عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2014-05-20, 09:18 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
مصباح مضئ

[QUOTE=الجودي12;311345]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة مشاهدة المشاركة

الاخ/ابن الصديقة عائشة.اسئلتك=====بامكانك.البحث.عنها.فِي.كِتَبُ التاريخ.أو.قوقل.ودعك. من.الاتهامات

هههههه اجابات المفلس والهاررررررب
ابحث عنها في كتب التاريخ وكوكل ؟؟؟؟؟؟؟
وهل بحثت انت ياجودي؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولا أعرف عن اي اتهامات تتحدث ؟؟؟؟؟؟؟؟
فأنا اسألك في التاريخ والوقائع والدلات وأعرف ايها الجودي مقدما بأنك ستراوغ وتتحجج وتبحث عن مخرج لغرض التهرررب من الاجابة ولكن أنا سأجيب بدلا عنك للفائدة وتبيان الحقيقة .

01فتح القدس :
فتح القدس جزء من الصراع العسكري الذي وقع في 637 الموافق 16 للهجرة بين الإمبراطورية البيزنطية والخلافة الراشدة. وقد بدأت عندما قام جيش المسلمين، تحت قيادة أبو عبيدة بن الجراح ، بمحاصرة القدس في شوال الموافق نوفمبر تشري الثاني 636. وبعد ستة أشهر، وافق البطريرك صفرونيوس للاستسلام، بشرط إذا قدم فقط الخليفة الراشدي. وفي عام 16 هـ ، سافر الخليفة عمر بن الخطاب إلى القدس لتسلم مفاتيح المدينة.
الفتح الإسلامي لمدينة القدس أكد توطيد السيطرة العربية على فلسطين والسيطرة التي لم تهدد مرة أخرى حتى الحروب الصليبية في أواخر القرن الحادي عشر وعبر القرن الثالث عشر. وهكذا، جاء الفتح الإسلامي تعريفا للعالم بمكانة القدس في الإسلام، كما في المسيحية واليهودية. بعد الفتح الإسلامي للقدس، سمح لليهود بزيارة وممارسة شعائرهم الدينية بحرية في القدس من قبل الخليفة عمر بعد ما يقرب من 500 سنة من طردهم من الأراضي المقدسة من قبل الرومان.

هذا هو الفاروق عمر الذي يبغضه ويشتمه الصهاينة والفرس المجوس ويتناغم معهم الشيعة الرافضة في الطعن فيه في شتى الروايات والحكايات لانه ايضا حرر بلاد فارس المجوسية وادخلهم الاسلام ليحولهم من عبادة النار والعباد الى عبادة رب العباد الله سبحانه وتعالى .

02وسألتك هل تترضى على الصحابة فارتجفت لانك لن تترضى عليهم بل تشتمهم وتسبهم لانها من عبادات الشيعة الرافضة .
03وسألتك من ضيع القدس وكيف تملك اليهود الصهاينة الاراضي والدور ؟؟؟؟؟
واليك هذه المقالة لاني عملت بنصيحتك وبحثت في كوكل فوجدت الكثير فاختصر بهذه المقالة الموثقة :

