عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2016-03-21, 11:46 PM
وميض قلم وميض قلم غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2016-02-08
المكان: جنة الإيمان
المشاركات: 39
افتراضي كذب الأبله صالح الورداني في كتابه :: أكاذيب الوهابية ::


http://cdn.top4top.co/p_22imjr1.jpg
دليل كذب الزنديق صالح الورداني
http://cdn.top4top.co/p_221n4h1.jpg
أقوال أئمة الرافضة تنفس خزعبلات الأبله صالح الورداني
- ليس من من لم يؤمن بكرتنا.
(من لا يحضره الفقيه-الصدوق 3/ 458)

2- ليس منا من لم يؤمن برجعتنا.
(المسائل السرورية -المفيد ص30)

3- قال ويلهم ما سمعوا قول جدنا رسول الله ص وجميع الائمة ع ونحن نقول : من لم يثبت امامتنا ويحل متعتنا ويقول برجعتنا فليس منا.
(الهداية-الخصيبي ص418)

4- رسالة العقائد الجعفرية "خمسون مسالة اعتقادية"
(مسألة 46) يرجع نبينا وأئمتنا المعصومون في زمان المهدى مع جماعة من الأمم السابقة واللاحقة، لاظهار دولتهم وحقهم، وبه قطعت المتواترات من الروايات والآيات. فالاعتقاد به واجب.
(جواهر الفقه-ابن براج ص244-250)

5- اعتقادنا في الرجعة أنها حق.
(اعتقادت الامامية-الصدوق ص60)

6- اعلم أن الرجعة مما أجمعت عليه الشيعة بــل هي من ضروريات مذهبهم ...... وظني أن من يشك في أمثالها فهو شاك في أئمة الدين.
(حق اليقين-عبدالله شبر ص297- 298)

7- الإعتقاد بالرجعة واجب.
(الاعتقادات-المجلسي ص40)

8- الرجعة من ضروريات مذهب الإمامية عند جميع العلماء المعروفين.
(الايقاظ من الهجعة- العاملي ص95)

9- إن أصل الرجعة حق لا ريب فيه ولا شبهة تعتريه، ومنكرها خارج عن ربقة المؤمنين؛ فإنها من ضروريات مذهب الأئمة الطاهرين.
(العقائد الحقة-الصدر ص390 نقلاً عن حق اليقين )
2 انكاره قول الرافضة بتكفير جملة من خالفهم
http://cdn.top4top.co/p_5602jn11.jpg
للمنافق الورداني هل اساطين علماء الشيعة الذين اجمعوا على كفر اهل السنة وغيرهم :
كابن المطهر الحلي
والمجلسي
ويوسف البحراني
ومحمد حسن النجفي
ومحسن الحكيم
والخوئي
والخميني
والسستاني
والروحاني

من المتطرفين ؟ اقروا يا منافقين أقوال علمائكم

يقول ابن المطهر الحلي :
مسألة : منع المفيد وابن ادريس وأبو الصلاح من وجوب الصلاة على غير المؤمنين ممن ظاهره الاسلام وأوجبها الشيخ.
احتج ابن ادريس بقوله تعالى : (ولا تصل على أحد منهم) وغير المؤمنين كافر.
المصدر :
مختلف الشيعة ج2 ص298

يقول محمد باقر المجلسي :
(وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) أي مؤلم موجع والخبر يدل على كفر المخالفين بل على كفر من يقول بعدم كفرهم ولا ريب أنهم في أحكام الآخرة بحكم الكفار وأنهم مخلدون في النار وأما في أحكام الدنيا فإنهم كالمنافقين في أكثر الأحكام كالمسلمين ويظهر من كثير من الأخبار أن هذا الحكم مخصوص بحال الهدنة شفقة على الشيعة لاضطرارهم إلى مخالطتهم ومعاشرتهم فإذا ظهر الحق فهم في الدنيا أيضا في حكم الكفار إلا المستضعفين منهم كما سيأتي تفصيله.
المصدر :
مراة العقول ج4 ص194 ط(ق) وج3 ص432 و 433 ط(ج)

