادهُ . وهذا آمر جيد . نتستحسنهُ فيهِ ولا نرى فيه تجاوزاً . بل آمر طبيعى بأن كُل إنسان له حق ان يقول ما يراهُ صحيحا . ولم يكن مقصورا على السلف دون عِباد الله الأخرون .
اقتباس:
,فهل نفهم أن الخمر جائز ؟ لا بالطبع ,
بل هو مُحرم وقبل أن يجئ الرسول ؟؟؟؟؟
ولم يُحرم الخمر على مراحل كما إدعى السلف .
اقتباس:
لأن هذا الحكم كان قبل نزول التشريع الفقهي في الخمر ,وبعدها تم نسخه إلى التحريم كما قال تعالى : ( إنما الخمر .... رجس من عمل الشيطان ) الآية .
آى حُكم تقصد أيها الأخ الكريم (آى ان بيع الخمر كان بِمثابة رِزق حسن قبل مجئ الرسول).!!!!!!!!!!!!
ثُم بعد بِعثة الرسول صارمُحرم ؟؟؟؟؟ هذا الرزق .
اقتباس:
قبل نزول التشريع الفقهي في الخمر
الكُتب التى قبل الرسول حرمت الخمر وجاء القُرآن لِتأكيد ذلك .؟؟؟؟؟؟؟

ثلاثة آحكام .!!!!!!!!!!
1- وكذلك هذه الآية : ( وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً )
2--(فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [النساء:25])
3-(( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) [النور:2].)
ثُم إذا ءاتينا بِحُكم السُنّة ( الرجم
يصبح لدينا آربعة آحكام .؟؟؟؟؟؟؟

وبالنسبة لِرقم 2فإن المرأة المُحصنّة (الحُرة) إذا أتت بِفاحشة الزنا فيكون عليها (مرتين) من عذاب المرآة
الأمة (العبدة)
فإذا طبقنا حُكم رقم 3
فإن المُحصنة لها مائة جلدة والأمة لها خمسين .وهذا مُتفق مع العقل والمنطق وفُسحة التوبة .

نفس هذا التقسيم لو طبقناهُ على الرجم
فإن المُحصنة تأخذ رجم كامل وهذا ظُلم بيّن وواضح فلم يمهلها الله آى فُرصة للتوبة كقانون فرضهُ الله على عِبادهِ (إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً)
. والأمة نصف رجم .وهذا لا يقبلهُ عقل أو منطق أو إستقامة .

مع ان حُكم رقم 1
لم يكن له آى تبعية من العذاب سوى المسك فى البيوت أو يأتى بِاحد يتزوجها أو يقضى عليها الموت مما يؤكد أن هذا الحُكم ليس حُكم الله؟؟؟؟؟؟؟

وعلى حد قول الشوكانى
( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ )
وهذه الآية ناسخه لآية الحبس وآية الأذى اللتين في سورة النساء. طيب والرجم نسخ آية ؟؟؟؟؟؟؟
ولِماذا لم ينزلهُ الله فى القُرآن ؟؟؟؟؟؟ ولماذا ءأتت بهِ السُنّة مُنفردة .!!!!!!!ليعطى سندا لِحُجيتها


اقتباس:
وبالنسبة للسنة ,وهذا الحكم منسوخ، وقال ابن كثير: إن النسخ متفق عليه
طالما أتفق عليهِ فلا مجال لآحد أن يتكلم ويضع فى فمههِ جزمة قديمة طالما السابقين والحاليين آرتضّوا بأن الله ينسخ آياتهِ ويشيل ويُحط بِدون تنظيم أو حِكمة أو قُدرة .

اقتباس:
خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلاً البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة، والثيب بالثيب جلد مائة والرجم ) . رواه مسلم و أبو داود والترمذي.
السبيل المقصود بهِ الطريقة أوالمخرج من تِلك الورطة .!!!!!!
ونّفى عام هذا حُكم جديد .!!!!!!!!!! آقرتهُ السُنّة وليس القُرآن .!!!!!!!!!
من يتحمل وزر هذا ويقول أن الرسول الكريم هو من جاء بهِ وهذا لم يكن حُكم الله .


لم أدرس عِلم الناسخ والمنسوخ فاعذرونى فمن أين ءأتيتُم بِهذا العلم . أهو مُنزل أيضاً من السماء .!!!!!!! أم أؤتى بوحىّ يُوحى !!!!!!!
أم هو دّين جديد لم يكن موجوداً من قبل .