هذه العائلات الفلسطينية التي باعت اراضيها الى الوكالة اليهودية.. الحلقة الاولى

لقد باع الفلسطيين الارض الي اليهود و لكي يغطوا خيانتهم نراهم يشتمون و يسبون العرب
و كما يقال رمتني بدائها و انسلت
هذه العائلات باعت اراضيها الى الوكالة اليهودية.. الحلقة الاولى
عمان بوست- خاص – في التقرير التالي اسماء الوجهاء الذين باعوا فلسطين لليهود والظروف التي رافقت عملية البيع والتقرير التالي المأخوذ من رسالة دكتوراة لباحث اردني وسننشر الاسماء تباعا.
نجحت الشراكة البريطانية – الصهيونية في تحويل الكثير من المدن الفلسطينية خلال ثلاثين عاماً إلى مدن ذات أغلبية سكانية يهودية، بفعل عاملين إثنين: الأول هو الهجرة اليهودية الكثيفة إلى فلسطين، وقد وفرت حكومة الاحتلال البريطاني جميع الشروط لانجاحها، والثاني، كان التلاعب بالحدود الجغرافية لبعض المدن من خلال توسيع حدودها البلدية إلى المدى الأقصى الذي يتيح إدخال أكبر عدد ممكن من اليهود في إطارها. وقد أهملت الحكومة البريطانية الكثير من تقارير اللجان المختلفة التي شكلت للتحقيق في مسائل الأراضي والهجرة، والتي بلغت في مجموعها العشرين لجنة تقريبا، لأن هذه اللجان رأت الحق في مطالب العرب. واقتصرت المقاومة الوطنية في مسألة بيع الأراضي لليهود على الوعظ، والإرشاد، بالتحذير، والترغيب، والتنديد بالبائعين، والسماسرة وقد فشلت معظم المبادرات العملية لإيقاف عمليات البيع أو أنها لم تحقق نجاحاً ملموساً. ويقول «شتاين Stein» كانت ردة فعل العرب تجاه الهجرة أقوى منها في مسألة بيع الأراضي… وذلك لأن الهجرة اليهودية من الناحية العملية كانت واضحة للعيان، ولم تكن نتائج بيع الأرض ظاهرة بعد، وكان المندوب السامي يقوم بتعليق الهجرة عندما يتطلب الأمر ذلك، ولكنهم، أي الإنجليز، لم يكونوا يدركوا نتائج بيع الأراضي العربية لليهود». وقد كتبت جريدة فلسطين تحت مقال:العالم شاهد والتاريخ يسطر” كلما تلفت حولي وشاهدت تزايد انتقال الاراضي في جميع أنحاء فلسطين من أيدي المواطنين الى أيدي الصهيونيين، أتساءل هل يمكن بقاءنا طويلا في هذه البلاد ونحن في تخاذلنا وتعامينا عن هذه الحالة. وقد ازداد تساؤلي هذا بعد أن سمحت الحكومة ببيع أملاك المديونيين في وقت تبلبلت فيه أفكار الناس وتشتت قلوبهم”
تمكن اليهود من شراء الكثير من الأراضي العربية في فلسطين، وذلك لأسباب كثيرة كان أهمها، تسهيل عملية البيع لليهود من قبل سلطات الانتداب، وذلك من خلال القوانين التي سنتها الحكومة للحصول على الأرض. هذا بالإضافة إلى الطمع، والجشع الذي لحق ببعض الملاكين. والدور السلبي الذي لعبه سماسرة الأرض، ذوي النفوس الضعيفة في تسريب الأراضي العربية لليهود. حيث كانوا يشترون الأراضي ثم يبيعونها إلى الصهاينة اليهود. وهنا نجد بأن جريدة الجامعة العربية تورد مقال تحت عنوان ” لماذا نبيع الأرض” مبينة الأسباب التي أدت بالفلاح ان يبيع ارضه لليهود حيث تقول” من هؤلاء الشبان فريق يقصد تل أبيب، وهناك تنفق الأموال. وهناك مصيدة السذج من حديثي النعمة….وتعتقد الجريدة بأن الفقر ليس هو العلة الأساسية، فهناك الفساد الإجتماعي والضعف في الوطنية وسيادة رجال لا يهتمون بالمصلحة العامة”
ارتفع سعر الأراضي، نتيجة لتدفق الهجرة اليهودية إلى فلسطين، تبعاً لشدة الطلب عليها من قبل اليهود لإستيعاب المزيد من المهاجرين الجدد. وأمام ارتفاع الأسعار هذه لم يكن بوسع تلك الفئة (السماسرة) سوى الانصياع لإغراء المال، فباعت قسماً من أرضها لليهود، دون وأعز قومي، أو أية بصيرة لمستقبل البلاد. حيث أشارت جريدة الجامعة العربية إلى نوعية السماسرة الذين شاركوا في بيع الأراضي لليهود بحيث جاء فيها…. ففيها الزعيم الخطير، والوجيه الهمام، والحسيب والنسيب، والوطني الكبير، والأستاذ الجليل، وفيها ذوو ألقاب رفيعة، ومقامات عالية، وثروات طائلة، ونفوذ واسع، ناهيك عن أرباب الدرجة الثانية الذين هم أقل وجاهة ولكنهم أكثر حركة وانتقالاً. وتعرض السماسرة إلى هجمة شرسة من قبل الصحف التي كانت تصدر في فلسطين إبان الانتداب البريطاني، فيورد الباحث على محافظة مقالة وردت في جريدة الكرمل في 20 حزيران 1925، تتعرض إلى السماسرة بالقول: «يا سماسرة السوء، يا باعة الأراضي، ويا أعداء الله والوطن يا من أغواكم الشيطان، وأغوتكم المادة. يا من تبيعون أعراضكم، يا من تستهترون بمقدساتكم، وتلوثون ثرى بلادكم المجبول بدماء شهدائها الأبرار الذين حرروا هذا الوطن من الشرك والرجس، إلا تخجلون!». ونجد مقالاً آخر لأكرم زعيتر في جريدة الجامعة العربية، يدعو إلى مكافحة السماسرة بنشر أسمائهم، بعد أن فشلت أساليب الوعظ والإرشاد والتحذير فيقول: «السبيل هين واضح لا يحتاج إلا قليل من الجرأة والصراحة. هو أن تشرع الصحف المخلصة، التي لا تخشى في الحق لومة لائم، في إعداد قائمة سوداء تنشر فيها أسماء من تثبت أنهم سمسروا وعملوا على إفلات الأرض العربية من أصحابها من دون تعليق». وقد انعكست الصورة السلبية للسماسرة على الشعر في تلك الفترة فنجد إبراهيم طوقان يرد على بيت شعر طرحه الشيخ محمد البسطامي سنة،1931 الذي قال فيه.
رعاك الله ما تصنع لو لاقيت سمسارا
فيجيب طوقان بالقول
إذا ألفيتــــــه في ادار اهــــدم فـــوقه الدارا
واجعل فوقه الأحجار لا أتــــــــرك أحجارا
واجمعـــــــه بملقاط وأضرم فوقـــــه النارا