يقول محمد حسن النجفي :
وعلى كل حال فمنشأ هذا القول من القائل به استفاضة النصوص وتواترها بكفر المخالفين وأنهم مجوس هذه الأمة وشر من اليهود والنصارى التي قد عرفت كون المراد منها بيان حالهم في الآخرة.
المصدر :
جواهر الكلام ج36 ص93 و 94

يقول علامة الشيعة الاية العظمى محسن الحكيم :
أما المسلم المخالف فالمشهور ظاهرا عدم جواز النيابة عنه لأنه بحكم الكافر في الآخرة.
المصدر :
دليل الناسك ص47

يقول الاية العظمى علي السيستاني :
في أوصاف المستحقين : يجوز للمالك دفع الزكاة إلى مستحقيها مع استجماع الشروط الآتية :
الأول : الإيمان فلا يعطى الكافر وكذا المخالف منها.
المصدر :
منهاج الصالحين ج1 ص373

يقول الاية العظمى محمد صادق الروحاني :
فصل النيابة عن المخالف
أما المورد الاول : فقد استدل لعدم جواز النيابة مطلقا :
1 ـ بقوله تعالى : (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى).
2 ـ وبالاخبار الكثيرة المتضمنة لعدم انتفاع المخالف بشئ من الاعمال وبأنه كافر في الآخرة فيجري فيه نحو ما سمعته في الكافر. وقد ظهر ضعف ذلك كله مما قدمناه في النيابة عن الكافر.
3 ـ وربما يستدل لعدم جواز النيابة عنه بأن النص الصحيح دل على عدم جواز النابة عن الناصب وهو صحيح وهب أو حسنه سأل الامام الصادق عليه السلام أيحج الرجل عن الناصب؟ فقال عليه السلام: لا. قال: قلت: فإن كان أبي. قال: إن كان أباك فنعم.
ورواه الصدوق بإسناده عن وهب بن عبد ربه مثله إلا أنه قال: إن كان أباك فحج عنه. وخبر علي بن مهزيار قال: كتبت إليه الرجل يحج عن الناصب هل عليه إثم أذا حج عن الناصب ؟ وهل ينفع ذلك الناصب أم لا؟ فقال : عليه السلام : (لا يحج عن الناصب ولا يحج به).
وقد دلت طائفة من النصوص على ان غير الإثنى عشرية من فرق المسلمين ممن أزالوا الأئمة عليهم السلام عن مراتبهم وأنكروها لهم هم النواصب.
كخبر محمد بن عيسى كتبت إليه - أي الهادي عليه السلام - أسأله عن الناصب هل احتاج في امتحانه الى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت واعتقاد إمامتهما ؟ فرجع الجواب : من كان على هذا فهو ناصب.
المصدر :
فقه الصادق ـ كتاب الحج ج14 ص33 ـ 35 ط(ج) وفي ج14 ص39 و 40 ط سنة 2008

واخيرا :

يقول علامة الشيعة يوسف البحراني :
فإن رسوم الإيمان قد انطمست وآثاره قد عفت واندرست ونار التقية قد علا شرارها وعظم في الفرقة الناجية انتشارها وقد ورد الأمر في الشريعة المحمدية أن احجبوا دينكم بالتقية ولعل هذا هو السر في تصريح علمائنا المتأخرين بإسلام أولئك المخالفين كما قد نقل فضلاؤنا المتأخرون عن الشيخ رحمه الله من أنه أظهر تلك المقالة في بعض مصنفاته تقية لقوله بكفرهم كما نقله عنه غير واحد من الأصحاب.
المصدر :
الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب ص280
__________________
الإمامية نواصب الأمة

وأهل السنة شيعة أهل البيت الحقيقيين
رد مع اقتباس