عرض مشاركة واحدة
  #22  
قديم 2014-11-17, 11:48 PM
ياسر الحبيب ياسر الحبيب غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2014-11-15
المشاركات: 42
افتراضي

الى الأخ هيثم القطحان :

الرواية الأولى :



بالنص :

( وكانت عائشة - رضي الله عنها - ترى أن إرضاع الكبير يحرمه ،
وأرضعت غلاما فعلا ، وكان يدخل عليها ، وأنكر بقية أمهات المؤمنين ذلك . كما يظهر من الرواية الثانية عشر والثالثة عشر )


فتح المنعم شرح صحيح مسلم - لموسى شاهين لاشين - ج5-ص622


__________________________________________________ ___

الرواية الثانية :

__________________________________________________ _____

لرواية الثالثة : وقد انكرت السيدة أم سلمة على عائشة أدخال الغلام الأيفع عليها كما ورد في صحيح مسلم - كتاب الرضاع - باب رضاعة الكبير (1453) وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن حميد بن نافع عن زينب بنت أم سلمة قالت قالت أم سلمة لعائشة إنه يدخل عليك الغلام الأيفع الذي ما أحب أن يدخل علي قال فقالت عائشة أما لك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة قالت إن امرأة أبي حذيفة قالت يا رسول الله إن سالما يدخل علي وهو رجل وفي نفس أبي حذيفة منه شيء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أرضعيه حتى يدخل عليك .

__________________________________________________ ______

الرواية الرابعة :
وأيضا ماذكر في سنن ابن ماجة أن عائشة قالت أن الدجاجة قد أكلت بعض آيات القرآن تحت سريرها فأذهبتها! وكان منها ”الآيات النازلة برضاعة الكبير“ وهي عشرا!

المصدر :
سنن إبن ماجه - النكاح - رضاع الكبير - رقم الحديث : ( 1934 )

حدثنا : ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏، عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏وعن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏فأكلها.

__________________________________________________ ___

الرواية الخامسة :
وماذكره احمد في مسنده :
مسند أحمد - باقي مسند.. - باقي المسند.. - رقم الحديث : ( 25125 )

‏- حدثنا : ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏إبن أخي إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عمه ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : ‏أتت ‏ ‏سهلة بنت سهيل بن عمرو ‏ ‏وكانت تحت ‏ ‏أبي حذيفة بن عتبة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقالت : إن ‏ ‏سالماً ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي حذيفة ‏ ‏يدخل علينا وأنا ‏ ‏فضل ‏ ‏وإنا كنا ‏ ‏نراه ولداً وكان ‏ ‏أبو حذيفة ‏ ‏تبناه كما تبنى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏زيداًً ‏ ‏، فأنزل الله : ‏إدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله ‏فأمرها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عند ذلك أن ترضع ‏ ‏سالماً ‏فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة ،
‏فبذلك كانت ‏ ‏عائشة ‏ ‏تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت ‏ ‏عائشة ‏: ‏أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراً خمس رضعات ثم يدخل عليها ، وأبت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وسائر أزواج النبي ‏(ص) ‏أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحداً من الناس حتى يرضع في ‏ ‏المهد ‏، ‏وقلن ‏ ‏لعائشة ‏ ‏والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله ‏(ص) ‏لسالم ‏ ‏من دون الناس.


تفضل هذه الروايات , لنناقش رواية رواية تفضل .