عرض مشاركة واحدة
  #22  
قديم 2011-01-09, 09:46 AM
دخيل دخيل غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-11-01
المشاركات: 60
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب مشاهدة المشاركة
العضو الضال دخيل
الحب في الله والبغض في الله
والذي لا يلتزم الدب مع الله ويكذب ويؤلف من جيبه لا كرامة له عندي

وهنا سأبين جهلك وضحالة فهمك
لماذا يافالح لا يكون اتباع جميع السبل دفعة واحدة غير ممكن؟
يكذب ويسرق ويزنى ويقتل وووووو
ألا ترى أن السبيل المقصودة هي سبيل الله تعالى والسبل ( في الجمع) هي سبل الشيطان والضال لا يصعب عليه إتيانها كلها بل وزيادة

وهل عندك اعتراض؟
فعلا مستوى متهالك
ولم ربطت الصراط بموسى عليه السلام دون غيره
هل آدم لا تصح فيه؟
هل ادريس عليه السلام بل وللإختصار جميع الأنبياء ومن آمن بهم لا تصح فيهم
وأخيرا محمد صلى الله عليه وسلم ومن تبعه : ألا تصح فيهم
قال الله تعالى: لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم وأنزل السكينة عليهم
قال الله تعالى: وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
بل التابعين الذين سبقون بالإيمان ألا تصح فيهم


ألا ترى أن : غير المغضوب عليهم هي سبيل الله تعالى : كل من اتبعها في أي زمان ومكان فهو مرضي عنه
ما رأيك لو تسرح بدل كل هذا الهذيان بغير دليل
ياصديقي صحيح مستواي متهالك شكرا للتنبيه
يجب أن تقرأ جيدا ما أكتب لأنه يبدو أنك لم تفهم شيء مما كتبته
وماكتبته كان لأبين أن الصراط المستقيم ليس باتباع القرآن والسنه و إجماع الأمة بل باتباع الوصايا العشر الموجودة في الآيات 151-152-153 من سورة الأنعام.
وقد ربطت الصراط المستقيم بموسى عليه السلام وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لانه ذكر صريحا في كتاب الله مقرونا بهم (الوصايا العشر) وبعيسى عليه السلام أيضا لأن الوصايا العشر جزء من الحكمة (سورة الإسراء من الآية 23 إلى الآية 39)
فالفرقان (الوصايا العشر ) هو جزء من الحكمة وهو الصراط المستقيم
يقول تعالى (وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال ءأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين) آل عمران 81
كما نلاحظ هنا أن (حكمة) جاءت منكرة لأن الحكمة كمجموعة لم تأت إلا إلى موسى وعيسى ومحمد عليهم السلام.
وهذا لأن الإنسان وقت نوح عليه السلام كان بدائي وكان الوحي لنوح لكي ينذر قومه بأن يتقوا الله ولايشركوا به ولم يكن هناك بيع وشراء و...الخ فتقوى الله وقتها كان الصراط المستقيم
وهكذا ومع تطور الزمن تطور الإنسان وزادت العلوم والمعارف وزادت الوصايا حتى موسى عليه السلام واكتمل الصراط المستقيم

فأرجو أن لا تخرجوا الآيات عن سياقها من أجل أن تتفق مع الأحاديث
رد مع اقتباس