أصوب بين عينيــــه أدق هناك مسمــــارا
أعلق لوحة فيهـــــا ألا قبحت سمسارا
واجه المجلس الإسلامي الأعلى حملة شعواء من قبل الصحافة، حيث وصف بأنه لم يقف، موقفاً صلباً في وجه بيع الأراضي لليهود. كما اتهم أن موقفه سلبي للغاية أمام نزع الحكومة لبعض الممتلكات مثل وقف آل الخطيب، لإقامة مكتبة الجامعة العبرية في القدس وإقامة فندق عليها بموجب القوانين البريطانية. وعقد اجتماع وطني في القدس في 27-تشرين أول 1929، في اعقاب هبة البراق، فأقسم الحضور الذي بلغ عددهم نحو ثمانمائة مندوب على: «المحافظة على الأراضي، وبقائها عربية، وأن لا نبيعها إلى اليهود رأسا، أو بالواسطة، وأن لا نسمسر في بيعها. وعلى مقاطعة المصنوعات، والمتاجر اليهودية، وتنشيط المصنوعات، والمتاجر العربية، ونناشد كل عربي على اعتناق هذا المبدأ، والعمل على تنفيذه بكل وسيلة، وأن يقاطع كل عربي، يشتري من اليهود غير الأرض«.
اجتهد بعض الافراد بشكل شخصي، فأصدروا فتاوى بالذين يبيعون الأراضي لليهود، أو يتوسطون في بيعها، فهذا أسعد الشقيري يصدر فتوى يقول فيها: «ولا ريب أن بيع الأراضي، والاملاك لليهود، أشد وقعا، واكثر جرماً ممن سجل على نفسة الجنسية الأجنبية التي افتى فقهاء المغرب، والجزائر، وتونس بأنه لا يجوز دفنه في مقابر المسلمين، عملاً بالاية الكريمة ﴿ومن يتولهم منكم فهو منهم﴾». أن حجم بيع الأراضي لليهود بعد سنة،1930 ، أنذر القيادة العربية السياسية لحقيقة أن المساحات الواسعة التي خرجت من أيديهم لن تعود أبدا. واتخذت اللجنة التنفيذية العربية في 26 – آذار -1932، قراراً بإنشاء. صندوق الامة. والفت له لجنة عليا لحث الاهلين على شراء أسهم «شركة إنقاذ الأراضي» وبذلت الجهود لإنجاح مشروع الصندوق، غير أن هذه الجهود منيت بالفشل، خاصة وأنه أشيع أن ثمانية من القائمين والأعضاء في صندوق الأمة هم سماسرة على الأراضي لليهود، ويرد هذا على لسان الشاعر إبراهيم طوقان في رساله منه إلى صديقه عمر فروخ سنة1932، وقد قال طوقان، بعد معرفته ذلك.
حبذا لو يصوم منا زعيم مثل (غندي) عسى يفيد صيامه
لا يصم عن طعامه… في فلسطين يموت الزعيم لولا طعامه
ليصم عن مبيعه الأرض يحفظ بقعة تستريح فيها عظامه.
ويقول «شتاين Stein»: «إن الربع على الأقل من تسعة وثمانين عضو شاركوا في الإدارة العربية في فلسطين، ويمكن التعرف عليهم مباشرة من خلال شخصه أو عائلته، قد اشتركوا في بيع الأراضي لليهود… حيث اشترك أربعة عشر عضواً في بيع الأراضي لليهود من المتنفذين الذين اشتركوا في الاجتماع العربي السابع الذي عقد في حزيران 1928. وقام المجلس الإسلامي بدعوة علماء فلسطين لعقد مؤتمر في مدينة القدس لمعالجة موضوعين أساسيين هما، الهجرة، وبيع الأراضي، وقد انعقد المؤتمر في 25 – كانون الثاني -1935. وأطلق على هذا المؤتمر اسم «مؤتمر العلماء» وقد حضر المؤتمر نحو أربعمائة (400) من القضاة، والمفتيين، والأئمة، والوعاظ، والمدرسين، والخطباء، وبقية رجال الدين. وقد أصدر هذا المؤتمر فتوى بشأن بيع الأراضي نصت: «إن بائع الأرض لليهود في فلسطين، سواء أكان ذلك مباشرة، أو بالواسطة، وأن السمسار، أو المتوسط في هذا البيع والمسهل له، والمساعد عليه بأي شكل مع علمهم بالنتائج المذكورة، كل اولئك ينبغي أن لا يصلى عليهم، ولا يدفنون في مقابر المسلمين ويجب نبذهم، ومقاطعتهم، واحتقار شأنهم، وعدم التودد إليهم، والتقرب منهم». وعقد مؤتمر آخراً في 14 شباط،1936 في روضة المعارف بالقدس برئاسة الحاج أمين الحسيني، وقد حضره رؤوساء، وأعضاء جمعيات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأعضاء، المؤتمر الأول، وعدد من العلماء، والشيوخ الذين لم يستطيعوا حضور المؤتمر الأول. وقد طالب هذا المؤتمر بوقف الهجرة، ووقف بيع الأراضي لليهود، ومضاعفة الجهود في سبيل حفظ الأراضي. وقد أشرك الحاج أمين الحسيني علماء المسلمين في العالم الإسلامي بالفتاوى التي تحرم بيع الأراضي لليهود، ومنهم الشيخ محمد رشيد رضا، والشيخ محمد سليمان القادري رئيس جمعية العلماء المركزية للهند، والشيخ محمد الحسن آل كاشف، كبير مجتهدي الشيعة في العراق، وكل الفتاوى التي صدرت كانت تصب بالمعنى نفسه. ظلت جهود الوعاظ في معظم المناطق، تصطدم بواقع مر وصعب، ألا وهو ضيق الحالة المالية، وتأثيرها المستمر على ضياع وتسرب الكثير من الأراضي أمام المال اليهودي المرتقب
تاليا الاسماء:
جزء من الأسماء
باع أفراد من أسرة الشنطي وهم أحمد وابراهيم عام 1925 اراضيهم الواقعة بين غابة عزون وتل ابيب التي تقدر مساحتها بعشرات الألوف من الدونمات. كما باع آل هاشم في العام نفسه بيارتهم. (فلسطين 22/5/1925 ع 778/21 ص1(.
أفراد من اسرة بيدس 4 الاف دونم من اراضي قرية الشيخ مونس( 4/12/1933 ع 424 ص4.
وقد تنازل 500 شخص عن حقوقهم نتيجة للمساعي الضخمة التي مارسها سماسرة السوء أمثال ابراهيم ابو كحيل، ومصطفى الريان وصالح الدرويش والعبد ذوره وبمعرفة الوجيه عبدالقادر بيدس. وقد سلمت بناء على هذا البيع مناطق تل الثورية واخوان الريان والحارصية ومقتل العبد. ( الجامعة الإسلامية 7/12/ 1933 ع 427 ص. 7. 19/12/ 1933 ع 437. ص 5. 27/12/ 1933 ع 447. ص 4(.
