لقد وعدت الأخت حجازية على أن أرد على كلامها في الصفحة 34 ، وبما أنها تبنت نقل الأخ 2008 ، ها أنا أرد بعون الله تعالى :
هذا كلامك :
1 هل ضرب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله و قتل جنينها و إغتصاب الحق من أهله و المنصوص عليهم من الله و تبديل و تحريف الدين و أنكار أهم عقيدة أنزلت على محمد صلى الله عليه وآله و جحد حق آل البيت هل يعد من الكفر الظاهر أم لا ؟
الجواب :
بالنسبة لعلي عليه السلام نعم ظاهر ، ولكن عمر ابن الخطاب كان يشهد أن لا إلاه إلا الله محمد رسول الله ، وهذا من الناحية الفقهية يبيح له الزواج من المسلم وتزويجه من المسلمة ، فأنت لا تفرقين بين الأمور الفقهية والأمور العقائدية ، من الأول وأنا أقول لك بأن الزواج أمر فقهي ويكفي فيه إظهار الإسلام بالشهادتين .
هذا كلامك :
1- هم لا يسبون احدا ..
هههههههههههه يخرب بيت الكذب ..
لعن عمر بن الخطاب و سبه لا يحتاج لإثبات فالأمر معروف و نحن في حوار مكشوف ..
الجواب :
نعم ، نحن لا نسب ، وقد كان هذا جوابي ، فأنتم السبابين الشتامين ، أما اللعن فقد أجبتك بنعم نحن نلعن من يستحق اللعن .
هذا كلامك :
و لماذا يلعنه المعصوم ؟
الجواب :
لأنه يستحق اللعن .
هذا كلامك :
2- و هل الإسلام الظاهر كفيل بكف ألسنة اللعن و السب و التكفير عنه طالما يبيح له الزواج من المؤمنات المسلمات و من أهل بيت الشرف ؟
الجواب :
وهذا التزويج هو الذي نحن بصدد إثباته . ثم نتحدث عن ترتيباته .
وباقي أسئلتك متوقفة على إثبات الزواج وظروفه .
|