عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 2014-12-03, 02:56 PM
مهند عبد القادر مهند عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو شيعى
 
تاريخ التسجيل: 2014-10-03
المشاركات: 870
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

هنا نتحدث في موصوع مهم ومحوري وجاد !
ونريد استخلاص الحقائق !


نريد هنا حقائق ودلائل بينة !!!

وماذا تريد من هذه الدلائل ؟ الى اين تريد أن تصل ؟

هل تريد أن تصل عن طريق الاموي ابن كثير الى أن يزيد خليفة شرعي وان الحسين خالف الشرع والدين بخروجه على خليفة الملك العضوض ان كنت تعرف ماذا تعني الملك العضوض وان كنت سمعت برؤيا النبي والقرده التي تلعب على منبره تلك الرؤيا التي لم يرى النبي مبتسماً بعدها ابداً

وهل ياترى بحثت عن الدلائل لكي تعرف شرعية الذي خرج على الخليفة علي ابن أبي طالب الذي تزاحكم حول بيته المسلمون يبايعونه ؟

من أنت حتى تعلم الامام الحسين الشرع والدين و ما نزل الشرع والدين الا في بيته وتربى في احضان النبوة الطاهرة و تخرج من مدرسة النبوة والوحي ؟

فعلاً هزلت فهل أنت اعلم من هؤلاء :

الآلوسي في تفسيره العروف بروح المعاني - سورة محمد - تفسير الآية رقم ( 23 ) - الجزء : ( 17 )

وإستدل بها أيضاًً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد ، إنتهى.

العلامة المناوي في تفسيره فيض القدير - الجزء1 صفحة 265

- قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه : ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ) : أجاز العلماء الورعون لعنه.
- وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي : لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل ، وكذا الحجاج.
- قال إبن الكمال وحكى ، عن الإمام قوام الدين الصفاري : ولا بأس بلعن يزيد ، ولا يجوز لعن معاوية عامل الفاروق ، لكنه أخطأ في إجتهاده فيتجاوز الله تعالى عنه ، ونكف اللسان عنه تعظيماً لمتبوعه وصاحبه.
- وسئل إبن الجوزي عن يزيد ومعاوية فقال : قال رسول الله (ص) : من دخل دار أبي سفيان فهو أمن ، وعلمنا أن أباه دخلها فصار أمنا ، والإبن لم يدخلها.
- ثم قال المولى إبن الكمال : والحق أن لعن يزيد على إشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز ، وإلاّ فلعن المعين ولو فاسقاًًً لايجوز بخلاف الجنس.
- وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني : لا أشك في إسلامه بل في إيمانه ، فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.
- قيل لإبن الجوزي وهو على كرسي الوعظ : كيف يقال يزيد قتل الحسين وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :
سهم أصاب وراميه بذي سلم * من بالعراق لقد أبعدت مرماكا



3 ) السبط إبن الجوزي في كتابه - تذكرة الخواص ـ صفحة 261

قال إبن عقيل - من الحنابلة - : ومما يدل على كفره وزندقته فضلاً ، عن سبه ولعنه أشعاره التي أفصح بها أنا وأبان ، عن خبث الضمائر وسوء الإعتقاد ، فمنها قوله في قصيدته التي أولها :

علية هاتي أعلني وترنمي * بذلك أني لا أحب التناجيا
حديث أبي سفيان قدما سماً بها * إلى أحد حتى أقام البواكيا
إلاّ هات فإسقيني على ذاك قهوة * تخيرها العنسي كرماً وشاميا
إذا ما نظرنا في أمور قديمة * وجدنا حلالاًً شربها متوالياً
وإن مت يا أم الأحيمر فإنكحي * ولا تأملي بعد الفراق تلاقيا
فإن الذي حدثت عن يوم بعثنا * أحاديث طسم تجعل القلب ساهياً
ولابد لي من أن أزور محمداًً * بمشمولة صفراء تروي عظاميا


أما الامام الحسبن

فهذا شيخك يشهد


قال شيخ الاسلام ابن تيمية :

وأما مقتل الحسين رضي الله عنه فلا ريب أنه قتل مظلوما شهيدا كما قتل أشباهه من المظلومين الشهداء
وقتل الحسين معصية لله ورسوله ممن قتله أو أعان على قتله أو رضى بذلك وهو مصيبة أصيب بها المسلمون من أهله
وغير أهله وهو في حقه شهادة له ورفع حجة وعلو منزلة


هل تعرف ماذا يقصد امامك ( قتل الحسين معصيه لله ورسوله ممن قتله )

ام تريد تفعل delet للتاريخ كرامة ليزيد
رد مع اقتباس