باع الشيخ شاكر ابى كشك من شيوخ قبائل يافا ( عشيرة ابو كشك) ببيع 1600 دونم قرب تل ابيب، وباع الأرض التي اقيمت عليها المجدل، بني براك. اضافة الى مستوطنات اخرى. وتضيف جريد فلسطين قولها ” علماً بأن الشيخ كان معروفا كوطني شريف وسجن بسبب وطنيته” وتتسائل الجريدة ذاتها ” ولا ندري كيف تمكن الوسطاء من ايقاعه في حبائل الصهيونيين.” ( جريدة فلسطين 23/ 12/ 1925 ع 1168(.
باع عبداللطيف ابو هنطش 1400 دونم في قاقون للصندوق القومي اليهودي. وباع نمر ابو ديبة من يافا اراضي مسكة التي يملكها بالشراكة مع عمر البطار وحسن الجيوسي وابناء كاظم الحسيني. عائلة ابو لبن و يعقوب الغصين (اريه افنيري ص 205-206)
الحاج عبدالرحيم النابلسي و مصطفى موسى ابو حجلة باعوا في جلجولية ( جريدة الدفاع 14/8/ ع 95 ص)6.
خليل البطة عمدة قرية حجة( قرب نابلس) 5 الاف دونم من اراضيه الواقعة قرب قرية اجزم للصهيونيين ” ابراهيم الجندي ص 104)
راغب النشاشيبي باع 544 دونم من اراضيه للصهيونيين الواقعة على جبل سكوبس للجامعة العبرية في القدس وباع عبدالرحمن التاجي الفاروقي اراضيه البالغ مساحتها 1300 دونم من الارض في القبيبة وباع شكري التاجي الفاروقي 2000 دونم في الزرنزقا لليهود ( اريه افنيري ص 211.
قاسم عبدالهادي و نظمي عبدالهادي وامين عبدالهادي( افنيري ص 209+ ابراهيم الجندي 103)
جميل الحسيني باع ارضيه في دير عمار ( افنيري ص 207 ، )210.
شارك وجهاء غزة في جريمة البيع حيث باع سعدي الشوا وجمال الحسيني وفهمي الحسيني عمدة غزة ( فلسطين 8/6/ 1929 ع 1238 ص.4. + 11/6/ 1929 ع 1239 ص 5.
الوجيه الكبير صالح افندي المحمد باع 15 الف دونم في شفا عمرو لشركة الايكا الصهيونية (جريدة فلسطين 1930 ع 1531 ص 3.)
قرية شويكة: محمد فريج، يوسف التايه، ومطلق السرحان، وحمدان الدحيلية، وكانوا مفوضون عن ما يقرب 200 شخص
قرية كفر ثلث: عيسى العرار، رشيد العبد حسن: احمد السعيد الموسى، الحاج محمود العرار، موسى اسماعيل العلي، موسى العرار، محمود الهتش.
كفر زيباد/ طولكرم: مختار القرية رشيد ابراهيم غنايم، محمد الحاج عبدالرحيم، وعبدالرحيم داود ابو ناصر، حسيم مصطفى المغربي، وصالح الأحمد، وعبدالرحيم هلال حسن سلمان علماً بان خمس الأرض المباعة كانت مقبرة للمسلمين.
باع احمد السويركي مختار عشيرة البواطي من قبيلة الغزاوية في غور بيسان وقبض ثلاثمائة جنيه من ثمنها، فدفع ما عليه للحكومة وقدره 46 جنيها وتزوج بـ 120 جنيها ( جريد الكرمل 27/ 12 1925 ع 1169 ص 4.
المدعو منصور من قرية دير غسان( رام الله) باع بالقرب من مجدل الصادق ارضه الجبلية بمبلغ ثلاثة الاف جنيه ( جريدة الجامعة العربية 15/3/1932 ع 825 ص.2.
فاوض كل من ابراهيم نزال وباجس حنا معدي بالاشتراك مع مختار قرية رامون المدعو محمود ابو سعدة وكلاهما من وجوه طيبة رام الله لتمليكها قطع اراضي جبلية وسهلية في قريتي الطيبة ورامون وتمت الصفقة على بيع خربة الديس وقطعة ارض اخرى تدعى عين العليا.( جريدة الدفاع 7/12/1934 ع 194 ص 5.
بيع مساحة واسعة من الاراضي تقارب 2000 دونم في قرية القباب قضاء الرملة وكان مخاتير القرية هم وسطاء عملية البيع. كما باع آل العزة حوالي عشرة الاف دونم من النعانة.( جريدة الكرمل 13/2 1934 ع 1270 ص 5.
تذكر جريد الجامعة العربية ع 948 10/ 11/ 1932 ص1. أن قرى كاملة بالاسم والموقع بيعت لليهود حيث تذكر جميع هذه القرى في ذلك المقال.
أسماء بعض السماسرة
الوجيه السمسار المعروف: عبداللطيف افندي ابو هنطش
محمود العمر
محمد الزيدان
محمد القدور
الحاج محمود
سيف شقيق الشيخ شاكر ابو كشك
خضر ابو الروس، حنا بطارسة ،وحنا ميلادة من بيت لحم والأخير هو ورئيس بلديتها.
تذكر جريدة الكرمل بأنه استفحل خطر بيع الأراضي في لواء القدس ومنهم
عبدالفتاح درويش الذي كان يعد من زعماء الحركة الوطنية في فلسطين وأصبح من أكبر السماسرة حيث سلم القسم الأعظم من اراضي عين كارم والقسطل.
الحاج اسماعيل النجار باع اراضي لفتا
سليمان البيطار
جادالله خميس من بيت جالا المعروف بسمسار قرية جبعة
الوجيه الخواجا الياس خمار من عكا
الحاج خليل طه من حيفا
جريس البندك وشحادة دعدس واسحق مرديان
حسين السكجي
أمثلة قليلة عن أســـــــــــر عربــــــــــــية
آل الخوري
سليم العمري
الأمير سعيد الجزائري
أسرة المارديني
أسرة المملوك
آل سريس
اسرة شمعة والقوتلي
من موقع عمان بوست
=====
أحمد كوندوز: الفلسطينيون باعوا الأرض إلى اليهود وليس الأتراك
سارة علام
اليوم السابع : 12 – 12 – 2009
أحمد آق كوندوز رئيس الجامعة الإسلامية بتركيا وأستاذ الفقه الإسلامى، دفاعه عن “الدولة العثمانية”، ذلك الدفاع الذى بدأه منذ أن وطأت قدمه أرض القاهرة بناء على الدعوة التى وجهها له الكاتب محفوظ عبد الرحمن لمناقشة كتابه “الدولة العثمانية المجهولة”
====
وثيقة عثمانية تثبت بيع الفلسطينين الأراضي لليهود / فلسطين اليهودوشهد شاهد من اهلهم
وثيقة: بدايات تواطؤ المسؤولين في بيع الأراضي الفلسطينية لليهود المهاجرين عام 1890*
تاريخ النشر: 09/02/2008
ترجمة: الأستاذ كمال خوجة
موقع عرب 48
Y.PRK.AZS 27/39
1311
إخبارية صادقة نرفعها إلى مقام مولانا الخليفة
