عرض مشاركة واحدة
  #107  
قديم 2015-11-23, 08:27 PM
محمد7788 محمد7788 غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-02-19
المشاركات: 418
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد الحفيظ احمد غيث مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
الآية التالية للجلد تقول..الزاني لا ينكح الا زانية او مشركة والزانية لا ينكحها الا زان او مشرك...
فالزاني هنا من عرف انه زاني من اقامة الحد عليه وبالتالي فهو اكيد غير متزوج ...
ومن ناحية آخرى لو كان الزاني هنا متزوج فهذا يعني ان الوصف سيطال زوجته او زوجها...وهذا فيه ظلم ...وهذا مدلول ان الزاني في الآية هو الاعزب...
ثم بالنسبة لمبلغ السرقة فلا علاقة له يا فهيم...
فمبدأ السرقة واحد!!! والعقاب على الفعل وليس على المبلغ كما هو الحال بالنسبة للزنى...
فهل عدد مرات ممارسة الزنى تغير في العقاب شيء...فما الفرق بين مرة او عشرة مرات

ثم يا عزيزي ...تجادل في امرا واضح..
اليس الله هو الذي فرق بين عقوبة الحر والغير حر...!!!!
اليس هذا عدلا بنظرك ام ليس عدل....
فبما ان الله فرق في العقوبة بين الحر والغير حر....فمن البديهي ان تختلف عقوبة المتزوج عن الغير متزوج!!!!
عجيب امرك
يعني نفهم من كلامك الزاني فقط للاعزب ... طيب والمتزوج اذا زنا ماذا نطلق عليه ؟ ام لا يعتبر زاني ؟
كيف يكون مبلغ السرقة لا علاقة له بالعدل الذي اشار اليه الاخ الكريم الارقم ......هل من سرق 100 نفس من سرقة مليون ... وكانك تقول للسارق اسرق اكبر مبلغ ممكن فالعقوبة واحدة
واذا كانت حجتك على المبلغ ... لا تزعل يا اخي العزيز ... الغني والفقير تطبق عليهم العقوبة في حال السرقة ولا فرق بينهم نفس الحال في المتزوج والاعزب

الله فرق بين الحر والمملوك ولا يجوز لك انت ان تقيس حكم الله بمفهومك على اشياء اخرى وتنشا لنا دين جديد
وبناءا على مفهموك يمكننا القياس بملك اليمن فمن البديهي ان لا نلام في معاشرة الخدم ومن البديهي لا نلام في معاشرة الفقيرة التي لا تقدر على شيئ .... الخ

ثانيا اين اقوالكم ان الحديث لا يعارض القران وهو من تعليم الرسول عليه الصلاة والسلام ... لماذ اصبح الحوار من البديهي ومن المنطق ومن العدالة .والقياس.
واصبحتم تقبلون المنطق في حد الزنى ولكنه غير مقبول في حد السرقة ... هذا تلاعب في الايات

عموما هذه تكلمت الاية وهي تابعة لحد الزنى (الجلد ) ولا يوجد رجم
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ

والله اعلم
رد مع اقتباس