[هيثم القطان]

كم مره قتلك يا مهند .. لا تتكلم وتلقي أي معلومة إلا وتدلل عليها بدليل ومصدر .. من رابط أو وثيقة .

مدالتك هذه مجرد مدالة ولس رد .. وأنا ملاحظ أن كل سؤال تعجز عن الجواب عله تقول ليس له دخل .. أنت أصلا لم تتطرق للموضوع وتفرعت لموضوع الرواية .

(وَمَا كَانَ لِرَسُول أَنْ يَأْتِيَ بِآيَة اِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجْل كِتَاب * يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمَّ الْكِتَابِ * وَإِنْ مَا نُرِينَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ)

في فرق بين محو .. البداء .

البداء .. مثل حاكم حكم على إنسان بالبراءه من جريمة ما .. ثم بعد التحري بدا للحاكم أنه أخطأ في حكم البراءه وغير الحكم من البراءه إلى السجن أو الإعدام ..

هنا البداء .. هذا الحاكم حكم بدايتاً عن جهل .. لأنه جكم على هذا المجرم أنه بريء ثم تبين له أن ليس بريء وأنه يستحق العقوبة فغير الحكم .


المحو .. مثل حاكم حكم على مجرم بسجن .. أو الإعدام .. ولكن بسبب تنازل أصحاب الحقوق مثلاً عنه أو بسبب شفاعة أحد من الناس غير الحاكم الحكم من السجن إلى البراءه .. هنا الحاكم لم يحكم على المجرم بسجن عن جهل لأنه بالفعل مجرم .. ولكن محى الحكم الأول وجعله براءه وعفا عنه ..

الفرق بين المثل الأول الثاني .. أن الأول حكم عن جهل ثم بدى له أنه مخطئ فغير الحكم .

الثاني حكم عن علم وحكمه صحيح ولكن غير الحكم شفقه من أو شفاعه من الآخرين أو تنازل أصحاب الحقوق .

أن هذه الواقعة من الأساس لم تكن حقيقية , وانما كانت لبيان فضل الإمام السجاد (عليه السلام) لعامة المسلمين وأنه الأحق بالخلافة , وأن محمد بن الحنفية كان على علم كامل بأن الإمام السجاد (عليه السلام) هو خليفة عصره والحجة عليه .

هههه كيف تقول لم تقع وبنفس الوقت هي لبيان فضيلة الإمام السجاد .. يعني وقعت أم لم تقع هههههه .


طيب تفضل هذا الرابط .


http://www.alhodacenter.com/upgrade/...CD%E4%DD%ED%C9


يقول هذا الشيخ

فالرواية بكلا الطريقين صحيحة السند، وهي تدل على إيمان بن الحنيفة بعد التحاكم إلى الحجر، والامور بخواتيمها.

فلا غضاضة على الرجل إن كان مشتبهاً فاستبصر.


أبا الحنفية كان مشتبه عليه ثم استبصر .. والرواية صحيح كيف كان مشتبه وهو إبن الإمام علي .؟؟؟؟ سبحان الله دين متناقض .


إلى الآن أنت لم تجيب على الموضوع ..

أشرح الجملة



إن الله - تعالى - لما صنع مع معاوية ما صنع، بدا لله فآلى أن لا يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين عليه السلام


يعني الحسن عليه السلام لما سلم الحكم لمعاوية جعل الله الوصية في عقب الإمام الحسين عليه السلام .


أشرح لي الجملة .