نحن الذين غمرتنا الدولة العلية العثمانية أباً عن جد بالإنعام والإحسان الجزيل، وبدافع من الشعور والإحساس الوجداني، وبما جبلنا عليه من الفطرة والحمية الدينية والوطنية، نعتبر أنفسنا مسئولين ومطلوبين بالإخبار عن كل تصرف أو تحرك يخالف رضا مولانا السلطان في أي جهة من جهات الممالك العثمانية المحروسة. فنحن في الأصل من أهالي البلقاء وحيفا وبيروت، عندما كنا موظفين مستخدمين في لوائي عكا والبلقاء سمعنا وعلمنا من مصادر موثقة ومؤكدة ارتكاب بعض المسئولين في قضاء حيفا التابعة للواء عكا بعض الأعمال التي تتنافى والرضا العالي لمولانا ظل الله في الأرض. وقد وجدنا في أنفسنا الجرأة لعرضها فيما يلي:
من المعلوم لدى الجميع بأن إدخال اليهود الأجانب من رومانيين وروس وإسكانهم في الممالك المحروسة بشكل عام وفي بلاد فلسطين بشكل خاص وتمليكهم للأراضي ممنوع منعاً باتاً بموجب الإرادة السنية لحضرة مولانا السلطان. ولكن وبدافع من المنافع والمصالح الشخصية من البعض والأفكار الفاسدة والمناوئة للبعض الآخر حدث في العام الماضي ألف وثلاثمائة وستة 1890م، بتوسط من موسى خانكر وماير زبلون اليهوديين الروسيين المقيمين في بلدتي يافا وحيفا وهما من رجال البارون هيرش، اتفق متصرف عكا صادق باشا عندما كان قائمقاماً ومتصرفاً هناك مع قائمقام حيفا السابق مصطفى القنواتي، والحالي أحمد شكري ومفتي عكا علي أفندي ورئيس بلدية حيفا مصطفى أفندي وعضو مجلس الإدارة نجيب أفندي على إدخال وقبول مائة وأربعين عائلة يهودية طردوا من الممالك الروسية في قضاء حيفا، وعلى بيع الأراضي التي يملكها والي أضنة السابق وشقيق المتصرف المشار شاكر باشا وسليم نصر الله خوري من أهالي جبل لبنان حيث كانوا قد اشتروها بألف وثمانمائة قطعة ورقية من فئة المائة في الخضيرة ودردارة والنفيعات لليهود المذكورين بثمانية عشر ألف ليرة، مع إعطاء المأمورين المذكورين ألفي ليرة مقابل تعاونهم لتحقيق ذلك. وبعد ذلك وفي إحدى الليالي أنزل اليهود المذكورون من السفينة إلى الساحل تحت إشراف مأمور البوليس في حيفا عزيز ومأمور الضابطة اليوزباشي علي آغا، وتم توزيعهم في نواحي القضاء. ثم قام رئيس بلدية حيفا مصطفى أفندي دون أن تكون له أية صلاحية وفي أمر يحتاج إلى إرادة سنية سلطانية بتنظيم رخص مزورة بتاريخ قديم وإحداث مائة وأربعين منزلاً على الأراضي المذكورة وتحويلها على قرية وإسكان اليهود فيها وتنظيم سجل ضريبي قبل أن يكون هناك أي شيء وإعطاء هؤلاء اليهود صفة رعايا الدولة العثمانية من القدم ويقيمون في تلك القرية.
ولم يبق الأمر عند هذا الحد بل كان الادعاء بأن هؤلاء كانوا من أتباع الدولة العلية وولدوا في قضائي صفد وطبريا ويقيمون في القرية المعروفة بمزرعة الخضيرة، وأنهم لم يكونوا مسجلين في سجلات النفوس، فأجريت بحقهم معاملة المكتومين، وتحصيل غرامة قدرها مجيدي أبيض واحد (أي ست مجيديات) من كل من له القدرة على الدفع، وإعفاء من لا يملك القدرة على الدفع، واكتملت المعاملة بأسرها في يوم واحد فأصبحت لهم صفة قدماء الأهالي فيها. وقبض وكيل المشار إليه شاكر باشا مفتي عكا علي أفندي وسليم نصر الله خوري من جبل لبنان ثمانية عشر ألف ليرة قيمة بيع تلك الأراضي، دون أي اعتبار لمصالح الأمة والوطن، ولمجرد تأمين أسباب الراحة وتحقيق الأطماع الفاسدة لهؤلاء اليهود الذين طردوا وأبعدوا من الممالك الأجنبية. إن ما حدث لا يمكن كتمه أو إنكاره كما أن ذلك ثابت من خلال المعاملات الجارية في سجلات الدوائر الرسمية في عكا وحيفا. وأغلب ظننا بأنه سبق وأن قدم بعض الذوات الثقاة معلومات حول الموضوع، ويمكن الاستعلام بالوضع من متصرفيات نابلس والقدس المجاورتين لعكا وحيفا للتأكد من صحة ما أبلغنا به، ويمكن بهذه الطريقة التحقق من صحة ما نقول من قبول وإنزال اليهود كلما مرت سفينة في ميناء حيفا.
وفيما عدا هذا فإن قرية زمارين التي يملكها ويحكمها اليوم البارون روتشيلد ويبلغ عدد بيوتها حوالي سبعمائة تعج باليهود، توفي مالكها في وقت سابق بلا وارث وعندما صدر الإعلام الشرعي بوجوب تسجيل القرية المذكورة في دفتر الشواغر، بيعت بطريقة من الطرق لليهود، وبغية توسيعها وزيادة أهميتها تم تمليك ثلاث قرى بالتتابع وهي: عسفيا وأم التوت وأم الجمال، وإلحاقها بزمارين. وتسهيلاً لإجراء ما يلزم لتحقيق هذا النوع من الطلبات اللاحقة اشترى اليهود من صادق باشا المشار إليه أراض خربة لا تتعدى قيمتها ألفين أو ثلاثة آلاف قرش بألفي ليرة ليشتروا بعد ذلك الأراضي المهمة على الساحل بين حيفا ويافا وتعرف بخشم الزرقة وتحد الأراضي السنية وتزيد مساحتها عن ثلاثين ألف دونم، إذا فرضنا أن قيمة الدونم الواحد ليرة واحدة تكون قيمتها ثلاثين ألف ليرة، اعتبروها خمسة آلاف دونم وباعوها بخمسة عشر ألف قرش أي الدونم الواحد بثلاثة قروش، بيعت ليهود زمارين التي سبق ذكرها، وهو أمر يستغربه كل إنسان.
