اقتباس:
يقول الله تعالى في كتابه:
|
كويس أن هناك كتاب يقول الله فيه . طيب والكتاب الثانى بردة ربنا قال فيهِ ؟؟
ولا رسوله !
وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَىٰ لِلْمُسْلِمِينَ
ا
اقتباس:
ذا يُفهم من شطر الأية يا منكري السنة" وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ"
|
والله وبِصراحة تامة وحيادية ؟
يُفهم أن الكتاب (القرآن) مُبيّن وواضح للأشياء الى ذكرها القرآن ؟؟ كُلِها .
اقتباس:
هل التبيان هنا لكل شيء أم هناك أشياء لا نجد لها تبيان ؟؟
|
؟؟
التبيان هنا قاصر على الأحكام والأوامر والنواهى والحرام والحلال وإفعل ولا تفعل ؟؟ فجميعُها مُبينة .
بعد ذلك الذى لا تفهمه لن تُسأل عنه .
لآن القرآن جاء مُخاطباً لِإمم وليس لِإمة بعينِها !؟
فالبتالى سوف تجد فى القرآن أشياء قد لا تفهمها حالياً !? ومن الجائز أن تفهمها بعد ذلك ! وأيضاً مِن الجائز ألا تجد إجابة لها .
وهذا ما سوف يُحاسب بهِ الأنسان آى إنسان على الأرض .
طيب معلش ياأخ احمد عايز اسألك سؤال
اقتباس:
وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ
|
من المقصود بِهؤلاء ( على من يُشير الله ) صحابته والذين آمنوا معه أم على الأمة كلِها ؟؟
تحياتى