عرض مشاركة واحدة
  #146  
قديم 2014-03-05, 03:07 AM
فضيل فضيل غير متواجد حالياً
كافر بالسنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-02-14
المشاركات: 103
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

خير من أكرم المرأة وصان حقوقها وكرامتها وكينونتها المستقلة المحترمة فهو الإسلام !!!!!!!
ثم وضح مشابك ما ترمي به لذر الرماد في العيون !!!!
وبالدليل ، وبالمصدر الموثق !!!!!!!!!!!!!
-قال رسول الله (يقطع صلاة المرء المسلم المرأة, والحمار, والكلب الأسود)، أخرجه مسلم في الصحيح
يعني حتى الكلب الأبيض أعلى شأنا من المرأة لا أدري هل أضحك أم أبكي حديث فيه عنصرية مزدوجة
- روى الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه في باب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال : ‏يا ‏ ‏مَعْشرَ‏ ‏النساء تَصَدَّقْنَ وأكْثِرْن ‏ ‏الاستغفار ، فإني رأيُتكُنَّ أكثر أهل النار . متى رأى النبي النار أصلا
- فقالت امرأة منهن ‏ ‏جَزْلة : ‏ ‏وما لنا يا رسول الله أكثرُ أهل النار؟ قال : تُكْثِرْنَ اللَّعن ،‏ ‏وتَكْفُرْنَ‏ ‏العشير ، ‏ ‏وما رأيت من ناقصاتِ عقلٍ ودين أغلبَ لذي ‏ ‏لبٍّ ‏ ‏مِنْكُن . قالت يا رسول الله وما نقصانُ العقل والدين؟ قال : أما نُقصانُ العقل فشهادة امرأتين تعْدِلُ شهادةَ رَجُل ، فهذا نقصان العقل ، وتَمكثُ الليالي ما تُصلي ، وتُفطر في رمضان ، فهذا نقصان الدين
يعني يأمرهم بترك الصلا ة والصيام بسبب الحيظ ثم يلومهم على ذلك و يدخلهم النار عن أي إلاه نتحدث هنا
- الأول:مسند أحمد برقم 14010 عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأعجبته فأتى زينب وهي تمعس منيئة فقضى منها حاجته وقال إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله فإن ذاك يرد مما في نفسه".
قال الشيخُ شعيبُ الأرنؤوط : صحيحٌ لغيره وهذا إسناد رجاله رجال الصحيح.
أول ملاحظة رسول الله لا يغض البصر ثم التعبير فقضى منها حاجته كأنها سلعة جنسية و السؤال هل شاهد الرسول إبليس
هكذا تصان حقوقها و كينونتها المستقلة المحترمة في الرويات و نعم الصيانة . فإن لم تستحي فقل ما شئت
لقد أفلست لا رد عن الشبهات فقط أراء شخصية و إتهامات فارغة هل هذه هي طريقتك لحفظ ماء الوجه و لكنه في الحقيقة إستمرار متواصل في السقوط . قال ذر الرماذ عن العيون ??? لا تجعلني أكشف المستور و أعري فضائح سنتكم أمام الملأ
رد مع اقتباس