إلى جانب ذلك فإن القسم الأعظم من المكان المعروف بجبل الكرمل ذات الأهمية لدى الدولة أي أكثر من خمسة عشر ألف دونم بيعت بالحيل والطرق الملتوية من قبل رئيس البلدية مصطفى الخليل وعضو الإدارة نجيب الياسين إلى رهبان دير الكرمل باسم فرنسا، ونظرا للغيرة والمنافسة الحاصلة من رعايا دولة ألمانيا تجاه الرهبان، تمكن هؤلاء أيضا من الحصول على عشرة آلاف دونم من الأرض بسعر متدن جداً، ولم يمض وقت طويل حتى ظهر منافس آخر ثم تم تمليك سيدة تعرف بالست الإنجليزية وبتوسط من القنصل الإنجليزي في حيفا المستر سميث خمسة آلاف دونم من الأرض لقاء سكوتها على بيع تلك الأراضي للآخرين، وقاموا جميعا بإنشاء مبان وكنائس عظيمة عليها، على إثر ذلك وبمبادرة من متصرف عكا زيور باشا انتخب قائمقام الناصرة السابق وكيلا للحكومة السنية، فأقام في عهد رئيس محكمة البداية في حيفا محي الدين سلهب الطرابلسي دعوى ضد الأجانب المذكورين بطلب استعادة تلك الأراضي، ووصل كسب القضية مرحلة شبه نهائية، ولكن وردت برقية سامية في الأمر بتعطيل كافة المعاملات المتعلقة بهذه الدعوى ونقل المرحوم زيور باشا إلى القلعة السلطانية ** وبذلك أصبحت شواطئ البحر وجبل الكرمل وتلك الأراضي والمناطق المهمة التي تفتدى كل حفنة من ترابها بالروح بيد الغاصبين الأجانب بدعوى التقادم. ويقوم الآن الإيراني عباس المنفي حالياً في عكا الذي يحقق كل شيء يريده بفضل ثروته ونفوذه بالتفاهم مع رئيس بلدية حيفا مصطفى وعضو المحكمة الحالي نجيب بسلب أراضي العاجزين والفقراء من الأهالي بأثمان بخسة ليقوموا بعد ذلك بتهيئتها وبيعها بأثمان فاحشة لليهود والأجانب الآخرين لتحقيق مصالحهم الشخصية.
بقي أن نقول بأن هؤلاء اليهود بفضل المال الذي بذلوه صاروا مرعيي الخواطر، فصاروا يسومون الأهالي المسلمين في القرى المجاورة لليهود أبشع أنواع الظلم، كما تسلطوا على أعراض النساء. وفي عهد المدير السابق لناحية قيصاري علي بك الشركسي وصلت إخبارية بأن اليهود في زمارين يقومون بتزوير العملات، فتوجه المتصرف إلى قراهم للتحقيق في هذه المسألة وغيرها من المسائل وبدافع الاستبداد والتحكم ضرب المدير المذكور وأهانه ولجأ إلى بعض الوسائل النفسية لعزله من منصبه، وقد استغل يهود زمارين تراخي بعض المسؤولين المحليين معهم فحبسوا الرجال وقاموا بتعذيبهم، كما يقومون الآن بتخزين مختلف أنواع الأسلحة والذخائر، كما بنوا مدرسة ضخمة لتدريس مختلف العلوم، وقد لجأنا إلى الإخبار عن كل هذا آملين أن تتخذ الوسائل الكفيلة لوضع حد لمثل هذه الأعمال والأمر لحضرة من له الأمر.
3 أغسطس سنة 1309 (15 آب 1893).
ـــــــــــ
* نشر موقع “عرب48″ ترجمة حرفية لوثيقة عثمانية تحكي على لسان ثلاثة مخبرين للدولة العثمانية تفاصيل تواطؤ بعض المسؤولين في فلسطين عام1890، في بيع أراضي تمتد بين حيفا ويافا للمستوطنين اليهود. وننوه إلى أن ترجمة هذه الوثيقة خصنا بها المترجم التركي الزميل الأستاذ كمال خوجة، أحد الشخصيات البارزة في الجمعية الدولية للمترجمين العرب.
مخبر- من أهالي بيروت، المدير السابق لناحية الشعراوية بداخل البلقاء ومدير نجد الحالي، صبحي.
مخبر – من أهالي حيفا، المدير السابق للريجي بلواء البلقاء، سعيد بحق محمد
مخبر- من أهالي عكا، معاون المدعي العام السابق بعكا، محمد توفيق السيد
(هذه الترجمة مطابقة للأصل العثماني المحفوظ لدي أنا المترجم كمال أحمد خوجة).
**جناق قلعة
http://www.thaqafa.org
========
بيع الاراضي وقائع حدثت
وهنا اعتراف صحفي مثل جهاد علاونة بان جده باع الاراضي ايضا
اقتباس
وما زلت أسمع من كبار السن رجالا ونساءا عن رجال باعوا مآت الدونومات في عمان وإربد بأثمان بخسة دراهم وجنيهات معدودة ومنهم مثلا من كان يبيع أرضه لكي يذهب في بداية الخمسينيات 1950- 1960م إلى القاهرة من أجل أن يستمع لصوت أم كلثوم… ومنهم من كان يبيع أرضه من أجل ثمنية حلاوة شامية… وهذا يعني أن تجار الحلاوة والقمح هم الذين أجبروا الفلاحين على بيع أراضيهم ولم يكن الموضوع متعلقا بالخيانة السياسية للوطن وللدين وللأرض وللإنسان .
ومنهم من باعها من أجل أن يركب سياره…ومهم من باعها من أجل أن يحصل على مهر عروس …ومنهم من باعها من أجل أن يشتري راديو يستمع من خلاله للغناء والطرب …ولم يبع أحد أرض فلسطين من أجل خيانة دينه ومذهبه ..فلم تكن مثل تلك الصطلاحات شائعة وكان اليهود في تلك الفترة أصدقاء للجميع وجيران متحابون مع جيرانهم وكانوا يزوجون بناتهم اليهوديات للمسلمين .
وأنا واحد من الناس الذي باع جده أرضه بسبب التعب من العمل الزراعي الذي لا يغني ولا يسمن من جوع فلقد كان الفلاحون يملكون مآت الأراض الزراعية بنفس الوقت الذي كانوا يموتون به جوعا ومن سوء التغذية أيضا فما تنفع الأراضي الزراعية للإنسان وهو يموت جوعا لا تستطيع الأرض أن تخلص الفلاح من تعبه وجوعه إلا بالتخلي عنها وبيعها وأكل ثمنها :حلاوة وسكر …وطحين ..وذره …وقمح ..
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=111190
=======
و هنا اذكر بما نبه له الصحفي الفلسطيني زهير اندراوس
==========
زهير اندراوس
رئيس تحرير صحيفة “كل العرب” الصادرة في الناصرة
عملاء الدونمات وعملاء القيادات
لا يختلف اثنان على ان ظاهرة العملاء في صفوف الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة باتت خطيرة للغاية، لا بل يمكن اعتبارها انها وصلت الى حد الوباء في المجتمع الفلسطيني، والتصفيات التي يقوم بها الاحتلال الاسرائيلي لرموز المقاومة تؤكد ان الخونة والعملاء استطاعوا اقتحام الدوائر المغلقة وتزويد المخابرات الاسرائيلية بمعلومات تمكنها من تنفيذ جرائمها. اكتب هذه الكلمات بعد ان انتهيت في هذه الايام من مطالعة كتاب جديد صدر مؤخرا باللغة العبرية لمؤلفه د. هيلل كوهين، مستشرق يدرس موضوعي الاسلام والشرق الاوسط في الجامعة العبرية في القدس. الكتاب الذي يحمل عنوان جيش الظل: عملاء فلسطينيون في خدمة الصهيونية, هو كتاب مثير للغاية، ليس من ناحية السرد، انما بسبب الجرأة التي يعالج فيها الكاتب ـ وهو بالمناسبة محسوب علي ما يسمي اليسار الاسرائيلي الصهيوني ـ موضوع العملاء، حيث يتطرق الي الفترة الواقعة بين العام 1917 وحتي النكبة المشؤومة عام 1948.
