الأخ الكريم عمر أيوب
تحياتي،،،
أنت تقول :
[gdwl]نعم الله اصطفى للسنة من يحفضها لكن هذا لا يمنع ان ياتي اناس و يحاولون الكذب ، و هنا يظهر دور من اصطفاهم الله[/gdwl]
أرجوك دعنى أقسم هذه الجملة إلي أجزاء، مع إضافة مفهومي عن كل جزء :
الجزء الأول الذي تقول فيه : (نعم الله اصطفى للسنة من يحفضها)
ومن هذا الجزء أفهم إن الله تعالى قد اصطفي أناسا وهم من نطلق عليهم رواة الأحاديث، قاموا برواية الأحاديث بعد أن حفظوها في صدورهم عبر السنوات حتي تم تدوينها
الجزء الثاني " هذا لا يمنع ان ياتي اناس و يحاولون الكذب"
ومن هذا الجزء أفهم إن هناك من اندس في وسط هؤلاء الرواة لينقل أحاديث كاذبة
الجزء الثالث : (و هنا يظهر دور من اصطفاهم الله)
وطبعا أنت تقصد المصطافون هنا هم علماء "الجرح والتعديل" الذين يصنفون الكاذب من الصادق، فيضعفون الحديث الذي قاله هؤلاء الكاذبون، ويصححون الحديث الذي رواه المصطافون من عند الله
هل أنا فهمت هذه الجملة التي قسمتها إلي أجزاء بشكل صحيح،،، لأن هذه الجملة هي أساس الحوار
أنتظر موافقتك على ما فهمت أو تصحيح مفهومي إذا كنت قد أخطأت الفهم
ثم أنت تقول :
[gdwl]حتى القران تعرض للجرح ( هناك عشر روايات قرانية جرحت و ضعفت )[/gdwl]
يا ريت يا أخي الكريم أن توضح هذه المقولة ، لأنني لم أفهمها،فهل تقصد بجملة "رواية قرآنية" بمعني "آية قرآنية" ، أم تقصد رواية بشرية تحدثت عن تنزيل القرآن الكريم ،، مع ضرب أمثلة على ما تقول
وأشكرك على سعة صدرك في الحوار