أعود فأذكّر بنقاط المكسب والخسارة ، فقد أقر الدكتور حسن عمر بأن منكرى السنة مختلفون فى الركن العملى الأول ألا وهو الصلاة.
وهو يقول أن أدوات إنكار السنة هى : العقل والقرآن
وأنا أقول له وما الضابط عندما يخطئ العقل فى فهم القرآن كما أخطأ منكرو السنة فى استخلاص أحكام الصلاة من القرآن؟؟؟
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|