وللتنويه فقط، نشدد في هذا السياق علي ان المؤلف هو صهيوني، وبالتالي فان كتابه جاء ليعزز الرواية الاسرائيلية حول ما حدث، مع ذلك يجب التوقف عند هذا الكتاب والمعلومات التي وردت فيه وعدم الاكتفاء بدحض ما جاء فيه بصورة عاطفية، نعتقد انه من منطلق المسؤولية الوطنية يجب التعامل مع الكتاب بنظرة علمية وعملية والرد عليه باسرع وقت ممكن، لانه في المحصلة العامة يوجه اتهامات خطيرة للفلسطينيين حيث يقول ان الاف الفلسطينيين كانوا وما زالوا عملاء للحركة الصهيونية منذ بداية القرن العشرين، منهم سماسرة الارض وعملاء سريون، تجار اسلحة ومنفذو عمليات قتل مدفوعة الاجر ( مرتزقة)، سياسيون رفيعو المستوي، قرويون عاديون، قيادات عمالية ومحاربون واخرون، ويخلص الكاتب الى القول ان هؤلاء كانوا الطبق الذهبي الذي قامت عليه الدولة العبرية، فنشاطاتهم كان لها تاثير مركزي على مقدرة اسرائيل العسكرية والمخابراتية، وعلى خريطة الاستيطان وعلى ترسيم حدود الدولة اليهودية، ويضيف المؤلف انه عندما بدات الحرب المصيرية في العام 1948 كان الفلسطينيون مشرذمين ولا رغبة لديهم في القتال، وعليه جاءت الضربة الاسرائيلية القاصمة، النكبة.
ويقول المؤلف ـ او يمكن استعمال مفردة يزعم ـ بان الكتاب يعتمد علي الاف الوثائق التي ما زالت حتي يومنا هذا سرية للغاية، ولكنه لا يفصح لنا كيف وصل اليها واعتمد عليها، هذا التنويه من طرفه يثبت ان وراء الأكمة ما وراءها.
علي اية حال، المثير في الكتاب انه يورد اسماء عشرات العائلات الفلسطينية من سكان فلسطين التاريخية، الذين تعاملوا مع الحركة الصهيونية وقدموا لها الخدمات المختلفة من بيع الاراضي وحتى التآمر علي ابناء شعبهم.
لا نريد في هذا السياق ان نورد اسماء العائلات والاشخاص والشخصيات الذين وردت اسماؤهم وافعالهم في الكتاب، لاننا اذا قمنا بذلك سنخدم من حيث لا ندري الرواية الاسرائيلية الرسمية حول ما حدث.
باعتقادنا ان مراكز الابحاث الفلسطينية في الوطن والشتات ملزمة بمعاينة الكتاب بعيدا عن العواطف والرد عليه باسرع وقت ممكن، لان تجربتنا مع الحركة الصهيونية تقودنا الي التفكير بان الاسرائيليين سيقومون بترجمته الي لغات عديدة، وعلي الاغلب الي العربية ايضا لشرعنة اغتصاب فلسطين واقناع الرأي العام العالمي بان الفلسطينيين هم الذين باعوا ارضهم وبلادهم ووطنهم.
نقولها بصراحة متناهية: لا يكفي ان نقول بان الكتاب هو كتاب صهيوني لمؤلف مستشرق يحاول الطعن والتشهير والتجريح والاحراج، لا يكفي ان نعفي انفسنا من الرد عليه بالقول انه كتاب اخر هدفه خدمة الصهيونية وموبقاتها، علينا كابناء هذا الشعب ان نقاوم هذه الرواية الاسرائيلية ورد الصاع صاعين ولكن بنفس الطريقة التي تعامل بها المؤلف مع الكتاب، واذا تبين لنا ان عائلة فلان او عائلة علان قامت فعلا ببيع الاراضي وقدمت عائلة اخري خدمات مختلفة للحركة الصهيونية، علينا ان نتعامل معها وان نذبح البقر المقدس ، والا نتورع عن فضح هذه العائلات والقيادات.
من ناحية اخري فاننا ملزمون بتقديم لائحة دفاع علمية للرد علي لائحة الاتهام التي قدمها الكاتب الاسرائيلي ضدنا، وذلك لرد الاعتبار للعائلات التي ذكرت في الكتاب، ليس هذا فحسب، نقول للاسف الشديد ان عدم معالجة ظاهرة العملاء علي اختلاف انواعهم ستؤدي في نهاية المطاف الى استفحال الظاهرة اكثر واكثر، علينا ان نتدارك الامور وان نستبق الاحداث لكي لا نندم حين لا ينفع الندم، لان من باع حبة تراب من ارض فلسطين للحركة الصهيونية هو اخطر بكثير من العميل الذي يقدم المعلومات عن تحركات النشطاء الفلسطينيين تمهيدا لتصفيتهم، لان الارض التي بيعت لا يمكن استرجاعها، اما النشطاء الذين انضموا الي قافلة شهداء فلسطين فشعبنا اثبت انه يملك القدرات علي النهوض وايجاد قيادات بديلة لمواصلة النضال من اجل التحرر واقامة الدولة الفلسطينية العلمانية الديمقراطية وعاصمتها القدس.
وعلينا ان نذكر وتنذكر ان معركة الشعب الفلسطيني مع الحركة الصهيونية لا تقتصر فقط على ساحة القتال.
=========
بعض اسماء العائلات العميلة للحركة الصهيونية وهي من كبار العائلات الفلسطيينية
Army of Shadows: P***stinian Collaboration with Zionism, 1917-1948
By Hillel Cohen
Translated by Haim Watzman
(University of California Press, 344
Apart from his portrayal of land speculators, informers and other marginal types, Cohen has written some fascinating chapters on prominent figures in the Arab community who were in contact with the Jewish Yishuv. Many of them came from the country’s most distinguished families: Nashashibi from Jerus***m, Arshid from Jenin, Tukan from Nablus, Abd al-Hadi from Araba, Fahoum from Nazareth and Shukeiry from Acre. They were joined by important sheikhs from Abu Ghosh, Malha, Beit Jubrin, Anabta and other villages around the country. Some cooperated with the Yishuv because they saw the Jews as intermediaries whose help could, and should, be sought in dealing with the British administration.

