عرض مشاركة واحدة
  #66  
قديم 2014-09-03, 07:59 PM
youssefnour youssefnour غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-30
المكان: مصر/الأسكندريه
المشاركات: 586
افتراضي

الأخ أبو جهاد الأنصارى

أنت تقول :
[gdwl]يا سيدى أكرررررررررررررررررررررررررررررررر لماذا تأخذ بقول أحمد فى قضية صحيفة همام بينما لم تعتد بأحمد نفسه حينما صنف المسند؟؟؟[/gdwl]
أنت لا تقرأ ،،، أنت لا تقرأ ،،،، أنت لا تقرأ ،،،، أنت لا تقرأ
لقد سجلت مداخلتك عن الموطأ في المداخلة رقم : (18)
وأنا أعتبرتها من ضمن المداخلات الفاعلة
وأجبت عليها في المداخلة رقم (22)
إذا لماذا تقول لم أعتد؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أنت لا تقرأ ،،،،، أنت لا تقرأ ،،،،،،، أنت لا تقرأ
أنت قدمت الموطأ على أساس إنه دون قبل عصر التدوين
وأنا أجبت إنه دون في عصر التدوين
إذا لماذا تقول إني ام أعتد ؟!!!!!!!!!!!!!!
أنت لا تقرأ ،،،، أنت لا تقرأ ،،،،،،،، أنت لا تقرأ
ثم أنت تقول :
[gdwl]وأكرررررررررررر لماذا تعتمدون على مصادر أهل السنة فى النفى ولا تعتمدون عليها فى الإثبات. تماما كما تقرون بحديث : ( لا تكتبوا عنى شيئا سوى القرآن ) أليس هذا بحديث فلماذا تتمكسون به بينما ترفضون الأحاديث الأخرى؟؟![/gdwl]
أين هذا الإقرار الذى قلت فيه هذا الحديث
أنا لا أستدل بأحاديث أبدا إلا لو كانت في الحوار،،،، أكتب لي رقم الإجابة التي استشهدت فيها بهذا الحديث منذ انضممت إلي هذا الموقع منذ ما يقرب من أربع سنوات،، أنا رجل لا مذهبي فكيف أعتد بأحاديث المذاهب
أنت تتهم فقط،،،،، أنت تتهم فقط ،،،،،،، أنت تتهم فقط
أما باقي كلامك فهو حكايات لا دليل عليها
فمثلا أنت تتكلم عن بعض الصحف وهنا أسألك
هل قرأت هذه الصحف، هل قرأت صحيفة على بن أبي طالب
فإذا كنت قرأتها فأرجوك أجبني :
هل المسائل ، التي وردت في هذه الصحيفة ، هي كل ما حوته الشريعة الإسلامية؟! وإذا كان المذهبان السنى والشيعي، يريا أن هذه الفروض التي إحتوتها الصحيفة كانت موجودة في قراب سيف رسول الله، أو معلقة بسيفه، وأنها أنتقلت إلي على بن أبي طالب بعد وفاة الرسول، إذا فلماذا لم يُدون في كتاب واحد جامع ما يلى :
ما في الصادقة، وما في صحيفة على بن أبي طالب، وما في الصحف الأخري غير المشهورة، كصحيفة جابر بن عبد الله الأنصارى، وصحيفة سعد بن عبادة الأنصارى، وسمرة بن جندب، وعبد الله بن أوفي...، وما روى من قول محمد الباقر أبي جعفر :
"إن عندى لصحيفة فيها تسعة عشر صحيفة قد حباها رسول الله"، وقوله :
إن عندنا صحيفة من كتب على بن أبي طالب طولها سبعون زراعا...، وكل ما قيل إنه كان يحوى "الأحاديث النبوية" في القرن ألأول الهجري، هذا إذا كنا حقا نتحدث عن نصوص مصدر تشريعى واجب الإتباع
وإذا كانت الأحاديث مصدر تشريعي حقا فلماذا لم يدونها رسول الله في كتاب جامع ن يكتب عليه إسمه " كتاب ألحاديث" لمحمد بن عبد الله،،، هل البخاري ومسلم والكافي أهم من رسول الله ليكتبوا أسمائهم على أحاديث رسول الله
إن القرآن الكريم جاءنا عن طريق جبريل ثم تلاه من رسول الله،،، ثم كتبه كتبة الوحي ،، ومع ذلك نحن نقول كتاب الله
وإذا لم يدون رسول الله أحاديثه في كتاب ،، فلماذا لم يفعل أبو بكر الصديق والخلفاء الراشدين من بعده مع إنهم جميعا كانوا في مواقع المسؤلية
يا أخ أبو جهاد ، نحن نجري تحقيقا ،، فعندما نقول تدوين الأحاديث،،، فالمقصود به كتاب شامل لكل الأحاديث كما فعل البخاري،، ومسلم والكافي ،، نستطيع أن نستخرج من أبوابها كل ما نريد
عموما في نهاية الحوار وبعد (64) مداخلة أنت لم تقدم لنا ما يثبت التدوين في عصر رسول الله،،، وكل ما قدمته كان بعد وفاة الرسول ،،،
الآن آن الآوان أن تناقش المكتوب في موضوع (أنكم تكرهون القرآن)،، حتى نعود للحوار .