=======
و لازالت عملية بيع الاراضي
تهديد فلسطيني بكشف الشركات العربية التي تسهل بيع الأراضي في القدس
2008-07-10
غزة – ضياء الكحلوت
هدد رئيس لجنة القدس في المجلس التشريعي ورئيس مؤسسة القدس الدولية في غزة الدكتور أحمد أبو حلبية بكشف أسماء السماسرة والشركات العربية التي تقوم بتسريب الأراضي إلى الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة. وأكد أبو حلبية في مؤتمر صحفي في غزة على وجود عدد من الشركات التي لها ارتباطات مع شركات إسرائيلية تقوم بشراء الأراضي المقدسية كبيع من عربي لعربي ومن ثم تسربها للشركات الإسرائيلية.
http://www.alarab.com.qa/details.php…o=198&secId=15
ورد في الوثيقة العثمانية و اعتراف المثقفين و الصحفيين الفلسطينين ببيع الارضي لليهود وآخرهم رئيس لجنة القدس في المجلس التشريعي و هنا اود من القارىء الكريم الاطلاع على ما يلي :
الوثيقة العثمانية فيها ذكر لوقائع بيع الاراضي لليهود
و يالها من وثيقة تتضمن اتهام لجد رئيس السلطة الفلسطينية الحالي محمود عباس بانه من اولئك الخونة و العملاء
ويبدو تكريما لذلك الجد الخائن ان اختار الفلسطينيين حفيده ليكون رئيسا عليهم
اقتباس
ويقوم الآن الإيراني عباس المنفي حالياً في عكا الذي يحقق كل شيء يريده بفضل ثروته ونفوذه بالتفاهم مع رئيس بلدية حيفا مصطفى وعضو المحكمة الحالي نجيب بسلب أراضي العاجزين والفقراء من الأهالي بأثمان بخسة ليقوموا بعد ذلك بتهيئتها وبيعها بأثمان فاحشة لليهود والأجانب الآخرين لتحقيق مصالحهم الشخصية.
انتهى
=========
و من مقال الصحفي جهاد علاونة و اعترافه بان جده باع الاراضي ايضا
و الاعتراف سيد الادلة
مقتطفات مقتبسة من المقال
الاقتباس
ولم تكن عملية البيع في فلسطين وحدها بل كانت سارية المفعول في جميع أنحاء إمارة شرق الأردن وغربه
…ولم يبع أحد أرض فلسطين من أجل خيانة دينه ومذهبه ..فلم تكن مثل تلك الصطلاحات شائعة وكان اليهود في تلك الفترة أصدقاء للجميع وجيران متحابون مع جيرانهم وكانوا يزوجون بناتهم اليهوديات للمسلمين .
وأنا واحد من الناس الذي باع جده أرضه بسبب التعب من العمل الزراعي الذي لا يغني ولا يسمن من جوع فلقد كان الفلاحون يملكون مآت الأراض الزراعية بنفس الوقت الذي كانوا يموتون به جوعا ومن سوء التغذية أيضا فما تنفع الأراضي الزراعية للإنسان وهو يموت جوعا لا تستطيع الأرض أن تخلص الفلاح من تعبه وجوعه إلا بالتخلي عنها وبيعها وأكل ثمنها :حلاوة وسكر …وطحين ..وذره …وقمح ..
إن من باع فلسطين ليسوا رجالا وصفهم مظفر النواب بقوله :
من باع فلسطين سوى قائمة الشحاذين على أرصفة الطرقات ومائدة الدول العظمى .
لقد باعها الجائعون ولم يقصدوا من بيعها أن يبيعوا معها دينهم وظمائرهم بل كانت موضه دارجه يبيع الفلاحون بها أراضيهم ويستبدلونها بمواد غذائية
لقد كانت تباع أرض فلسطين من قبل الفلاحين لليهود وللتجار القادمين من الشام, غير أن اليهود إشتروا بحجم أكبر من العرب .
ولم تكن عملية بيع أراضي فلسطين لليهود عيبا دينيا ولم تكن هنالك حساسيات دينية أو سياسية بين المسلمين واليهود
الملك عبد الله الأول رغم أنه دفع حياته ثمنا لجهل العرب وأستشهد على أرض وفلسطين وهو يقدم المساعدات المالية لهم كي يخفف من عملية بيع الأراضي او ليكافح جيوب الفقر في القدس ونابلس وحيفا ويافا والسلط وإربد وعمان …إلخ وهذا ليس دفاعا عن الملك عبد الله ولكنني هنا أتحدث عن مسألة علمية عن أرض تهلك بقاؤها الفلاح وأهله وكان ثمنها أفضل من إقتنائها , ومن لا يصدقني فليسأل جدوده وكبار السن في حارته وحيه السكني .
لقد باع الفلاحون أراضيهم وإتهم أبناؤهم الملوك ببيعها وهم منها براء براءة الذئب من دم يوسف .
انتهى
=====
اعتراف صريح بظاهرة العملاء الفلسطينين
وباعة الاراضي الفلسطيين لليهود
من رئيس تحرير صحيفة “كل العرب” الصادرة في الناصرة
زهير اندراوس
بعنوان
عملاء الدونمات وعملاء القيادات
مقتطفات مقتبسة من المقال
الاقتباس
لا يختلف اثنان على ان ظاهرة العملاء في صفوف الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة باتت خطيرة للغاية، لا بل يمكن اعتبارها انها وصلت الى حد الوباء في المجتمع الفلسطيني، والتصفيات التي يقوم بها الاحتلال الاسرائيلي لرموز المقاومة تؤكد ان الخونة والعملاء استطاعوا اقتحام الدوائر المغلقة وتزويد المخابرات الاسرائيلية بمعلومات تمكنها من تنفيذ جرائمها. اكتب هذه الكلمات بعد ان انتهيت في هذه الايام من مطالعة كتاب جديد صدر مؤخرا باللغة العبرية لمؤلفه د. هيلل كوهين، مستشرق يدرس موضوعي الاسلام والشرق الاوسط في الجامعة العبرية في القدس. الكتاب الذي يحمل عنوان جيش الظل: عملاء فلسطينيون في خدمة الصهيونية, هو كتاب مثير للغاية، ليس من ناحية السرد، انما بسبب الجرأة التي يعالج فيها الكاتب ـ وهو بالمناسبة محسوب علي ما يسمي اليسار الاسرائيلي الصهيوني ـ
انتهى
يحذر من الرد العاطفي والرد بنظرة علمية لوجود اتهامات خطيرة فلو كان يملك الرد وهو الفلسطييني المثقف لما استنجد لرد ما جاء في الكتاب
ويطلب من مراكز الابحاث الفلسطينية في الوطن والشتات ملزمة بمعاينة الكتاب بعيدا عن العواطف والرد عليه باسرع وقت ممكن،
الاقتباس
يجب التوقف عند هذا الكتاب والمعلومات التي وردت فيه وعدم الاكتفاء بدحض ما جاء فيه بصورة عاطفية، نعتقد انه من منطلق المسؤولية الوطنية يجب التعامل مع الكتاب بنظرة علمية وعملية والرد عليه باسرع وقت ممكن، لانه في المحصلة العامة يوجه اتهامات خطيرة للفلسطينيين حيث يقول ان الاف الفلسطينيين كانوا وما زالوا عملاء للحركة الصهيونية منذ بداية القرن العشرين، منهم سماسرة الارض وعملاء سريون، تجار اسلحة ومنفذو عمليات قتل مدفوعة الاجر ( مرتزقة)، سياسيون رفيعو المستوي، قرويون عاديون، قيادات عمالية ومحاربون واخرون، و
نقولها بصراحة متناهية: لا يكفي ان نقول بان الكتاب هو كتاب صهيوني لمؤلف مستشرق يحاول الطعن والتشهير والتجريح والاحراج، لا يكفي ان نعفي انفسنا من الرد عليه بالقول انه كتاب اخر هدفه خدمة الصهيونية وموبقاتها، علينا كابناء هذا الشعب ان نقاوم هذه الرواية الاسرائيلية ورد الصاع صاعين ولكن بنفس الطريقة التي تعامل بها المؤلف مع الكتاب، واذا تبين لنا ان عائلة فلان او عائلة علان قامت فعلا ببيع الاراضي وقدمت عائلة اخري خدمات مختلفة للحركة الصهيونية، علينا ان نتعامل معها وان نذبح البقر المقدس ، والا نتورع عن فضح هذه العائلات والقيادات.
انتهى
اعتراف ببيع الاراضي
الاقتباس
لان من باع حبة تراب من ارض فلسطين للحركة الصهيونية هو اخطر بكثير من العميل الذي يقدم المعلومات عن تحركات النشطاء الفلسطينيين تمهيدا لتصفيتهم، لان الارض التي بيعت لا يمكن استرجاعها،
انتهى
و من العجب ان الكاتب نقل اسماء العائلات الفلسطيينية
بعض اسماء العائلات العميلة للحركة الصهيونية وهي من كبار العائلات الفلسطيينية
Army of Shadows: P***stinian Collaboration with Zionism, 1917-1948
By Hillel Cohen
Translated by Haim Watzman
(University of California Press, 344
Apart from his portrayal of land speculators, informers and other marginal types, Cohen has written some fascinating chapters on prominent figures in the Arab community who were in contact with the Jewish Yishuv. Many of them came from the country’s most distinguished families: Nashashibi from Jerus***m, Arshid from Jenin, Tukan from Nablus, Abd al-Hadi from Araba, Fahoum from Nazareth and Shukeiry from Acre. They were joined by important sheikhs from Abu Ghosh, Malha, Beit Jubrin, Anabta and other villages around the country. Some cooperated with the Yishuv because they saw the Jews as intermediaries whose help could, and should, be sought in dealing with the British administration.
اما من يرد عاطفيا فنقول له انه ورد في الوثيقة العثمانية ان جد رئيس السلطة الفلسطيينة احد اولئك الخونة فكافائه الشعب الفلسطيني ان نصبوه رئيسا عليهم تقديرا لجهود جده الخيانية
فهيك شعب بدو هيك قيادة
====
ونختم باعتراف رسمي لبيع الاراضي لليهود
رئيس لجنة القدس في المجلس التشريعي ورئيس مؤسسة القدس الدولية في غزة الدكتور أحمد أبو حلبية الذي هدد بكشف الاسماء
نعم
اعتراف رسمي ببيع الاراضي الي اليهود مازال مستمر ا اما التغطية لهذه الجريمة بالقول انه من بيع عربي لعربي
و نضيف فهذا لا ينفي البيع لليهود لان السمسار الفلسطيني يشتريه من فلسطيني آخر ليبيعه الي اليهود والشركات الفلسطيينة تشتري من الفلسطيني لتبيعه لليهود


============

04ومن قتل الاجئين الفلسطينيين في العراق بعد الاحتلال الصهيوني الامريكي الفارسي للعراق ؟؟؟؟؟

طبعا الذي قتلهم وهجرهم وسرق ممتلكاتهم هي الميليشيات الشيعية الذي انت تنتمي اليهم وتنكرت واستحييت بأن تقول أنا شيعي رافضي لتقول أنا مسلم موحد !!!!!!!!!!!!

وهذا من كوكل :

http://www.youtube.com/watch?v=CDw5dU1kTr4

http://www.youtube.com/watch?v=ytMI2gB8CoY

وأنا أيضا أنصحك في البحث في كوكل لان هذا غيض من فيض فلم آتي لك بجرائم حركة أمل الشيعية ضد الفلسطينيين أو جرائم حسن نصر الاة وهو الآن يحمي الصهاينة من جهة جنوب لبنان

والله المستعان




رد مع اقتباس